استعدادا لاختبار الثلاثاء الكبير:
المال قوّام الأعمال في تمهيدية الديمقراطيين...!
- يتمكن ساندرز من مجاراة الايقاع، وتلقت وارن جرعة اوكسيجين
- نقص الأموال قد ينهي حلم بعض المشاركين في السباق
- أنفق الملياردير مايكل بلومبرغ حوالي 500 مليون دولار
- بيت بيتيغيغ يدقّ ناقوس الخطر، ويطالب مؤيديه بجمع حوالي 13 مليون دولار
- هذا السباق من أجل المال يوسع الفجوات، ويفرض على البعض الاكتفاء بالفتات
- يراهن جو بايدن على الانتصار في ساوث كارولينا لإعادة تشغيل آلة التبرع
الفوز بالبيت الأبيض يزداد غلاءً. ويعرف الملياردير مايكل بلومبرغ هذا أفضل من أي شخص آخر. منذ ترشّحه في أواخر نوفمبر، أنفق حتى الان حوالي 500 مليون دولار، أكثر من دونالد ترامب خلال حملته الانتخابية بأكملها عام 2016. النفقات المذهلة لرئيس بلدية نيويورك السابق، أغنى رجل في العالم، اثارت غضب المترشحين الديمقراطيين الآخرين، الذين يتهمونه بشراء الانتخابات، ووجدوا أنفسهم في سباق للملايين يتجاوزهم.
في الوقت الحالي، يتمكن بيرني ساندرز من مجاراة الايقاع (من بعيد) الذي فرضه مايكل بلومبرغ، وبدرجة أقل توم ستاير، الملياردير الآخر المشارك في السباق. فقد جمع الاشتراكي أكثر من 130 مليون دولار منذ بداية حملته الانتخابية، أكثر من أي مرشح ديمقراطي آخر غير الملياردير. وتم جمع المبلغ بفضل آلاف المانحين الصغار من قاعدته الشعبية التي حصل عليها قبل أربع سنوات، خلال حملته ضد هيلاري كلينتون. في يناير وحده، حصل ساندرز على 25 مليون دولار، ليحتل المرتبة الأولى في جمع التبرعات عام 2020.
الرهان على الثلاثاء الكبير
بفضل تدفق التبرعات، بدأ ساندرز فبراير، شهر الانتخابات الأولى، بما يقارب 17 مليون في جيبه. أداء كان قادرًا على تأكيده في فبراير، بعد فوزه بسهولة في نيو هامبشاير ونيفادا.
بالمقارنة، كان عند جو بايدن ما يزيد قليلاً عن 7 ملايين دولار في أوائل فبراير، وبيت بيتيغيغ 6 ملايين دولار، وكلوبوشار، ووارن أقل من 3 ملايين دولار. وضع يحيلهم الى قسم الطوارئ، بينما موسم التمهيدية، الذي سينتهي في يونيو، قد بدأ للتو.
حتى الآن، لم تصوّت أي ولاية في نفس اليوم. تتالت المؤتمرات الحزبية والانتخابات التمهيدية على عدة أيام، مما سمح للجميع بتركيز جهودهم -وأموالهم -في بضع ولايات فقط، ومع اقتراب الثلاثاء الكبير، سيتغير الوضع إلى حد كبير.
ففي 3 مارس، ستصوت 14 ولاية في نفس الوقت، وهو ما يمثل أكثر من ثلث إجمالي عدد المندوبين. وستتم دعوة كاليفورنيا وتكساس، وهما أكبر مقدمي مندوبين، إلى صناديق الاقتراع. وبالنسبة للديمقراطيين، ممنوع التفويت في هذه الفرصة، تحت تهديد شطب بقية الحملة.
