برعاية منصور بن زايد وبحضور ذياب بن محمد بن زايد .. الملتقى الدولي للاستمطار السابع ينطلق 28 يناير
الشيخة فاطمة بنت هزاع تطلق مجموعة جنة من متحف اللوفر بأبوظبي
تطلق الشيخة فاطمة بنت هزاع بن زايد آل نهيان، رئيسة مؤسسة الشيخة فاطمة بنت هزاع الثقافية، رئيسة مجلس إدارة أكاديمية فاطمة بنت مبارك للرياضة النسائية ورئيسة نادي أبوظبي للسيدات ونادي العين للسيدات، يوم الأثنين، من متحف اللوفر بأبوظبي، مجموعة (جنة) التي وضعت تصاميمها من خلال تعاون يعد الأول من نوعه، مع دار (بولغاري) العالمية، وتسرد من خلاله للعالم قصة إماراتية، تحمل بصمتها، وتمثل جسراً للتسامح بين أبوظبي وروما، حيث موطن (بولغاري) العلامة الإيطالية، وهو جسر أيضاً للعالم، الذي تمد الإمارات يديها إليه دوماً بالتسامح والمحبة والسلام.
ويقام حفل الافتتاح الرسمي بإطلاق مجموعة (جنة) في اللوفر بعد غد الثلاثاء بحضور معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير التسامح ودانييلا ماسكيتي رئيسة مزادات المجوهرات الأوروبية في دار (سوذبيز) للمزادات.ويشارك في الإحتفال بهذه المناسبة عدد من كبار المسؤولين والضيوف من أنحاء أوروبا واليابان وأفريقيا وكوريا، ومجموعة من الفنانين العرب والأجانب .وتتوفر المجموعة في متناول من يرغب بالشراء يومي الأربعاء والخميس في فلل البلغاري في جميرا السعديات.
وتقدم الشيخة فاطمة بنت هزاع بن زايد آل نهيان تحت قبة متحف اللوفر أبوظبي سردية جديدة من الفن والإبداع، متجسدة في بريق الألماس والأحجار الكريمة التي شكلت مجموعتها الأولى المستوحاة من الحكايات التي كان المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان (طيب الله ثراه) يرويها على مسامعها عندما كانت طفلة، حيث قضت معه حينها وقتاً طويلاً، واستمعت إلى الحكايات التي سرد القائد المؤسس من خلالها كيف بنى الإمارات، فبقيت حكاياته في ذاكرة الشيخة فاطمة، وهو ما دفعها أن تجمع بينها وبين الهوية الإماراتية المتجسدة في وردة مؤلفة من خمس بتلات، منقوشة على جدران جامع الشيخ زايد الكبير، تحت عنوان اختارته الشيخة فاطمة ليمثل ثمرة جهود القائد الراحل الذي حوّل الإمارات إلى /جنة/.
وتربط هذه المجموعة بين الفن بكل تفاصيله الجمالية، وبين القيمة المعنوية لما حققه المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، على أرض هذا الوطن المعطاء من تطور وتقدم، كما تعود بتفاصيل تصاميمها إلى رموز الحضارة الإماراتية لتمزج بينها وبين رموز الحضارة الرومانية القديمة، ما يفتح باباً جديداً للحوار الحضاري بين أبوظبي وروما، ويكرس بالتالي لقيم التسامح وتقبل الآخر، وهي قيم تحرص عليها الإمارات دوماً.
ويعتبر حفل الإطلاق فريداً من نوعه، كونه يجمع بين ثلاثة رموز عالمية، إذ تعتبر «بولغاري» علامة تجارية عريقة لعائلة تمثل الفن وواجهة المجتمع الإيطالي، تتعاون للمرة الأولى مع الشيخة فاطمة بنت هزاع آل نهيان.
ويأتي إطلاق المجموعة في متحف اللوفر أبوظبي الذي يتناغم بمعروضاته مع فكرة التسامح، حيث يركز على حوار الحضارات من خلال طريقته في عرض القطع الأثرية والفنية التي تسرد تاريخ الإنسانية، ومن قلب اللوفر أبوظبي تبعث الشيخة فاطمة بنت هزاع برسائلها للعالم.. رسائل الفن والتسامح من خلال رمز جمالي للقلادة التي كتب عليها اسم «زايد» باللغة العربية، أو للتاج الذي تضعه المرأة الإماراتية على رأسها، أو الكف الذي يلبس في الأعراس والمناسبات الاجتماعية، ويذكر بمجوهرات الأمهات والجدات، ويرمز لقصصهن الباقية، بطريقة تصميم مبتكرة.
وأعربت الشيخة فاطمة بنت هزاع بن زايد آل نهيان، عن سعادتها بإطلاق (جنة الإمارات) تلك الجنة التي بناها أولاً القائد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان (طيب الله ثراه).وقالت: (جدي الشيخ زايد، بنى لنا جنة غرس فيها حب حضارتنا والتسامح مع حضارات العالم أجمع، واليوم أقدم إلى روحه هذه الجنة).
