الفحص السريع.. هل يكشف أوميكرون؟
يثير المتحور الجديد لفيروس كورونا "أوميكرون"، المعروف بعدواه الشديدة، أبرزها، هل بوسع الاختبارات السريعة الكشف عن المتحور الجديد؟وتقول شبكة "فوكس" الأميركية إن الإرشادات المتعلقة بكيفية إجراء الاختبارات في مرحلة "أوميكرون" تتطور يوما بعد يوما.
وذكرت أن دراسة جديدة تابعت حالات 30 شخصا من المحتمل تعرضهم للمتحور الجديد، وجدت أن الفحوص "بي سي آر" يمكن أن تكشف الإصابة بمرض "كوفيد -19"، قبل ثلاثة أيام من اختبارات الكشف السريع، التي تستخدم مسحات الأنف.
ورغم أن الفحوص السريعة يمكنها اكتشاف "أوميكرون"، لكنها "ذات حساسية منخفضة"، بمعنى أنه في بعض الحالات يتعذر رصد بعض الإصابات. ومع ذلك، تقول الشبكة الأميركية إن الاختبارات السريعة لا تزال تؤدي دورا في الاستجابة للوباء. وفي المجمل، يبدو هذا الأمر مربكا للجمهور، فتأخر نتائج الـ" بي سي آر" ونقص الاختبارات السريعة في المنزل، وانتظار مزيد من المعلومات عن المتحور "أوميكرون" جعلت من الصعب معرفة متى وكيف يجرى الاختبار؟
وذكرت أن دراسة جديدة تابعت حالات 30 شخصا من المحتمل تعرضهم للمتحور الجديد، وجدت أن الفحوص "بي سي آر" يمكن أن تكشف الإصابة بمرض "كوفيد -19"، قبل ثلاثة أيام من اختبارات الكشف السريع، التي تستخدم مسحات الأنف.
ورغم أن الفحوص السريعة يمكنها اكتشاف "أوميكرون"، لكنها "ذات حساسية منخفضة"، بمعنى أنه في بعض الحالات يتعذر رصد بعض الإصابات. ومع ذلك، تقول الشبكة الأميركية إن الاختبارات السريعة لا تزال تؤدي دورا في الاستجابة للوباء. وفي المجمل، يبدو هذا الأمر مربكا للجمهور، فتأخر نتائج الـ" بي سي آر" ونقص الاختبارات السريعة في المنزل، وانتظار مزيد من المعلومات عن المتحور "أوميكرون" جعلت من الصعب معرفة متى وكيف يجرى الاختبار؟