محمد بن راشد: نسعى لتوفير أفضل نوعيات الحياة للمواطن والمقيم والزائر
انطلاق مهرجان البندقية السينمائي
يفتتح أول مهرجان سينمائي بارز منذ ظهور فيروس كورونا المستجد في البندقية فيما يستمر الوباء في الانتشار بلا هوادة مع إصابة أكثر من أربعة ملايين شخص في أوروبا.
وتنطلق المنافسة للحصول على "الأسد الذهبي" مع حضور مقنّع وكاميرات حرارية في حين عاد ملايين الأطفال الأوروبيين إلى المدرسة أمس الأول الثلاثاء واضعين كمامات في ظل تدابير صحية صارمة.
وقال ألبرتو باربيرا مدير مهرجان "لا موسترا" السينمائي الدولي لوكالة فرانس برس "بعد أشهر من الإغلاق، علينا أن نجد الشجاعة لإعادة فتح دور السينما والبدء في إنتاج أفلام جيّدة مجددا لإقناع الجمهور بأن الوقت قد حان لمغادرة المنزل والذهاب إلى دور السينما".
وأوضح أنه تم اتخاذ "كل الإجراءات الاحترازية" في مكان الحدث.
ولم تكن إقامة الدورة السابعة والسبعين من أقدم المهرجانات السينمائية أمرا أكيدا في إيطاليا، وهي من الدول الأوروبية التي دفعت ثمنا باهظا للوباء. كما أن استوديوهات الانتاج تأثرت جدا بالأزمة الصحية.
أما مهرجان كان السينمائي، وهو المنافس الرئيسي لمهرجان البندقية، فقد تم تأجيله إلى الربيع.
لكن إقامة المهرجان ستكون على حساب خفض عدد الحضور وإجراءات صحية صارمة.
وتنطلق المنافسة للحصول على "الأسد الذهبي" مع حضور مقنّع وكاميرات حرارية في حين عاد ملايين الأطفال الأوروبيين إلى المدرسة أمس الأول الثلاثاء واضعين كمامات في ظل تدابير صحية صارمة.
وقال ألبرتو باربيرا مدير مهرجان "لا موسترا" السينمائي الدولي لوكالة فرانس برس "بعد أشهر من الإغلاق، علينا أن نجد الشجاعة لإعادة فتح دور السينما والبدء في إنتاج أفلام جيّدة مجددا لإقناع الجمهور بأن الوقت قد حان لمغادرة المنزل والذهاب إلى دور السينما".
وأوضح أنه تم اتخاذ "كل الإجراءات الاحترازية" في مكان الحدث.
ولم تكن إقامة الدورة السابعة والسبعين من أقدم المهرجانات السينمائية أمرا أكيدا في إيطاليا، وهي من الدول الأوروبية التي دفعت ثمنا باهظا للوباء. كما أن استوديوهات الانتاج تأثرت جدا بالأزمة الصحية.
أما مهرجان كان السينمائي، وهو المنافس الرئيسي لمهرجان البندقية، فقد تم تأجيله إلى الربيع.
لكن إقامة المهرجان ستكون على حساب خفض عدد الحضور وإجراءات صحية صارمة.