رئيس الدولة يصدر مرسوما اتحاديا بتعيين رئيس وكالة الإمارات للمساعدات الدولية ونائبه
قررت العودة من خلال أغنية (كان بنّا كتير)
بريجيت ياغي: لا أقرع الأبواب من أجل تأمين فرص عمل
طرحت الفنانة اللبنانية بريجيت ياغي أغنية جديدة بعنوان (كان بنّا كتير) وهي من إخراج جاد شويري وإنتاج شركة (أرابيكا) في أول تعاون فني بينها وبين الشركة.
ياغي، المتواجدة في كندا حالياً، تحدثت في هذا الحوار عن عملها الجديد وابتعادها عن التمثيل بعد آخر أعمالها (راحوا)، بالإضافة إلى عدد من المواضيع الفنية:
• قررتِ العودة من خلال أغنية (كان بنّا كتير)، لماذا اخترتِ العودة غناءً وليس تمثيلاً؟
- في الأساس أنا أغنّي وأمثّل.
• هذا صحيح، ولكن الإقبال في هذه المرحلة على التمثيل أكثر من الغناء؟
- هذا الأمر يرتبط بالعروض التي تصل إلى الفنان. وأنا لم تصلني عروض تمثيلية مُناسِبة. وآخِر أعمالي كان مسلسل (راحوا) الذي عُرض في رمضان الفائت. إلى ذلك، أنا حالياً في كندا، وكنتُ أتواجد في لبنان في نوفمبر حيث قمت بتصوير الكليب ثم عدت إلى كندا. وفي الواقع، وَصَلَني عرض مُناسِب من شركة أرابيكا، وهو الأول لي معها.
• من المهم جداً أن يحصل فنان في هذه الظروف الاقتصادية الصعبة على شركة إنتاج تدعمه؟
- هذا صحيح، و(أرابيكا) هي من شركات الإنتاج المعروفة والمحترمة جداً، وتاريخها معروف. الحمد لله أنني بعد جهد جهيد وبعد معاناة طويلة تمكّنتُ من التعامل مع هذه الشركة.
• (راحوا) كان عملاً محلياً، ويوجد في لبنان شركات إنتاج تقدم الدراما المشتركة، ومن المعروف أنكِ سبق أن خضتِ التجربة في هذا النوع من الأعمال؟
- أنا موجودة، وعدتُ من خلال هذه الأغنية وهي ستفتح العيون عليّ وتلفت نظر بعض المُنْتِجين للتعامل معي. لستُ من النوع الذي يقرع الأبواب من أجل تأمين فرص عمل.
يُعرف أنني خرّيجة تمثيل وإخراج، وعندما يصل الدور الذي يرضيني فسأقبل به من أي جهة إنتاجية كانت.
وأكثر ما يهمني أن يكون العمل متكاملاً على مستوى الإنتاج والإخراج والنص والحضور.
• كيف تتحدثين عن التعامل مع جاد شويري في الكليب الجديد؟
- عندما طَرَحَتْ الشركة المُنْتِجة اسم جاد شويري لإخراج الفيديو كليب لم نكن قد اخترنا الأغنية، فوافقتُ على الفور ولم أتردد للحظة واحدة، وقلت له إنني أحب جنونه وتفكيره. يفرح الفنان عندما يشتغل مع فنان حقيقي موهوب. وشويري فنان موهوب، وظهرتُ معه بصورة مختلفة عن تلك التي ظهرتُ فيها مع غيره من المُخْرِجين، وهو أَظْهَرَني جريئة إلى حد ما ولكن بطريقة راقية.
وقال لي يجب أن تقصي شعرك وأن تغيّري لونه بعدما اعتاد عليّ الناس بالشعر الأسود، كما قال لي (بدك تطلعي من حالك) وأنا اقتنعتُ منه. وقد وجدتُ أنني حافظت على شخصيتي، ولكنني في الوقت ذاته أبرزتُ كامرأةٍ بعض النواحي في شكلي، وفرحت جداً بالصورة التي ظهرتُ فيها. وكثيرون وجدوا أنني ظهرت كامرأة فاتنة وأصدقائي أكدوا لي أنني أبدو امرأة ناضجة. التغيير كان لافتاً ولاحَظَه كل الناس.
• ما مدة العقد مع (أرابيكا)؟
- لا أتحدث في هذه الأمور احتراماً للشركة والاتفاقية الموجودة بيني وبينها.
• وهل تتضمن الاتفاقية تأمين حفلات غنائية لك؟
- نحن نعمل يداً واحدة، وكل عرض يمكن أن يصل عبرهم أو عبري فنحن معاً، لأنه لا يوجد لديّ مدير أعمال، وهم ساهموا بالحملة التسويقية للأغنية لأنها من إنتاجهم وأشكرهم على هذا الجهد.
هم يساعدونني كثيراً، وهناك مخطط لإصدار أغنية جديدة أخرى، ولكن بعد أن تأخذ أغنية «كان بنّا كتير» حقها، وما أستطيع أن أؤكده أن هذه الأغنية لن تكون آخر عمل بيننا.
• كيف تمضين أوقاتك في كندا؟
- حالياً أنا مع عائلتي في البيت وأتابع عملي عبر (السوشيال ميديا)، خصوصاً أن درجة الحرارة في كندا 27 تحت الصفر والهواء قوي جداً.
كندا مقفلة والقوانين صارمة وبعد الساعة العاشرة ممنوع مغادرة البيت، ومَن يدخل إلى أي مكان يجب أن تكون بحوزته بطاقة تلقي لقاح كورونا، وإلا فإنه يُمنع من الدخول. البلد نظامي جداً، ولكن النظام يخنق أحياناً مع أنه جيّد.