وأشارت إلى أصالة وتراث الإمارات، قائلة: عبق الأزهار يشدو عندما تكون الجذور راسخة .. مؤكدة أن الفن هو خير سفير بين الثقافات يتخطى حواجز اللغة والأنماط السائدة ويعزز التفاهم بين الشعوب.
يذكر أن ريع المجوهرات يذهب للأعمال الخيرية التي تقدمها الشيخة فاطمة بنت هزاع بن زايد آل نهيان من خلال مؤسسة الشيخة فاطمة بنت هزاع الثقافية .
ويقام حفل الافتتاح الرسمي بإطلاق مجموعة (جنة) في اللوفر بعد غد الثلاثاء بحضور معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير التسامح ودانييلا ماسكيتي رئيسة مزادات المجوهرات الأوروبية في دار (سوذبيز) للمزادات.ويشارك في الإحتفال بهذه المناسبة عدد من كبار المسؤولين والضيوف من أنحاء أوروبا واليابان وأفريقيا وكوريا، ومجموعة من الفنانين العرب والأجانب .وتتوفر المجموعة في متناول من يرغب بالشراء يومي الأربعاء والخميس في فلل البلغاري في جميرا السعديات.
وتقدم الشيخة فاطمة بنت هزاع بن زايد آل نهيان تحت قبة متحف اللوفر أبوظبي سردية جديدة من الفن والإبداع، متجسدة في بريق الألماس والأحجار الكريمة التي شكلت مجموعتها الأولى المستوحاة من الحكايات التي كان المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان (طيب الله ثراه) يرويها على مسامعها عندما كانت طفلة، حيث قضت معه حينها وقتاً طويلاً، واستمعت إلى الحكايات التي سرد القائد المؤسس من خلالها كيف بنى الإمارات، فبقيت حكاياته في ذاكرة الشيخة فاطمة، وهو ما دفعها أن تجمع بينها وبين الهوية الإماراتية المتجسدة في وردة مؤلفة من خمس بتلات، منقوشة على جدران جامع الشيخ زايد الكبير، تحت عنوان اختارته الشيخة فاطمة ليمثل ثمرة جهود القائد الراحل الذي حوّل الإمارات إلى /جنة/.
وتربط هذه المجموعة بين الفن بكل تفاصيله الجمالية، وبين القيمة المعنوية لما حققه المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، على أرض هذا الوطن المعطاء من تطور وتقدم، كما تعود بتفاصيل تصاميمها إلى رموز الحضارة الإماراتية لتمزج بينها وبين رموز الحضارة الرومانية القديمة، ما يفتح باباً جديداً للحوار الحضاري بين أبوظبي وروما، ويكرس بالتالي لقيم التسامح وتقبل الآخر، وهي قيم تحرص عليها الإمارات دوماً.
ويعتبر حفل الإطلاق فريداً من نوعه، كونه يجمع بين ثلاثة رموز عالمية، إذ تعتبر «بولغاري» علامة تجارية عريقة لعائلة تمثل الفن وواجهة المجتمع الإيطالي، تتعاون للمرة الأولى مع الشيخة فاطمة بنت هزاع آل نهيان.
ويأتي إطلاق المجموعة في متحف اللوفر أبوظبي الذي يتناغم بمعروضاته مع فكرة التسامح، حيث يركز على حوار الحضارات من خلال طريقته في عرض القطع الأثرية والفنية التي تسرد تاريخ الإنسانية، ومن قلب اللوفر أبوظبي تبعث الشيخة فاطمة بنت هزاع برسائلها للعالم.. رسائل الفن والتسامح من خلال رمز جمالي للقلادة التي كتب عليها اسم «زايد» باللغة العربية، أو للتاج الذي تضعه المرأة الإماراتية على رأسها، أو الكف الذي يلبس في الأعراس والمناسبات الاجتماعية، ويذكر بمجوهرات الأمهات والجدات، ويرمز لقصصهن الباقية، بطريقة تصميم مبتكرة.
وأعربت الشيخة فاطمة بنت هزاع بن زايد آل نهيان، عن سعادتها بإطلاق (جنة الإمارات) تلك الجنة التي بناها أولاً القائد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان (طيب الله ثراه).وقالت: (جدي الشيخ زايد، بنى لنا جنة غرس فيها حب حضارتنا والتسامح مع حضارات العالم أجمع، واليوم أقدم إلى روحه هذه الجنة).
وأشارت إلى أصالة وتراث الإمارات، قائلة: عبق الأزهار يشدو عندما تكون الجذور راسخة .. مؤكدة أن الفن هو خير سفير بين الثقافات يتخطى حواجز اللغة والأنماط السائدة ويعزز التفاهم بين الشعوب.
يذكر أن ريع المجوهرات يذهب للأعمال الخيرية التي تقدمها الشيخة فاطمة بنت هزاع بن زايد آل نهيان من خلال مؤسسة الشيخة فاطمة بنت هزاع الثقافية .