الشيخ فهد الناصر: دورة الألعاب الرياضية الخليجية
بروفة لاستضافة الكويت العديد من الدورات المقبلة
أكد سعادة الشيخ فهد ناصر الصباح رئيس اللجنة الاولمبية الكويتية أن دورة الألعاب الرياضية الخليجية الثالثة تعتبر "بروفة" لاستضافة الكويت العديد من الدورات الاقليمية والقارية المقبلة.
وتستضيف الكويت دورة الالعاب الرياضية الخليجية الثالثة من 16 حتى 31 مايو الجاري، بمشاركة أكثر من ألفي رياضي ورياضية من ست دول خليجية هي قطر وسلطنة عمان والسعودية والبحرين والامارات والكويت المضيفة.
وقال الشيخ فهد الناصر، نائب رئيس اللجنة العليا المنظمة للدورة أيضا في لقاء مع الاعلاميين المشاركين فيها: إن اللجنة المنظمة ستقيم تنظيم الدورة الخليجية من جميع النواحي، وستكون هناك دراسة للإيجابيات والسلبيات. وهذه الدورة تعتبر بروفة لاستضافة الكويت للعديد من الدورات الإقليمية والقارية المقبلة.
ودعا رئيس اللجنة الاولمبية الكويتية "إلى أهمية التركيز على الالعاب الفردية في ظل ما تحظى به كرة القدم من إهتمام كبير مع باقي الألعاب الجماعية.
كما أكد على "أهمية الاهتمام بالاكاديميات الرياضية وبالاخص في الالعاب القتالية لتخريج كوكبة من الابطال القادرين على حمل لواء الرياضة الخليجية في مختلف الدورات الخارجية.
وإعتبر أن تواجد العنصر النسائي في هذه المنافسات كان ايجابيا إذ ظهرت المسابقات الخاصة بهن بمستوى فني عال يعكس المستوى المتطور للرياضة النسائية الخليجية، معربا عن تطلعه لتنظيم المزيد من الملتقيات الرياضية التي تجمع الرياضيين الخليجيين في مختلف الالعاب الرياضية.
وتشارك السيدات للمرة الاولى في الدورة عبر 6 ألعاب.
وتابع: إن الدور الذي يقوم به الاعلاميون بمختلف فئاتهم شكل عاملا أساسيا لنجاح الدورة وإظهارها بالشكل اللائق والمتميز، فنحن فرحون بمشاركة الاشقاء الخليجيين، فالفوز هي الحقيقي هي اللحمة الخليجية وتجمعنا تحت سقف واحد بروح رياضية ذهبية وتنافس آخوي شريف بعد فترة التوقف الطويلة التي طالت جميع الأنشطة الرياضية بسبب جائحة كورونا.
وتستضيف الكويت دورة الالعاب الرياضية الخليجية الثالثة من 16 حتى 31 مايو الجاري، بمشاركة أكثر من ألفي رياضي ورياضية من ست دول خليجية هي قطر وسلطنة عمان والسعودية والبحرين والامارات والكويت المضيفة.
وقال الشيخ فهد الناصر، نائب رئيس اللجنة العليا المنظمة للدورة أيضا في لقاء مع الاعلاميين المشاركين فيها: إن اللجنة المنظمة ستقيم تنظيم الدورة الخليجية من جميع النواحي، وستكون هناك دراسة للإيجابيات والسلبيات. وهذه الدورة تعتبر بروفة لاستضافة الكويت للعديد من الدورات الإقليمية والقارية المقبلة.
ودعا رئيس اللجنة الاولمبية الكويتية "إلى أهمية التركيز على الالعاب الفردية في ظل ما تحظى به كرة القدم من إهتمام كبير مع باقي الألعاب الجماعية.
كما أكد على "أهمية الاهتمام بالاكاديميات الرياضية وبالاخص في الالعاب القتالية لتخريج كوكبة من الابطال القادرين على حمل لواء الرياضة الخليجية في مختلف الدورات الخارجية.
وإعتبر أن تواجد العنصر النسائي في هذه المنافسات كان ايجابيا إذ ظهرت المسابقات الخاصة بهن بمستوى فني عال يعكس المستوى المتطور للرياضة النسائية الخليجية، معربا عن تطلعه لتنظيم المزيد من الملتقيات الرياضية التي تجمع الرياضيين الخليجيين في مختلف الالعاب الرياضية.
وتشارك السيدات للمرة الاولى في الدورة عبر 6 ألعاب.
وتابع: إن الدور الذي يقوم به الاعلاميون بمختلف فئاتهم شكل عاملا أساسيا لنجاح الدورة وإظهارها بالشكل اللائق والمتميز، فنحن فرحون بمشاركة الاشقاء الخليجيين، فالفوز هي الحقيقي هي اللحمة الخليجية وتجمعنا تحت سقف واحد بروح رياضية ذهبية وتنافس آخوي شريف بعد فترة التوقف الطويلة التي طالت جميع الأنشطة الرياضية بسبب جائحة كورونا.