• ما مشاريعكِ للفترة المقبلة؟
- كان يفترض أن أحيي مجموعة حفلات في كندا، ولكن بسبب الإقفال العام الذي فرضتْه الدولة الكندية نتيجة انتشار فيروس كورونا، تم إلغاء كل شيء مؤقتاً.
ياغي، المتواجدة في كندا حالياً، تحدثت في هذا الحوار عن عملها الجديد وابتعادها عن التمثيل بعد آخر أعمالها (راحوا)، بالإضافة إلى عدد من المواضيع الفنية:
• قررتِ العودة من خلال أغنية (كان بنّا كتير)، لماذا اخترتِ العودة غناءً وليس تمثيلاً؟
- في الأساس أنا أغنّي وأمثّل.
• هذا صحيح، ولكن الإقبال في هذه المرحلة على التمثيل أكثر من الغناء؟
- هذا الأمر يرتبط بالعروض التي تصل إلى الفنان. وأنا لم تصلني عروض تمثيلية مُناسِبة. وآخِر أعمالي كان مسلسل (راحوا) الذي عُرض في رمضان الفائت. إلى ذلك، أنا حالياً في كندا، وكنتُ أتواجد في لبنان في نوفمبر حيث قمت بتصوير الكليب ثم عدت إلى كندا. وفي الواقع، وَصَلَني عرض مُناسِب من شركة أرابيكا، وهو الأول لي معها.
• من المهم جداً أن يحصل فنان في هذه الظروف الاقتصادية الصعبة على شركة إنتاج تدعمه؟
- هذا صحيح، و(أرابيكا) هي من شركات الإنتاج المعروفة والمحترمة جداً، وتاريخها معروف. الحمد لله أنني بعد جهد جهيد وبعد معاناة طويلة تمكّنتُ من التعامل مع هذه الشركة.
• (راحوا) كان عملاً محلياً، ويوجد في لبنان شركات إنتاج تقدم الدراما المشتركة، ومن المعروف أنكِ سبق أن خضتِ التجربة في هذا النوع من الأعمال؟
- أنا موجودة، وعدتُ من خلال هذه الأغنية وهي ستفتح العيون عليّ وتلفت نظر بعض المُنْتِجين للتعامل معي. لستُ من النوع الذي يقرع الأبواب من أجل تأمين فرص عمل.
يُعرف أنني خرّيجة تمثيل وإخراج، وعندما يصل الدور الذي يرضيني فسأقبل به من أي جهة إنتاجية كانت.
وأكثر ما يهمني أن يكون العمل متكاملاً على مستوى الإنتاج والإخراج والنص والحضور.
• كيف تتحدثين عن التعامل مع جاد شويري في الكليب الجديد؟
- عندما طَرَحَتْ الشركة المُنْتِجة اسم جاد شويري لإخراج الفيديو كليب لم نكن قد اخترنا الأغنية، فوافقتُ على الفور ولم أتردد للحظة واحدة، وقلت له إنني أحب جنونه وتفكيره. يفرح الفنان عندما يشتغل مع فنان حقيقي موهوب. وشويري فنان موهوب، وظهرتُ معه بصورة مختلفة عن تلك التي ظهرتُ فيها مع غيره من المُخْرِجين، وهو أَظْهَرَني جريئة إلى حد ما ولكن بطريقة راقية.
وقال لي يجب أن تقصي شعرك وأن تغيّري لونه بعدما اعتاد عليّ الناس بالشعر الأسود، كما قال لي (بدك تطلعي من حالك) وأنا اقتنعتُ منه. وقد وجدتُ أنني حافظت على شخصيتي، ولكنني في الوقت ذاته أبرزتُ كامرأةٍ بعض النواحي في شكلي، وفرحت جداً بالصورة التي ظهرتُ فيها. وكثيرون وجدوا أنني ظهرت كامرأة فاتنة وأصدقائي أكدوا لي أنني أبدو امرأة ناضجة. التغيير كان لافتاً ولاحَظَه كل الناس.
• ما مدة العقد مع (أرابيكا)؟
- لا أتحدث في هذه الأمور احتراماً للشركة والاتفاقية الموجودة بيني وبينها.
• وهل تتضمن الاتفاقية تأمين حفلات غنائية لك؟
- نحن نعمل يداً واحدة، وكل عرض يمكن أن يصل عبرهم أو عبري فنحن معاً، لأنه لا يوجد لديّ مدير أعمال، وهم ساهموا بالحملة التسويقية للأغنية لأنها من إنتاجهم وأشكرهم على هذا الجهد.
هم يساعدونني كثيراً، وهناك مخطط لإصدار أغنية جديدة أخرى، ولكن بعد أن تأخذ أغنية «كان بنّا كتير» حقها، وما أستطيع أن أؤكده أن هذه الأغنية لن تكون آخر عمل بيننا.
• كيف تمضين أوقاتك في كندا؟
- حالياً أنا مع عائلتي في البيت وأتابع عملي عبر (السوشيال ميديا)، خصوصاً أن درجة الحرارة في كندا 27 تحت الصفر والهواء قوي جداً.
كندا مقفلة والقوانين صارمة وبعد الساعة العاشرة ممنوع مغادرة البيت، ومَن يدخل إلى أي مكان يجب أن تكون بحوزته بطاقة تلقي لقاح كورونا، وإلا فإنه يُمنع من الدخول. البلد نظامي جداً، ولكن النظام يخنق أحياناً مع أنه جيّد.
• ما مشاريعكِ للفترة المقبلة؟
- كان يفترض أن أحيي مجموعة حفلات في كندا، ولكن بسبب الإقفال العام الذي فرضتْه الدولة الكندية نتيجة انتشار فيروس كورونا، تم إلغاء كل شيء مؤقتاً.