“المطلوب 13 مليون دولار”
ولكن، كيف تضرب بقوة خلال الثلاثاء الكبير عندما تكون الديناميكية السياسية غير مواتية وعندما ينفد المال؟ من خلال نجاحها في مناظرة الأسبوع الماضي، منحت إليزابيث وارن نفسها جرعة اوكسيجين. لقد جنت أكثر من 5 ملايين دولار في الساعات الأربع والعشرين التالية لأدائها، والذي تميز بهجوم ضدّ مايكل بلومبرغ على وجه الخصوص. اما بالنسبة للآخرين، المسالة ملحّة حقيقة.
في رسالة بعث بها إلى مؤيديه، دقّ بيت بيتيغيغ ناقوس الخطر: “يجب أن نجمع مبلغًا كبيرًا من المال -حوالي 13 مليون دولار -قبل الثلاثاء الكبير في 3 مارس من أجل الحفاظ على المنافسة”، جهد يفوق المليون في اليوم، بينما جمع 6 ملايين دولار فقط خلال شهر يناير كله.
جو بايدن، وهو بالكاد أفضل من الناحية المالية، يمكنه الاعتماد على الانتصار في ساوث كارولينا يوم السبت لإعادة دوران آلة التبرع. استطلاعات الرأي تعطيه في الوقت الحاضر الصدارة في هذه الولاية حيث سيكون تصويت السود حاسماً.
هذا السباق من أجل المال يوسّع الفجوات، كما يلاحظ بوليتيكو. قام كل من بلومبرغ وستاير وساندرز ببرمجة أكثر من مليون دولار لكل إعلان تلفزيوني في ولايات الثلاثاء الكبير، في حين يتعين على الآخرين الاكتفاء بالفتات. على سبيل المثال، تركز إليزابيث وارن وآيمي كلوبشر إعلاناتهما على الولايات الثانوية وتتجاهلان كاليفورنيا وتكساس، وهما ميدانان غاليان للغاية.
في غضون عشرة أيام، قد تنهي المصاعب المالية حملة بعض المترشحين، خاصة إذا اتسعت الفجوة. كتب بيت بيتيغيغ في رسالة بريد إلكتروني أرسلها إلى مؤيديه: “لدينا أفضل فرصة لهزم دونالد ترامب”. “لكن النقطة المهمة هي أنه إذا لم نتمكن من جمع 13 مليون دولار قبل يوم الثلاثاء الكبير، فلن نحصل على هذه الفرصة أبدًا”.
بلومبرغ خارج السياق
نصف مليار دولار أنفق، ولا مندوب بعد. دخل الحملة منذ ثلاثة أشهر فقط في محاولة للفوز بترشيح الديمقراطيين، حطم مايكل بلومبرغ جميع الأرقام القياسية. قبل نهاية الأسبوع، وكان قد أنفق 505.8 مليون دولار على الإعلان، وفقًا للإحصاء الذي أجرته مؤسسة تحليل الإعلانات. وهذا يشمل فقط الرسائل التي تبث على شاشات التلفزيون والإذاعة ووسائل التواصل الاجتماعي.
يوم الأحد، احتلّ الصفحة الأولى لصحيفة “لوس أنجلوس تايمز”، ليطمئن أهالي كاليفورنيا التي ستدور انتخاباتها التمهيدية في 3 مارس، على أنه هو الوحيد الذي يمكن أن يهزم دونالد ترامب في صناديق الاقتراع يوم 3 نوفمبر. ويستمر المترشح في فتح المكاتب، وفي الانتداب للحاق بالركب. وقام عمدة نيويورك السابق، الذي حصل على موعد نهائي في أواخر مارس لنشر مصادر دخله (بما في ذلك طبيعة استثماراته) ، بتجنيد 2400 شخص ، وفقًا لفريق الحملة. ويدفع اجورا للمؤثرين لنشر رسائله.
ثروة شخصية
وحسب إحصاء لجنة الانتخابات الفيدرالية، التي تراقب حسابات الحملة، جمع المترشح حوالي 464 مليون دولار، فقط من ثروته الشخصية، التي تبلغ قيمتها حوالي 60 مليار دولار. وقام الملياردير الآخر في السباق على الجانب الديمقراطي، توم ستاير، بتعبئة مبالغ فلكية: 272 مليون دولار ... بينما جمع دونالد ترامب 218 مليون دولار (خاصة من خلال مجموعات الدعم لترشيحه).
