برنامج المجلس الأولمبي الآسيوي لتطوير الحكام والمدربين في غرب آسيا
المدرب اليمني سامر اليافعي: ما سنتعمله سننشره في وطننا
التحدي الأكبر الذي سيواجهه المدربان اليمنيان في ألعاب القوى، سامر صالح اليافعي وعلي ناصر الشمالي، عندما يعودان إلى بلادهما، هو إلى من سينقلون المعرفة التي سيكتسبونها في برنامج المجلس الأولمبي الآسيوي بالكويت.
والمدربان اليمنيان هما من ضمن 24 مدربا يخضعون لندوات ودورات تدريبية ضمن المرحلة الثالثة من برنامج المجلس الاولمبي الآسيوي لتطوير المدربين والحكام في منطقة غرب آسيا.
وقال سامر اليافعي: يواجه بلدنا مشاكل كثيرة وكل شخص تسنح له الفرصة للسفر إلى الخارج يغادر. الأمر نفسه يحصل في ألعاب القوى، هناك عدد قليل جدا من الرياضيين، وقد غادر معظمهم إلى بلدان أخرى في المنطقة، خاصة إلى قطر حيث يشاركون مع الأندية.
وأضاف: لكننا نشكر المجلس الأولمبي الآسيوي على دعوة اليمن وألعاب القوى إلى هذا البرنامج، فما سنتعلمه سنحمله معنا إلى الوطن ونحاول نشر الرسالة.
ينحدر كل من سامر وعلي من ذمار في جنوب غرب اليمن، ويقولان بفخر أنها مهد ألعاب القوى في البلاد. المدينة التي يبلغ ارتفاعها 2400 متر، هي أيضا موطن أبرز رياضي اليمن، نبيل محمد الغربي، عداء المسافات الطويلة الذي مثل اليمن في دورة الألعاب الآسيوية 2010 بغوانغتشو بالصين وفي دورة الألعاب الأولمبية 2012 في لندن.
وتابع اليافعي: بما أننا على هذا الارتفاع، فإن الظروف تساعد في تطوير الرياضيين. فقبل أن أصبح مدربا، كنت عداء في مسافتي 800 م و1500 م، بينما كان صديقي علي متخصصا في الوثب الطويل. وعلى الرغم من اعتزالنا، فإننا ما زلنا نحاول تعلم مهارات جديدة حتى نتمكن من مساعدة الرياضيين الأصغر سنا.
وختم بالقول: آمل أن نتعلم قدر المستطاع.
والمدربان اليمنيان هما من ضمن 24 مدربا يخضعون لندوات ودورات تدريبية ضمن المرحلة الثالثة من برنامج المجلس الاولمبي الآسيوي لتطوير المدربين والحكام في منطقة غرب آسيا.
وقال سامر اليافعي: يواجه بلدنا مشاكل كثيرة وكل شخص تسنح له الفرصة للسفر إلى الخارج يغادر. الأمر نفسه يحصل في ألعاب القوى، هناك عدد قليل جدا من الرياضيين، وقد غادر معظمهم إلى بلدان أخرى في المنطقة، خاصة إلى قطر حيث يشاركون مع الأندية.
وأضاف: لكننا نشكر المجلس الأولمبي الآسيوي على دعوة اليمن وألعاب القوى إلى هذا البرنامج، فما سنتعلمه سنحمله معنا إلى الوطن ونحاول نشر الرسالة.
ينحدر كل من سامر وعلي من ذمار في جنوب غرب اليمن، ويقولان بفخر أنها مهد ألعاب القوى في البلاد. المدينة التي يبلغ ارتفاعها 2400 متر، هي أيضا موطن أبرز رياضي اليمن، نبيل محمد الغربي، عداء المسافات الطويلة الذي مثل اليمن في دورة الألعاب الآسيوية 2010 بغوانغتشو بالصين وفي دورة الألعاب الأولمبية 2012 في لندن.
وتابع اليافعي: بما أننا على هذا الارتفاع، فإن الظروف تساعد في تطوير الرياضيين. فقبل أن أصبح مدربا، كنت عداء في مسافتي 800 م و1500 م، بينما كان صديقي علي متخصصا في الوثب الطويل. وعلى الرغم من اعتزالنا، فإننا ما زلنا نحاول تعلم مهارات جديدة حتى نتمكن من مساعدة الرياضيين الأصغر سنا.
وختم بالقول: آمل أن نتعلم قدر المستطاع.