بتر ساقي رجل نجا بأعجوبة من السياج
نجا رجل بريطاني بأعجوبة بعد أن علق على سور وترك معلقًا رأسًا على عقب لمدة خمسة أيام بينما كان يصرخ بشدة طالبًا النجدة.واضطر ديل وايتهورست (45 عاماً) لبتر ساقيه في أعقاب المحنة التي استمرت ما يقدر بـ 112 ساعة، ويعترف بأنه اعتقد بأن أجله قد حان، بينما كان ينتظر المساعدة، وكان يعاني من الهلوسة مع ارتفاع درجات الحرارة .
وكان ديل عائداً إلى منزله عندما حاول قطع سياج أمنى بطول 7 أقدام، لكنه انزلق وانغرست مسامير خشنة في كاحليه، وقال لصحيفة ميرور البريطانية "عندما انزلقت انتهى الأمر بسروالي ملفوفاً حول كاحلي وقطع تدفق الدم إلى قدمي، وعندما استيقظت كنت مقلوبًا رأسًا على عقب ولم أستطع الشعور بساقي. كان بإمكاني رؤية هاتفي المحمول ولكنه كان بعيداً عني".
وأضاف ديل "حاولت تحرير نفسي ولكن الألم كان غير محتمل، وسروال الجينز الخاص بي كان أكثر إحكاما حول كاحلي".
وأوضح ديل أن السياج يقع أسفل جسر وتحجبه الأشجار، لذلك كان مخفيًا عن الأنظار، وقال "كان بإمكاني سماع أشخاص يمرون بالجوار وصرخت طلباً للمساعدة ولكن لم يأت أحد".
وبُترت ساق ديل اليسرى، التي كانت الأسوأ أولاً في غضون 24 ساعة إلى أسفل الركبة بقليل ، ثم بعد ذلك بأسبوع تم بتر ساقه اليمنى، وبسبب المزيد من الالتهابات، لم تلتئم جروحه حتى وقت عيد الميلاد تقريبًا واضطر إلى التعود على الكرسي المتحرك.
وكان ديل عائداً إلى منزله عندما حاول قطع سياج أمنى بطول 7 أقدام، لكنه انزلق وانغرست مسامير خشنة في كاحليه، وقال لصحيفة ميرور البريطانية "عندما انزلقت انتهى الأمر بسروالي ملفوفاً حول كاحلي وقطع تدفق الدم إلى قدمي، وعندما استيقظت كنت مقلوبًا رأسًا على عقب ولم أستطع الشعور بساقي. كان بإمكاني رؤية هاتفي المحمول ولكنه كان بعيداً عني".
وأضاف ديل "حاولت تحرير نفسي ولكن الألم كان غير محتمل، وسروال الجينز الخاص بي كان أكثر إحكاما حول كاحلي".
وأوضح ديل أن السياج يقع أسفل جسر وتحجبه الأشجار، لذلك كان مخفيًا عن الأنظار، وقال "كان بإمكاني سماع أشخاص يمرون بالجوار وصرخت طلباً للمساعدة ولكن لم يأت أحد".
وبُترت ساق ديل اليسرى، التي كانت الأسوأ أولاً في غضون 24 ساعة إلى أسفل الركبة بقليل ، ثم بعد ذلك بأسبوع تم بتر ساقه اليمنى، وبسبب المزيد من الالتهابات، لم تلتئم جروحه حتى وقت عيد الميلاد تقريبًا واضطر إلى التعود على الكرسي المتحرك.