بعد 37 عاما.. كشف لغز أصغر ضحايا سفاح غرين ريفر
بعد مرور عشرات السنين على اكتشاف رفاتها، تم التعرف مؤخرا، على أصغر ضحية للقاتل المتسلسل غاري ريدغواي.وحددت شرطة مقاطعة كينغ في ولاية واشنطن الأميركية، هوية أصغر ضحايا غاري، بعد مرور 37 عاما، وهي ويندي ستيفنز، والتي كان عمرها وقت وفاتها 14 عاما.
وحسبما ذكرت شبكة "سكاي نيوز" البريطانية، فقد تم التعرف على هوية ويندي باستخدام "علم الأنساب الجيني"، الذي يستفيد من بيانات الحمض النووي المتاحة للعثور على أقارب الضحايا المجهولين.
وعثر على رفات ويندي سنة 1984 بمنطقة غابات باتت تعرف الآن بضاحية "سي تاك"، بعدما عاد أحد الكلاب لصاحبه وفي فمه عظمة ساق بشرية.
وتعليقا على كشف هوية الضحية ويندي، أصغر ضحايا ريدغواي الذي اشتهر بلقب "سفاح غرين ريفر"، قال المدعي العام في مقاطعة كينغ: "تسبب ريدغواي في الحزن العميق لعدد من عائلات النساء المفقودات والمقتولات. نشعر بارتياح كبير لأن عائلة ويندي ستحصل على إجابة على سؤال أرقها لسنوات طويلة".
أرهب ريدغواي ولاية واشنطن في الثمانينيات وأوائل التسعينيات من القرن الماضي بجرائمه التي استهدفت بشكل أساسي النساء.
واشتهر ريدغواي بإلقاء جثث العديد من ضحاياه بالقرب من النهر في مقاطعة ساوث كينغ.
وحسبما ذكرت شبكة "سكاي نيوز" البريطانية، فقد تم التعرف على هوية ويندي باستخدام "علم الأنساب الجيني"، الذي يستفيد من بيانات الحمض النووي المتاحة للعثور على أقارب الضحايا المجهولين.
وعثر على رفات ويندي سنة 1984 بمنطقة غابات باتت تعرف الآن بضاحية "سي تاك"، بعدما عاد أحد الكلاب لصاحبه وفي فمه عظمة ساق بشرية.
وتعليقا على كشف هوية الضحية ويندي، أصغر ضحايا ريدغواي الذي اشتهر بلقب "سفاح غرين ريفر"، قال المدعي العام في مقاطعة كينغ: "تسبب ريدغواي في الحزن العميق لعدد من عائلات النساء المفقودات والمقتولات. نشعر بارتياح كبير لأن عائلة ويندي ستحصل على إجابة على سؤال أرقها لسنوات طويلة".
أرهب ريدغواي ولاية واشنطن في الثمانينيات وأوائل التسعينيات من القرن الماضي بجرائمه التي استهدفت بشكل أساسي النساء.
واشتهر ريدغواي بإلقاء جثث العديد من ضحاياه بالقرب من النهر في مقاطعة ساوث كينغ.