غائبًا عن الانتخابات الأربعة الأولى (أيوا ونيو هامبشاير ونيفادا وساوث كارولينا يوم السبت)، يضع مايكل بلومبرغ كل رهانه على يوم 3 مارس، عندما تكون هناك 14 ولاية (منها كاليفورنيا وتكساس) وأكثر من ثلث المندوبين في الرهان، بمناسبة الثلاثاء الكبير. ولئن كان يسعى لصنع “البوز” ليحتل الفضاء الإعلامي، فإن بعض إعلاناته تعتبر صبيانية. من ذلك، يؤكد منشور أن دونالد ترامب “يغش في لعبة الغولف”، على عكس مايك بلومبرغ ...
مراجعة على تويتر
كما بدأت ممارسات الملياردير، الذي سبق ان أنفق ما يقارب 100 مليون دولار لصالح المترشحين الديمقراطيين في انتخابات التجديد النصفي للكونغرس، تشهد بعض المراجعة من جانب بعض المنصات. وقال موقع تويتر، الذي أعلن هذا الخريف أنه سيرفض الإعلانات السياسية، إنه يريد تعليق عشرات الحسابات المستخدمة للترويج لمايك بلومبرغ.
ورغم هذه الملايين التي تم إنفاقها، فإن المترشح يحصل على 13 بالمائة و15 بالمائة فقط من نوايا التصويت في تكساس وكاليفورنيا،
بينما لا بد من الوصول إلى 15 بالمائة على الأقل، للفوز بالمندوبين الذين سيصوتون باسمه في المؤتمر الوطني يوليو المقبل.
ولم يقدم مايكل بلومبرغ أفضل دعاية له خلال المناظرة التلفزيونية في نيفادا الأسبوع الماضي. وتعرض لهجوم شرس من قبل المتسابقين الآخرين للترشيح، ولا سيما الفائز بأصوات أول ثلاثة انتخابات تمهيدية، بيرني ساندرز.
- نقص الأموال قد ينهي حلم بعض المشاركين في السباق
- أنفق الملياردير مايكل بلومبرغ حوالي 500 مليون دولار
- بيت بيتيغيغ يدقّ ناقوس الخطر، ويطالب مؤيديه بجمع حوالي 13 مليون دولار
- هذا السباق من أجل المال يوسع الفجوات، ويفرض على البعض الاكتفاء بالفتات
- يراهن جو بايدن على الانتصار في ساوث كارولينا لإعادة تشغيل آلة التبرع
الفوز بالبيت الأبيض يزداد غلاءً. ويعرف الملياردير مايكل بلومبرغ هذا أفضل من أي شخص آخر. منذ ترشّحه في أواخر نوفمبر، أنفق حتى الان حوالي 500 مليون دولار، أكثر من دونالد ترامب خلال حملته الانتخابية بأكملها عام 2016. النفقات المذهلة لرئيس بلدية نيويورك السابق، أغنى رجل في العالم، اثارت غضب المترشحين الديمقراطيين الآخرين، الذين يتهمونه بشراء الانتخابات، ووجدوا أنفسهم في سباق للملايين يتجاوزهم.
في الوقت الحالي، يتمكن بيرني ساندرز من مجاراة الايقاع (من بعيد) الذي فرضه مايكل بلومبرغ، وبدرجة أقل توم ستاير، الملياردير الآخر المشارك في السباق. فقد جمع الاشتراكي أكثر من 130 مليون دولار منذ بداية حملته الانتخابية، أكثر من أي مرشح ديمقراطي آخر غير الملياردير. وتم جمع المبلغ بفضل آلاف المانحين الصغار من قاعدته الشعبية التي حصل عليها قبل أربع سنوات، خلال حملته ضد هيلاري كلينتون. في يناير وحده، حصل ساندرز على 25 مليون دولار، ليحتل المرتبة الأولى في جمع التبرعات عام 2020.
