انخفاض أرباح أديداس بنسبة 95%
أعلنت شركة أديداس الألمانية لتصنيع اللوازم الرياضية عن تراجع أرباحها في الفصل الأول من العام بنسبة 95 بالمئة وعزت أسباب انهيار المبيعات إلى جائحة كوفيد-19.
وتراجعت الأرباح الصافية لتبلغ 31 مليون يورو (33,6 مليون دولار) مقارنة ب623 مليون يورو في الفترة بين كانون الثاني-يناير وآذار-مارس 2019.
وقال المدير التنفيذي للشركة كاسبر رورستيد في بيان إن “نتائجنا في الفصل الأول تؤكد التحديات الخطيرة التي يمثلها تفشي فيروس كورونا المستجد عالميا حتى بالنسبة للشركات الناجحة».
ومع تفشي الوباء عالميا أُجبرت المجموعة على إغلاق متاجر لها بدءا بالصين سوقها الحيوي.
وحتى مع بدء عودة انتعاش المبيعات هناك إلا أن إغلاق متاجر في مختلف أنحاء العالم، والتي تمثل أكثر من 70 بالمئة من شبكة أديداس العالمية، يعني أن المجموعة “لا تزال غير قادرة على تقديم توقعات لعام 2020 بأكمله».
وقالت أديداس إن “من المتوقع أن يكون انخفاض عائدات الشركة وأرباحها الصافية في الفصل الثاني من 2020 أكثر وضوحا من تلك المسجلة في الفصل الأول” متوقعة أيضا تباطؤا في المبيعات بعد احتساب تقلبات العملة “بأكثر من 40 بالمئة” وخسارة تشغيلية.
وبعد تراجع احتياطها النقدي بأكثر من 500 مليون يورو في الفصل الأول، حصلت أديداس في نيسان-أبريل على قرض طوارئ بقيمة 2,4 مليار يورو من بنك الاستثمار العام كي.إف.دبليو و600 مليون من بنوك خاصة.
وكان إعلانها عن عدم دفع إيجارات متاجرها المغلقة بسبب تفشي الفيروس قد اثار غضبا في ألمانيا.
وأمام السخط العارم سارعت للتراجع عن قرارها.
وتراجعت الأرباح الصافية لتبلغ 31 مليون يورو (33,6 مليون دولار) مقارنة ب623 مليون يورو في الفترة بين كانون الثاني-يناير وآذار-مارس 2019.
وقال المدير التنفيذي للشركة كاسبر رورستيد في بيان إن “نتائجنا في الفصل الأول تؤكد التحديات الخطيرة التي يمثلها تفشي فيروس كورونا المستجد عالميا حتى بالنسبة للشركات الناجحة».
ومع تفشي الوباء عالميا أُجبرت المجموعة على إغلاق متاجر لها بدءا بالصين سوقها الحيوي.
وحتى مع بدء عودة انتعاش المبيعات هناك إلا أن إغلاق متاجر في مختلف أنحاء العالم، والتي تمثل أكثر من 70 بالمئة من شبكة أديداس العالمية، يعني أن المجموعة “لا تزال غير قادرة على تقديم توقعات لعام 2020 بأكمله».
وقالت أديداس إن “من المتوقع أن يكون انخفاض عائدات الشركة وأرباحها الصافية في الفصل الثاني من 2020 أكثر وضوحا من تلك المسجلة في الفصل الأول” متوقعة أيضا تباطؤا في المبيعات بعد احتساب تقلبات العملة “بأكثر من 40 بالمئة” وخسارة تشغيلية.
وبعد تراجع احتياطها النقدي بأكثر من 500 مليون يورو في الفصل الأول، حصلت أديداس في نيسان-أبريل على قرض طوارئ بقيمة 2,4 مليار يورو من بنك الاستثمار العام كي.إف.دبليو و600 مليون من بنوك خاصة.
وكان إعلانها عن عدم دفع إيجارات متاجرها المغلقة بسبب تفشي الفيروس قد اثار غضبا في ألمانيا.
وأمام السخط العارم سارعت للتراجع عن قرارها.