محمد بن راشد: سر نجاحنا خدمة الناس وتسهيل حياتهم والتواصل معهم
باحثون يبتكرون روبوتات صغيرة يمكنها تنظيف أسنانك تلقائيًا
كشف باحثون من جامعة بنسلفانيا في دراسة، أنه يمكن لجهاز يعمل بدون استخدام اليدين أن ينجح في معالجة وإزالة البلاك والبكتيريا التي تسبب تسوس الأسنان، حيث ابتكر فريق متعدد التخصصات في جامعة بنسلفانيا، فرشاة أسنان تقوم بشطف وتنظيف الأسنان في جهاز واحد، ولديها القدرة على توفير طريقة آلية جديدة تمامًا لتنفيذ المهام اليومية المتكررة والمهمة المتمثلة في تنظيف الأسنان بالفرشاة والخيط.
ووفقا لما ذكره موقع ".. "، فإنه بالنسبة للأشخاص الذين يفتقرون إلى البراعة اليدوية لتنظيف أسنانهم بكفاءة بمفردهم، قد يكون هذا الجهاز الجديد مفيدًا جدا لهم.
وتتكون هذه الروبوتات الدقيقة من جزيئات أكسيد الحديد النانوية بخصائص تحفيزية ومغناطيسية، حيث تمكن الباحثون من التحكم في حركتهم وتكوينهم باستخدام مجال مغناطيسي، إما لإنتاج هياكل تشبه الشعيرات التي تزيل البلاك من الأسطح العريضة للأسنان أو الخيوط الطويلة التي يمكن أن تنزلق بين الأسنان مثل قطعة من الخيط.
كما أنه في كلتا الحالتين، يتم تحريك الجسيمات النانوية عن طريق تفاعل تحفيزي لإطلاق مضادات الميكروبات التي تقضي على البكتيريا الفموية الضارة في الفم.
وأوضحت التجارب باستخدام هذا النظام على أسنان بشرية وهمية وحقيقية، أن التجمعات الآلية يمكن أن تتوافق مع مجموعة متنوعة من الأشكال للتخلص تقريبًا من الأغشية الحيوية اللاصقة التي تؤدي إلى تسوس الأسنان وأمراض اللثة.
يقول "هيون ميشيل كو"، الأستاذ في قسم تقويم الأسنان وأقسام صحة الفم المجتمعية وطب أسنان الأطفال في كلية طب الأسنان بجامعة بنسلفانيا وباحث مشارك في الدراسة: "عليك أن تغسل أسنانك بالفرشاة، ثم تنظف أسنانك بالخيط، ثم تشطف فمك، إنها عملية يدوية متعددة الخطوات، لذلك يتمثل الابتكار الكبير هنا في أن نظام الروبوتات يمكنه عمل الثلاثة بطريقة آلية واحدة بدون استخدام اليدين".
وأضاف كو: "ظل تصميم فرشاة الأسنان دون تغيير نسبيًا لآلاف السنين، بينما أدت إضافة المحركات الكهربائية إلى رفع المستوى الأساسي للشكل الخشن على عصا بسيطة".
ووفقا لما ذكره موقع ".. "، فإنه بالنسبة للأشخاص الذين يفتقرون إلى البراعة اليدوية لتنظيف أسنانهم بكفاءة بمفردهم، قد يكون هذا الجهاز الجديد مفيدًا جدا لهم.
وتتكون هذه الروبوتات الدقيقة من جزيئات أكسيد الحديد النانوية بخصائص تحفيزية ومغناطيسية، حيث تمكن الباحثون من التحكم في حركتهم وتكوينهم باستخدام مجال مغناطيسي، إما لإنتاج هياكل تشبه الشعيرات التي تزيل البلاك من الأسطح العريضة للأسنان أو الخيوط الطويلة التي يمكن أن تنزلق بين الأسنان مثل قطعة من الخيط.
كما أنه في كلتا الحالتين، يتم تحريك الجسيمات النانوية عن طريق تفاعل تحفيزي لإطلاق مضادات الميكروبات التي تقضي على البكتيريا الفموية الضارة في الفم.
وأوضحت التجارب باستخدام هذا النظام على أسنان بشرية وهمية وحقيقية، أن التجمعات الآلية يمكن أن تتوافق مع مجموعة متنوعة من الأشكال للتخلص تقريبًا من الأغشية الحيوية اللاصقة التي تؤدي إلى تسوس الأسنان وأمراض اللثة.
يقول "هيون ميشيل كو"، الأستاذ في قسم تقويم الأسنان وأقسام صحة الفم المجتمعية وطب أسنان الأطفال في كلية طب الأسنان بجامعة بنسلفانيا وباحث مشارك في الدراسة: "عليك أن تغسل أسنانك بالفرشاة، ثم تنظف أسنانك بالخيط، ثم تشطف فمك، إنها عملية يدوية متعددة الخطوات، لذلك يتمثل الابتكار الكبير هنا في أن نظام الروبوتات يمكنه عمل الثلاثة بطريقة آلية واحدة بدون استخدام اليدين".
وأضاف كو: "ظل تصميم فرشاة الأسنان دون تغيير نسبيًا لآلاف السنين، بينما أدت إضافة المحركات الكهربائية إلى رفع المستوى الأساسي للشكل الخشن على عصا بسيطة".