القيادة المتوازنة ضمن حملة «درب السلامة» في مجلس البطين
نظمت القيادة العامة لشرطة أبوظبي بالتنسيق مع مكتب شؤون المجالس بديوان ولي عهد أبوظبي بمجلس البطين بإمارة أبوظبي محاضرة بعنوان "القيادة المتوازنة ...احترام لحقوق مستخدمي الطريق " بحضور سعادة جبر محمد غانم السويدي رئيس مجلس إدارة هيئة أبوظبي للإسكان ومدير عام ديوان ولي عهد أبوظبي.
واستعرض العميد سالم بن براك الظاهري نائب مدير مديرية المرور والدوريات بقطاع العمليات المركزية المحاور الثمانية لحملة شرطة أبوظبي التوعوية تحت شعار " درب السلامة " والتي تحث على القيادة المتوازنة واحترام حقوق الآخرين وتوعي السائقين وتثقفهم باشتراطات السلامة المرورية في إمارة أبوظبي.
ونصح السائقين بالقيادة المتوازنة وعدم إرباك مستخدمي الطريق وخفض السرعات والوقوف الكامل عند الإشارة في وقوع حوادث التصادم أو الدهس ومنح الأولوية وإفساح الطريق لمركبات الإسعاف والدفاع المدني والشرطة والمواكب الرسمية وعدم عرقلة سيرها.
وحذر العقيد سيف الزعابي مدير إدارة مرور إمارة أبوظبي في مديرية المرور والدوريات بقطاع العمليات المركزية من مخاطر تجاوز الإشارة الحمراء والذي يؤدي إلى خسائر بالأرواح والممتلكات و الاصطدام بالمركبات العابرة من الاتجاهات الأخرى ووقوع حوادث دهس للمشاة أو مستخدمي الطريق .
وتم تحديد المحاور الثمانية من خلال الدراسة التحليلية للمخالفات الأكثر تسببًا في الحوادث المرورية ضمن الجهود المبذولة لبلوغ أعلى مستويات السلامة المرورية من خلال تنفيذ برنامج شامل لدعم السلوكيات الايجابية للسائقين وتعزيز السلامة على الطرق بالإمارة.
وركزت المحاور على نشر ثقافة التوقف لدى السائقين عند تشغيل "إشارة قف" بالحافلات المدرسية عند التوقف لتحميل أو تنزيل الطلبة والجهات كما ركزت على التوعية بمخاطر تجاوز السرعات المحددة لقيادة المركبات والذي يتسبب في حالة إرباك لقائدي المركبات ومستخدمي الطريق الآخرين ونبهت لمخاطر السير ببطء على الطرق العامة والذي يؤدي إلى إعاقة حركة السير والمرور وعرقلة حركة التدفق المروري.
وركزت الحملة على التوعية بعدم انشغال السائق بغير الطريق ما يهدد سلامته ومرافقيه ومستخدمي الطريق الآخرين ويؤدي غالباً إلى انحراف المركبة عن طريقها كما ثقفت السائقين بمخاطر تزويد المركبات والتسبب في إثارة الضجيج وإزعاج مستخدمي الطريق وسكان الأحياء التي تمر بها السيارات المزعجة خصوصاً الأطفال وكبار السن عبر استخدام آلة التنبيه بصورة مبالغة و الزوائد لتضخيم صوت المركبة وأجهزة الموسيقى والراديو في المركبة والتفحيط كما أنه يعتبر مظهراً غير حضاريٍ يسيء لسمعة الدولة.
وتتواصل الحملة التي تنفذها إدارة الإعلام الأمني بقطاع شؤون القيادة مع الجمهور المستهدف عبر وسائل الإعلام من خلال نشر الفيديوهات التوعوية والحوادث المرورية الحقيقية عبر مواقع التواصل الاجتماعي ،ومن خلال الشاشات بالمراكز التجارية ، وشاشات السينما بالإضافة إلى تنفيذ برنامج مكثف لنشر التوعية المرورية لسائقي الحافلات المدرسية وسائقي مركبات الأجرة تزامناً مع بداية العام الدراسي الجديد بكل من أبوظبي والعين والظفرة بما يعزز من توفير البيئة الدراسية الآمنة للطلاب . وتستهدف المجالس المرتبطة بالحملة تعزيز السلوكيات الإيجابية للسائقين عن طريق بث عرض تقديمي وفيديوهات توعوية .
