الرياضة والتغذية تحمي من ضمور العضلات
يبدأ ضمور العضلات بشكل تدريجي وغالباً ما لا يتم ملاحظته، لأنه لا يسبب أي ألم، لكن القوة الجسدية تتناقص بسببه بشكل مطرد. وتبدأ أعراضه في الظهور عند ملاحظة عدم القدرة على أداء المهام اليومية السابقة على النحو، الذي كانت تتم معه من قبل، فصعود الدرج يصبح أمراً صعباً، وكذلك حمل الأغراض. ويمكن مواجهة هذه المشاكل من خلال ممارسة الرياضة والتغذية الصحية.
وقال عالم الرياضة البروفيسور يورجن جيسينج من جامعة كوبلنز-لانداو الألمانية إنه من المهم معرفة أن كتلة العضلات تقل بداية من سن الثلاثين تقريباً. ويفقد الأشخاص، الذين تزيد أعمارهم عن 70 عاماً، حوالي 3% من قوة عضلاتهم سنوياً، والتي تزيد لمن يلازم الفراش لفترة طويلة، على سبيل المثال أثناء الإقامة في المستشفى. وفي مثل هذه الحالات، غالباً ما يكون المرضى أضعف من أن يتمكنوا من الوقوف على أقدامهم. ويمكن أيضاً أن تتسبب بعض الحالات المرضية مثل السرطان ومرض الانسداد الرئوي المزمن وأمراض القلب والكلى المزمنة في فقدان كتلة العضلات وقوتها.
وقال عالم الرياضة البروفيسور يورجن جيسينج من جامعة كوبلنز-لانداو الألمانية إنه من المهم معرفة أن كتلة العضلات تقل بداية من سن الثلاثين تقريباً. ويفقد الأشخاص، الذين تزيد أعمارهم عن 70 عاماً، حوالي 3% من قوة عضلاتهم سنوياً، والتي تزيد لمن يلازم الفراش لفترة طويلة، على سبيل المثال أثناء الإقامة في المستشفى. وفي مثل هذه الحالات، غالباً ما يكون المرضى أضعف من أن يتمكنوا من الوقوف على أقدامهم. ويمكن أيضاً أن تتسبب بعض الحالات المرضية مثل السرطان ومرض الانسداد الرئوي المزمن وأمراض القلب والكلى المزمنة في فقدان كتلة العضلات وقوتها.