الرهان على الثلاثاء الكبير
بفضل تدفق التبرعات، بدأ ساندرز فبراير، شهر الانتخابات الأولى، بما يقارب 17 مليون في جيبه. أداء كان قادرًا على تأكيده في فبراير، بعد فوزه بسهولة في نيو هامبشاير ونيفادا.
بالمقارنة، كان عند جو بايدن ما يزيد قليلاً عن 7 ملايين دولار في أوائل فبراير، وبيت بيتيغيغ 6 ملايين دولار، وكلوبوشار، ووارن أقل من 3 ملايين دولار. وضع يحيلهم الى قسم الطوارئ، بينما موسم التمهيدية، الذي سينتهي في يونيو، قد بدأ للتو.
حتى الآن، لم تصوّت أي ولاية في نفس اليوم. تتالت المؤتمرات الحزبية والانتخابات التمهيدية على عدة أيام، مما سمح للجميع بتركيز جهودهم -وأموالهم -في بضع ولايات فقط، ومع اقتراب الثلاثاء الكبير، سيتغير الوضع إلى حد كبير.
ففي 3 مارس، ستصوت 14 ولاية في نفس الوقت، وهو ما يمثل أكثر من ثلث إجمالي عدد المندوبين. وستتم دعوة كاليفورنيا وتكساس، وهما أكبر مقدمي مندوبين، إلى صناديق الاقتراع. وبالنسبة للديمقراطيين، ممنوع التفويت في هذه الفرصة، تحت تهديد شطب بقية الحملة.
“المطلوب 13 مليون دولار”
ولكن، كيف تضرب بقوة خلال الثلاثاء الكبير عندما تكون الديناميكية السياسية غير مواتية وعندما ينفد المال؟ من خلال نجاحها في مناظرة الأسبوع الماضي، منحت إليزابيث وارن نفسها جرعة اوكسيجين. لقد جنت أكثر من 5 ملايين دولار في الساعات الأربع والعشرين التالية لأدائها، والذي تميز بهجوم ضدّ مايكل بلومبرغ على وجه الخصوص. اما بالنسبة للآخرين، المسالة ملحّة حقيقة.
في رسالة بعث بها إلى مؤيديه، دقّ بيت بيتيغيغ ناقوس الخطر: “يجب أن نجمع مبلغًا كبيرًا من المال -حوالي 13 مليون دولار -قبل الثلاثاء الكبير في 3 مارس من أجل الحفاظ على المنافسة”، جهد يفوق المليون في اليوم، بينما جمع 6 ملايين دولار فقط خلال شهر يناير كله.
جو بايدن، وهو بالكاد أفضل من الناحية المالية، يمكنه الاعتماد على الانتصار في ساوث كارولينا يوم السبت لإعادة دوران آلة التبرع. استطلاعات الرأي تعطيه في الوقت الحاضر الصدارة في هذه الولاية حيث سيكون تصويت السود حاسماً.
هذا السباق من أجل المال يوسّع الفجوات، كما يلاحظ بوليتيكو. قام كل من بلومبرغ وستاير وساندرز ببرمجة أكثر من مليون دولار لكل إعلان تلفزيوني في ولايات الثلاثاء الكبير، في حين يتعين على الآخرين الاكتفاء بالفتات. على سبيل المثال، تركز إليزابيث وارن وآيمي كلوبشر إعلاناتهما على الولايات الثانوية وتتجاهلان كاليفورنيا وتكساس، وهما ميدانان غاليان للغاية.
في غضون عشرة أيام، قد تنهي المصاعب المالية حملة بعض المترشحين، خاصة إذا اتسعت الفجوة. كتب بيت بيتيغيغ في رسالة بريد إلكتروني أرسلها إلى مؤيديه: “لدينا أفضل فرصة لهزم دونالد ترامب”. “لكن النقطة المهمة هي أنه إذا لم نتمكن من جمع 13 مليون دولار قبل يوم الثلاثاء الكبير، فلن نحصل على هذه الفرصة أبدًا”.
