الشؤون الإسلامية تحتفي بعيد الاتحاد الخمسين
احتفلت الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف بعيد الاتحاد الخمسين لدولة الإمارات العربية المتحدة وسط أجواء من الأفراح الوطنية الممزوجة بحب تراب هذا الوطن والتضحية في سبيله، والافتخار بما تحقق من منجزات خلال العقود الماضية مجددة العهد والولاء للقيادة الرشيدة في السير على النهج الذي اختطه الآباء المؤسسون في الاتحاد والتعاون والارتقاء بالوطن في مدارج الفكر والعلم والتطور والتقدم والازدهار.
وقد رفعت الهيئة بهذه المناسبة خالص التهاني والتبريكات إلى صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة –حفظه الله –وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة وأصحاب السمو حكام الإمارات، وإلى شعب الإمارات والمقيمين على أرضها ، متوجهة بالدعاء إلى الله تعالى أن يتغمد بواسع رحمته مؤسس دولتنا وباني نهضتنا الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان -طيب الله ثراه - وإخوانه المؤسسين الذين يرجع الفضل إليهم -بعد الله سبحانه وتعالى -فيما نحن فيه من رخاء واستقرار، ورقي وازدهار ونماء.
وقال الدكتور محمد مطر سالم الكعبي، رئيس الهيئة: اليوم الوطني ويوم الاتحاد والالتفاف تحت راية واحدة، هو يوم دخل التاريخ وتموضع فيه، فسجل القائد المؤسس وإخوانه البناة عظمة الاتحاد الذي تكاتفوا واعتصموا بالله تعالى من أجله، وهو يوم تعظمه قيادتنا الرشيدة وكل مواطن، فيسيري في شريان جسمه حب الوطن والولاء له، متطلعين في عام الخمسين تدفق منجزات الخمسين الماضية في الخمسين القادمة بمبادئ الدولة الراسخة، واستدامة قيمها وخيراتها الوارفة إن شاء الله.
وأكد محمد سعيد النيادي ، مدير عام الهيئة أن احتفاءنا باليوم الوطني هذا العام احتفاءٌ استثنائي، أفراحنا فيه مضاعفه، وآمالنا به ممتدة، ونحن نتوشح شعار الاتحاد الخمسين "اليوبيل الذهبي لعمر دولتنا الفتية"، ونحمل مشعل الفخر والعز والمجد والرفعة، فقد استطاعت دولتنا برؤية قيادتنا الرشيدة وعزيمة شعبنا خلال خمسة عقود من الزمن أن تقدم للعالم تجربة فريدة، وأنموذجًا ملهما في الحضارة والتقدم والازدهار وصناعة المستقبل، وترسيخ القيم الإنسانية النبيلة، فبالنهج المدروس، والخطى الواثقة، والأفكار الاستشرافية الطموحة، التي رسمها لنا الآباء المؤسسون، ورعتها قيادتنا الرشيدة، نرتقي سلم المجد والريادة، والتميز والتنمية، ونحلق نحو مسيرة الخمسين المقبلة بطموحات تعانق السماء، وخطط استباقية تواكب التطلعات ، متوجها بالدعاء إلى الله أن يوفق قيادتنا الرشيدة وأن يجعلنا خير سند ومعين لها لتحقيق ما تصبو إليه من رفعة وارتقاء بهذا الوطن الغالي نحو المعالي، وحرص على توفير الراحة والرفاهية لكل شعبه والقاطنين على ترابه .
وقد رفعت الهيئة بهذه المناسبة خالص التهاني والتبريكات إلى صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة –حفظه الله –وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة وأصحاب السمو حكام الإمارات، وإلى شعب الإمارات والمقيمين على أرضها ، متوجهة بالدعاء إلى الله تعالى أن يتغمد بواسع رحمته مؤسس دولتنا وباني نهضتنا الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان -طيب الله ثراه - وإخوانه المؤسسين الذين يرجع الفضل إليهم -بعد الله سبحانه وتعالى -فيما نحن فيه من رخاء واستقرار، ورقي وازدهار ونماء.
وقال الدكتور محمد مطر سالم الكعبي، رئيس الهيئة: اليوم الوطني ويوم الاتحاد والالتفاف تحت راية واحدة، هو يوم دخل التاريخ وتموضع فيه، فسجل القائد المؤسس وإخوانه البناة عظمة الاتحاد الذي تكاتفوا واعتصموا بالله تعالى من أجله، وهو يوم تعظمه قيادتنا الرشيدة وكل مواطن، فيسيري في شريان جسمه حب الوطن والولاء له، متطلعين في عام الخمسين تدفق منجزات الخمسين الماضية في الخمسين القادمة بمبادئ الدولة الراسخة، واستدامة قيمها وخيراتها الوارفة إن شاء الله.
وأكد محمد سعيد النيادي ، مدير عام الهيئة أن احتفاءنا باليوم الوطني هذا العام احتفاءٌ استثنائي، أفراحنا فيه مضاعفه، وآمالنا به ممتدة، ونحن نتوشح شعار الاتحاد الخمسين "اليوبيل الذهبي لعمر دولتنا الفتية"، ونحمل مشعل الفخر والعز والمجد والرفعة، فقد استطاعت دولتنا برؤية قيادتنا الرشيدة وعزيمة شعبنا خلال خمسة عقود من الزمن أن تقدم للعالم تجربة فريدة، وأنموذجًا ملهما في الحضارة والتقدم والازدهار وصناعة المستقبل، وترسيخ القيم الإنسانية النبيلة، فبالنهج المدروس، والخطى الواثقة، والأفكار الاستشرافية الطموحة، التي رسمها لنا الآباء المؤسسون، ورعتها قيادتنا الرشيدة، نرتقي سلم المجد والريادة، والتميز والتنمية، ونحلق نحو مسيرة الخمسين المقبلة بطموحات تعانق السماء، وخطط استباقية تواكب التطلعات ، متوجها بالدعاء إلى الله أن يوفق قيادتنا الرشيدة وأن يجعلنا خير سند ومعين لها لتحقيق ما تصبو إليه من رفعة وارتقاء بهذا الوطن الغالي نحو المعالي، وحرص على توفير الراحة والرفاهية لكل شعبه والقاطنين على ترابه .