المؤسسة العليا للمناطق الاقتصادية تستقطب استثمارات فاقت 350 مليون درهم منذ بداية العام
نجحت المؤسسة العليا للمناطق الاقتصادية المتخصصة ، المشغل الأكبر للمناطـــــق الاقتصاديــــــة في أبوظبي، في اجتذاب استثمارات فاقت 350 مليون درهم وبمساحة تزيد عن 260 ألف متر مربع في قطاعات مختلفة من أهمها الصناعات المساندة لقطاع النفط والصناعات البلاستيكية وخدمات السيارات، منذ بداية العام الجاري.
وأكّد سعادة محمد الخضر الأحمد، المدير العام بالإنابة للمؤسسة العليا أن هذا العام شهد بداية مشجعة تعد باستثمارات حافلة وواعدة في جميع القطاعات الاستثمارية الصناعية والتجارية، مشيراً أن المؤسسة ماضية في خططها لتوفير البيئة الحاضنة والمحفزة لنجاح المشاريع الاسـتثمارية في كافـــــة المجالات المستهدفة على مستوى الإمــــــارة ومن أهمهــــــا الصناعــــــات المساندة لقطاعات النفط والســـــيارات، والصناعات الغذائيـــــــة والدوائيـــــة، ومواد البناء وغيرها.
وأضاف: “تحتضن مناطقنا الاقتصادية أكثر من 880 منشأة صناعية وتجارية في كافة القطاعات، ومع انطلاقة هذا العام، تجاوزت قيمة استثمارات المشاريع الجديدة ضمن مناطق المؤسسة العليا 350 مليون درهم، ما يؤكد الدور الرائد الذي نضطلع به في هذا المجال على مستوى الإمارة ويعزز مساهمتنا في جهود التنويع الاقتصادي.
ولقد شهدت مناطقنا الاقتصادية نمواً متواصلاً منذ تأسيسها تمثل زيـــــادة أعداد المستثمرين وارتفـــــاع حجـــم الاســـــتثمارات المرصودة سواء في رأس المال المستثمر أو توسع خطوط الإنتـــــاج والمعــــــدات الصناعية».
تعمل المؤسسة العليا وفق استراتيجية واضحة تقوم على توفير كافة وسائل الدعم للمستثمرين عبر كافة مراحل مشاريعهم من خلال إصدار التراخيص وتسريع إتمام الإجراءات ، الأمر الذي يسهم في تنمية القطاع الاقتصادي في الدولة ويوفر بيئة أعمال تعزز الكفاءة وتساعد على تبادل الأفكار واحتضان مختلف الابتكارات الاقتصادية والصناعية. واستطاعت المؤسسة العليا أن تثبت دورها البارز في رسم معالم القطاع الصناعي في إمارة أبوظبي من خلال تطوير خمس مناطق اقتصادية متكاملة بمواصفات عالمية بمساحة اجمالية بلغت 50 كلم مربع في مدينتي أبوظبي والعين بالإضافة إلى تطوير30 مدينة سكنية للعمال بطاقة استيعابية تبلغ 420 ألف عامل مصممة وفق أحدث المعايير. هذا وتتميز مناطق المؤسسة ببنية تحتية متطورة ومواقع استراتيجية مفتوحة على الأسواق المجاورة ومنظومة متكاملة من المرافق والخدمات التي تمكن الشركات من تعزيز كفاءة عملياتها الإنتاجية وتوسيع قاعدة أعمالها في المنطقة.
وأكّد سعادة محمد الخضر الأحمد، المدير العام بالإنابة للمؤسسة العليا أن هذا العام شهد بداية مشجعة تعد باستثمارات حافلة وواعدة في جميع القطاعات الاستثمارية الصناعية والتجارية، مشيراً أن المؤسسة ماضية في خططها لتوفير البيئة الحاضنة والمحفزة لنجاح المشاريع الاسـتثمارية في كافـــــة المجالات المستهدفة على مستوى الإمــــــارة ومن أهمهــــــا الصناعــــــات المساندة لقطاعات النفط والســـــيارات، والصناعات الغذائيـــــــة والدوائيـــــة، ومواد البناء وغيرها.
وأضاف: “تحتضن مناطقنا الاقتصادية أكثر من 880 منشأة صناعية وتجارية في كافة القطاعات، ومع انطلاقة هذا العام، تجاوزت قيمة استثمارات المشاريع الجديدة ضمن مناطق المؤسسة العليا 350 مليون درهم، ما يؤكد الدور الرائد الذي نضطلع به في هذا المجال على مستوى الإمارة ويعزز مساهمتنا في جهود التنويع الاقتصادي.
ولقد شهدت مناطقنا الاقتصادية نمواً متواصلاً منذ تأسيسها تمثل زيـــــادة أعداد المستثمرين وارتفـــــاع حجـــم الاســـــتثمارات المرصودة سواء في رأس المال المستثمر أو توسع خطوط الإنتـــــاج والمعــــــدات الصناعية».
تعمل المؤسسة العليا وفق استراتيجية واضحة تقوم على توفير كافة وسائل الدعم للمستثمرين عبر كافة مراحل مشاريعهم من خلال إصدار التراخيص وتسريع إتمام الإجراءات ، الأمر الذي يسهم في تنمية القطاع الاقتصادي في الدولة ويوفر بيئة أعمال تعزز الكفاءة وتساعد على تبادل الأفكار واحتضان مختلف الابتكارات الاقتصادية والصناعية. واستطاعت المؤسسة العليا أن تثبت دورها البارز في رسم معالم القطاع الصناعي في إمارة أبوظبي من خلال تطوير خمس مناطق اقتصادية متكاملة بمواصفات عالمية بمساحة اجمالية بلغت 50 كلم مربع في مدينتي أبوظبي والعين بالإضافة إلى تطوير30 مدينة سكنية للعمال بطاقة استيعابية تبلغ 420 ألف عامل مصممة وفق أحدث المعايير. هذا وتتميز مناطق المؤسسة ببنية تحتية متطورة ومواقع استراتيجية مفتوحة على الأسواق المجاورة ومنظومة متكاملة من المرافق والخدمات التي تمكن الشركات من تعزيز كفاءة عملياتها الإنتاجية وتوسيع قاعدة أعمالها في المنطقة.