بلومبرغ خارج السياق
نصف مليار دولار أنفق، ولا مندوب بعد. دخل الحملة منذ ثلاثة أشهر فقط في محاولة للفوز بترشيح الديمقراطيين، حطم مايكل بلومبرغ جميع الأرقام القياسية. قبل نهاية الأسبوع، وكان قد أنفق 505.8 مليون دولار على الإعلان، وفقًا للإحصاء الذي أجرته مؤسسة تحليل الإعلانات. وهذا يشمل فقط الرسائل التي تبث على شاشات التلفزيون والإذاعة ووسائل التواصل الاجتماعي.
يوم الأحد، احتلّ الصفحة الأولى لصحيفة “لوس أنجلوس تايمز”، ليطمئن أهالي كاليفورنيا التي ستدور انتخاباتها التمهيدية في 3 مارس، على أنه هو الوحيد الذي يمكن أن يهزم دونالد ترامب في صناديق الاقتراع يوم 3 نوفمبر. ويستمر المترشح في فتح المكاتب، وفي الانتداب للحاق بالركب. وقام عمدة نيويورك السابق، الذي حصل على موعد نهائي في أواخر مارس لنشر مصادر دخله (بما في ذلك طبيعة استثماراته) ، بتجنيد 2400 شخص ، وفقًا لفريق الحملة. ويدفع اجورا للمؤثرين لنشر رسائله.
ثروة شخصية
وحسب إحصاء لجنة الانتخابات الفيدرالية، التي تراقب حسابات الحملة، جمع المترشح حوالي 464 مليون دولار، فقط من ثروته الشخصية، التي تبلغ قيمتها حوالي 60 مليار دولار. وقام الملياردير الآخر في السباق على الجانب الديمقراطي، توم ستاير، بتعبئة مبالغ فلكية: 272 مليون دولار ... بينما جمع دونالد ترامب 218 مليون دولار (خاصة من خلال مجموعات الدعم لترشيحه).
غائبًا عن الانتخابات الأربعة الأولى (أيوا ونيو هامبشاير ونيفادا وساوث كارولينا يوم السبت)، يضع مايكل بلومبرغ كل رهانه على يوم 3 مارس، عندما تكون هناك 14 ولاية (منها كاليفورنيا وتكساس) وأكثر من ثلث المندوبين في الرهان، بمناسبة الثلاثاء الكبير. ولئن كان يسعى لصنع “البوز” ليحتل الفضاء الإعلامي، فإن بعض إعلاناته تعتبر صبيانية. من ذلك، يؤكد منشور أن دونالد ترامب “يغش في لعبة الغولف”، على عكس مايك بلومبرغ ...
مراجعة على تويتر
كما بدأت ممارسات الملياردير، الذي سبق ان أنفق ما يقارب 100 مليون دولار لصالح المترشحين الديمقراطيين في انتخابات التجديد النصفي للكونغرس، تشهد بعض المراجعة من جانب بعض المنصات. وقال موقع تويتر، الذي أعلن هذا الخريف أنه سيرفض الإعلانات السياسية، إنه يريد تعليق عشرات الحسابات المستخدمة للترويج لمايك بلومبرغ.
ورغم هذه الملايين التي تم إنفاقها، فإن المترشح يحصل على 13 بالمائة و15 بالمائة فقط من نوايا التصويت في تكساس وكاليفورنيا،
بينما لا بد من الوصول إلى 15 بالمائة على الأقل، للفوز بالمندوبين الذين سيصوتون باسمه في المؤتمر الوطني يوليو المقبل.
ولم يقدم مايكل بلومبرغ أفضل دعاية له خلال المناظرة التلفزيونية في نيفادا الأسبوع الماضي. وتعرض لهجوم شرس من قبل المتسابقين الآخرين للترشيح، ولا سيما الفائز بأصوات أول ثلاثة انتخابات تمهيدية، بيرني ساندرز.