واستعرض العميد سالم بن براك الظاهري نائب مدير مديرية المرور والدوريات بقطاع العمليات المركزية المحاور الثمانية لحملة شرطة أبوظبي التوعوية تحت شعار " درب السلامة " والتي تحث على القيادة المتوازنة واحترام حقوق الآخرين وتوعي السائقين وتثقفهم باشتراطات السلامة المرورية في إمارة أبوظبي.
ونصح السائقين بالقيادة المتوازنة وعدم إرباك مستخدمي الطريق وخفض السرعات والوقوف الكامل عند الإشارة في وقوع حوادث التصادم أو الدهس ومنح الأولوية وإفساح الطريق لمركبات الإسعاف والدفاع المدني والشرطة والمواكب الرسمية وعدم عرقلة سيرها.
وحذر العقيد سيف الزعابي مدير إدارة مرور إمارة أبوظبي في مديرية المرور والدوريات بقطاع العمليات المركزية من مخاطر تجاوز الإشارة الحمراء والذي يؤدي إلى خسائر بالأرواح والممتلكات و الاصطدام بالمركبات العابرة من الاتجاهات الأخرى ووقوع حوادث دهس للمشاة أو مستخدمي الطريق .
وتم تحديد المحاور الثمانية من خلال الدراسة التحليلية للمخالفات الأكثر تسببًا في الحوادث المرورية ضمن الجهود المبذولة لبلوغ أعلى مستويات السلامة المرورية من خلال تنفيذ برنامج شامل لدعم السلوكيات الايجابية للسائقين وتعزيز السلامة على الطرق بالإمارة.
وركزت المحاور على نشر ثقافة التوقف لدى السائقين عند تشغيل "إشارة قف" بالحافلات المدرسية عند التوقف لتحميل أو تنزيل الطلبة والجهات كما ركزت على التوعية بمخاطر تجاوز السرعات المحددة لقيادة المركبات والذي يتسبب في حالة إرباك لقائدي المركبات ومستخدمي الطريق الآخرين ونبهت لمخاطر السير ببطء على الطرق العامة والذي يؤدي إلى إعاقة حركة السير والمرور وعرقلة حركة التدفق المروري.
وركزت الحملة على التوعية بعدم انشغال السائق بغير الطريق ما يهدد سلامته ومرافقيه ومستخدمي الطريق الآخرين ويؤدي غالباً إلى انحراف المركبة عن طريقها كما ثقفت السائقين بمخاطر تزويد المركبات والتسبب في إثارة الضجيج وإزعاج مستخدمي الطريق وسكان الأحياء التي تمر بها السيارات المزعجة خصوصاً الأطفال وكبار السن عبر استخدام آلة التنبيه بصورة مبالغة و الزوائد لتضخيم صوت المركبة وأجهزة الموسيقى والراديو في المركبة والتفحيط كما أنه يعتبر مظهراً غير حضاريٍ يسيء لسمعة الدولة.
وتتواصل الحملة التي تنفذها إدارة الإعلام الأمني بقطاع شؤون القيادة مع الجمهور المستهدف عبر وسائل الإعلام من خلال نشر الفيديوهات التوعوية والحوادث المرورية الحقيقية عبر مواقع التواصل الاجتماعي ،ومن خلال الشاشات بالمراكز التجارية ، وشاشات السينما بالإضافة إلى تنفيذ برنامج مكثف لنشر التوعية المرورية لسائقي الحافلات المدرسية وسائقي مركبات الأجرة تزامناً مع بداية العام الدراسي الجديد بكل من أبوظبي والعين والظفرة بما يعزز من توفير البيئة الدراسية الآمنة للطلاب . وتستهدف المجالس المرتبطة بالحملة تعزيز السلوكيات الإيجابية للسائقين عن طريق بث عرض تقديمي وفيديوهات توعوية .
