أبرز مشاهد الجولة 6 لدوري أدنوك للمحترفين
الصدارة بلون الذهب الوصلاوي والزعيم يسقط في امتحان الكلاسيكو
• جماهير دورينا تتألق وتحلق بالتشجيع بروح رياضية
• النمور بين الكبار والبطائح يسطر التاريخ
16 هدفاً فقط كانت حصيلة أهداف الجولة السادسة لدوري أدنوك للمحترفين ، ورغم "الديربيات" الثلاثة في الجولة 6 إلا أن سابقتها تميزت بحصيلة أوفر من الأهداف بلغت 21 هدفاً في 7 مباريات.
وانتهت مباراة عجمان وخورفكان بالتعادل السلبي 0-0 وهي المباراة الوحيدة التي جاءت سلبية ، بينما حضر التعادل الإيجابي في مباراة بني ياس والنصر بنتيجة 1-1.
الصدارة للذهب
اقتنص فريق الوصل الصدارة واعتلى سُدتها بفوزه المنيف على مضيفه الشارقة بهدف نظيف ، أسعد به جمهوره العريض الذي امتلأت به مدرجات الملعب البيضاوي ، ليعود الامبراطور وعلى محياه بريق الذهب وابتسامة الصدارة من الامارة الباسمة.
وغاب في ليلة الديربي الكبير بريق مدرب الشارقة اولاريو كوزمين ونجاعته ، وأسهم في خطف فرحتها ومنحها للامبراطور الوصلاوي محترف الشارقة كايو لوكاس بالبطاقة الحمراء التي نالها وأبعدته من الملعب.
الكلاسيكو عنابي
أرسل فريق الوحدة رسالة قوية لطرف مواجهة نهائي كأس رئيس الدولة فريق الشارقة بثلاثية نارية في مرمى مضيفه العين بعد 8 مواسم لم يفز فيها العنابي على العين في ملعبه.
ظهر الوحدة متماسكاً وقوياً وفتياً ساندته جماهير كبيرة حضرت في مواجهة الكلاسيكو المهمة التي شكلت بروفة النهائي الأغلى الذي يستضيفه نفس الملعب استاد هزاع بن زايد الجمعة المقبل 21 أكتوبر.
وبعد يوم أعاد فريق رديف الوحدة الشريط معمقاً جراح العين بالفوز عليه في استاد آل نهيان 4-1 ضمن دوري أدنوك للمحترفين لفئة تحت 21 عام ، وهو سيناريو أقلق جماهير الزعيم التي طالبت بمراجعة الفريق من وإلى حتى يستعيد حامل اللقب سطوته.
مئوية الكلين شيت
احتفى نادي العين بوصول حارسه خالد عيسى لمحطة المباراة 100 بشباك نظيفة " كلين شيت" ، ورغم فرحة الإنجاز إلا أن ليلة الكلاسيكو لم تكن ليلة الحارس الكبير الذي تلقت شباكه ثلاثية نارية من رماة الضيف الوحداوي في ليلة الكلاسيكو التاريخي بين قطبي الكرة الإماراتية الكبيرين العين والوحدة.
نجومية فوق العادة
طبقت جميع جماهير أندية دوري أدنوك للمحترفين في المباريات الـ 7 شعار الجولة 6 من المسابقة وهو التشجيع بروح رياضية ، وكانت الجماهير نجمة متألقة فوق العادة في سماء الجولة.
وشهد كل شاهد كيف تألق نحو عشرون ألفاً من المشجعين حضروا في مدرجات مواجهة الكلاسيكو بين العين والوحدة باستاد هزاع بن زايد تألقاً لافتاً ومبهراً ورائعاً ، وكذلك الحال في مدرجات ديربي الشارقة والوصل وشباب الأهلي والجزيرة وبقية المباريات تألقت الجماهير وكانت نجمة الجولة بلا منازع.
النمور بـ 10 نقاط
بفوز رائع على ضيفه دبا الفجيرة بثنائية نارية ارتقى نمور كلباء إلى النقطة العاشرة بفارق 4 نقاط من المتصدر ، حصاد يبشر بأن القادم أكبر لاتحاد كلباء.
وليس بعيداً المفاجأة التي يسطرها الراقي فريق البطائح في صعوده الأول لدوري المحترفين ببلوغ النقطة التاسعة بعد فوز مهم على مضيفه الظفرة 2-1 ليسطر التاريخ فوز الراقي على الظفرة في المباراة الأولى بين الفريقين في دوري المحترفين.
فرحة جارديم
كان لافتاً الفرحة الهستيرية التي فرحها مدرب شباب الأهلي البرتغالي ليوناردو جارديم بعد تسجيل فريقه الهدف الثاني في مرمى الجزيرة الذي أحرزه يوسف جابر في الدقيقة 97 ، ما كفل للفرسان حصد النقاط كاملة.
كانت فرحة جارديم تلقائية ولكن الكثير من جماهير الفريق استغربها باعتبار أن الفرسان معتاد على الفوز وحصد النقاط فلا عجب إن أحرز هدفاً رجح به النتيجة ، وذهب بعض آخر إلى أن الهدف الثاني لشباب الأهلي مثل طوق نجاة للمدرب المخضرم الذي كان قاب قوسين أو أدنى من مغادرة قلعة الفرسان.
• النمور بين الكبار والبطائح يسطر التاريخ
16 هدفاً فقط كانت حصيلة أهداف الجولة السادسة لدوري أدنوك للمحترفين ، ورغم "الديربيات" الثلاثة في الجولة 6 إلا أن سابقتها تميزت بحصيلة أوفر من الأهداف بلغت 21 هدفاً في 7 مباريات.
وانتهت مباراة عجمان وخورفكان بالتعادل السلبي 0-0 وهي المباراة الوحيدة التي جاءت سلبية ، بينما حضر التعادل الإيجابي في مباراة بني ياس والنصر بنتيجة 1-1.
الصدارة للذهب
اقتنص فريق الوصل الصدارة واعتلى سُدتها بفوزه المنيف على مضيفه الشارقة بهدف نظيف ، أسعد به جمهوره العريض الذي امتلأت به مدرجات الملعب البيضاوي ، ليعود الامبراطور وعلى محياه بريق الذهب وابتسامة الصدارة من الامارة الباسمة.
وغاب في ليلة الديربي الكبير بريق مدرب الشارقة اولاريو كوزمين ونجاعته ، وأسهم في خطف فرحتها ومنحها للامبراطور الوصلاوي محترف الشارقة كايو لوكاس بالبطاقة الحمراء التي نالها وأبعدته من الملعب.
الكلاسيكو عنابي
أرسل فريق الوحدة رسالة قوية لطرف مواجهة نهائي كأس رئيس الدولة فريق الشارقة بثلاثية نارية في مرمى مضيفه العين بعد 8 مواسم لم يفز فيها العنابي على العين في ملعبه.
ظهر الوحدة متماسكاً وقوياً وفتياً ساندته جماهير كبيرة حضرت في مواجهة الكلاسيكو المهمة التي شكلت بروفة النهائي الأغلى الذي يستضيفه نفس الملعب استاد هزاع بن زايد الجمعة المقبل 21 أكتوبر.
وبعد يوم أعاد فريق رديف الوحدة الشريط معمقاً جراح العين بالفوز عليه في استاد آل نهيان 4-1 ضمن دوري أدنوك للمحترفين لفئة تحت 21 عام ، وهو سيناريو أقلق جماهير الزعيم التي طالبت بمراجعة الفريق من وإلى حتى يستعيد حامل اللقب سطوته.
مئوية الكلين شيت
احتفى نادي العين بوصول حارسه خالد عيسى لمحطة المباراة 100 بشباك نظيفة " كلين شيت" ، ورغم فرحة الإنجاز إلا أن ليلة الكلاسيكو لم تكن ليلة الحارس الكبير الذي تلقت شباكه ثلاثية نارية من رماة الضيف الوحداوي في ليلة الكلاسيكو التاريخي بين قطبي الكرة الإماراتية الكبيرين العين والوحدة.
نجومية فوق العادة
طبقت جميع جماهير أندية دوري أدنوك للمحترفين في المباريات الـ 7 شعار الجولة 6 من المسابقة وهو التشجيع بروح رياضية ، وكانت الجماهير نجمة متألقة فوق العادة في سماء الجولة.
وشهد كل شاهد كيف تألق نحو عشرون ألفاً من المشجعين حضروا في مدرجات مواجهة الكلاسيكو بين العين والوحدة باستاد هزاع بن زايد تألقاً لافتاً ومبهراً ورائعاً ، وكذلك الحال في مدرجات ديربي الشارقة والوصل وشباب الأهلي والجزيرة وبقية المباريات تألقت الجماهير وكانت نجمة الجولة بلا منازع.
النمور بـ 10 نقاط
بفوز رائع على ضيفه دبا الفجيرة بثنائية نارية ارتقى نمور كلباء إلى النقطة العاشرة بفارق 4 نقاط من المتصدر ، حصاد يبشر بأن القادم أكبر لاتحاد كلباء.
وليس بعيداً المفاجأة التي يسطرها الراقي فريق البطائح في صعوده الأول لدوري المحترفين ببلوغ النقطة التاسعة بعد فوز مهم على مضيفه الظفرة 2-1 ليسطر التاريخ فوز الراقي على الظفرة في المباراة الأولى بين الفريقين في دوري المحترفين.
فرحة جارديم
كان لافتاً الفرحة الهستيرية التي فرحها مدرب شباب الأهلي البرتغالي ليوناردو جارديم بعد تسجيل فريقه الهدف الثاني في مرمى الجزيرة الذي أحرزه يوسف جابر في الدقيقة 97 ، ما كفل للفرسان حصد النقاط كاملة.
كانت فرحة جارديم تلقائية ولكن الكثير من جماهير الفريق استغربها باعتبار أن الفرسان معتاد على الفوز وحصد النقاط فلا عجب إن أحرز هدفاً رجح به النتيجة ، وذهب بعض آخر إلى أن الهدف الثاني لشباب الأهلي مثل طوق نجاة للمدرب المخضرم الذي كان قاب قوسين أو أدنى من مغادرة قلعة الفرسان.
