ضمن إطار إعادة تأهيل وتطوير الزراعات التجميلية على جوانب الطرق في جزيرة أبوظبي
بلدية مدينة أبوظبي تطلق المشروع النموذجي التجميلي في شارع البطين
ضمن إطار المشروع المتكامل الذي يستهدف تحسين المظهر الحضاري العام في جزيرة أبوظبي أطلقت بلدية مدينة أبوظبي من خلال قطاع البنية التحتية وأصول البلدية المشروع النموذجي في شارع البطين، حيث بدأ العمل بالمشروع في فبراير من العام الجاري ويتوقع إنجازه في فبراير من العام المقبل 2021.
وأكدت البلدية أنها تعمل على العديد من المشاريع التي تعنى بتطوير المظهر العام للمدن سواء داخل جزيرة أبوظبي أو خارجها ، وذلك بهدف تعزيز سمة أبوظبي ومكانتها الحضارية بما يتناسب مع حجم النمو العمراني والاقتصادي، والسعي نحو الارتقاء المستمر بجودة الحياة لإسعاد السكان وتوفير أرقى مستويات الخدمات والمرافق ذات المواصفات العالمية .
ويمتد نطاق الأعمال لهذا المشروع لشارع البطين من تقاطع شارع هزاع بن زايد الأول إلى تقاطع شارع زايد الأول ، وتشمل الأعمال:
§ تحسين الزراعات التجميلية والصلبة
§ تحسين السلامة المرورية للشارع بشكل كامل.
§ إنشاء أرصفة وأعمال التجميل الطبيعي (الصلبة و الزراعية) على جانبي الطريق.
§ توفير ممرات مشاة امنة للمشي.
§ إنشاء مسار دراجات على جانبي الطريق.
وقد حرصت البلدية ضمن المشروع على توفير ممرات مشاة آمنة للمشي، ومسارات للدراجات الهوائية، و خفض تكاليف التشغيل والصيانة والترشيد في استهلاك مياه الري وذلك باستخدام أنظمة الري الحديثة والأوتوماتيكية.
و استخدام أنظمة إنارة تجميلية موفرة للطاقة مما يقلل الانبعاثات الكربونية، وذلك تطبيقا وانسجاما مع معايير الاستدامة التي تقوم عليها جميع مشاريع البلدية.
وأوضحت البلدية أن هذا المشروع النموذجي هو المرحلة الأولى بشأن زراعة الحارات الوسطى، ويشمل نطاق أعمال المشروع أيضا إعادة تأهيل وتطوير الزراعة التجميلية على الجزر الوسطية وأطراف الطرق في منطقة البطين في جزيرة أبوظبي (شارع البطين) مما سيؤدي إلى تحسين المظهر الجمالي العام لمدينة أبوظبي، وتحسين الزراعات التجميلية والصلبة بما يتناسب مع الخطة الاستراتيجية لمدينة أبوظبي.
وأضافت البلدية أن المشروع يعد من المشاريع ذات الأولوية التي توفر متطلبات الخدمات المجتمعية و تغطي طلبات المواطنين و القاطنين المرفوعة في الملتقيات، و من خلال مركز الاتصال الموحد لحكومة أبوظبي. وسيساهم المشروع من الناحية الاجتماعية في رفع مستوى الخدمات مما يخلق بيئة عمرانية تشجع على التواصل الاجتماعي والمكاني والارتقاء بالصحة العامة وتوفير سبل الراحة.
كما يؤدي المشروع إلى الارتقاء بالظروف البيئية وتحسين المنظر العام من خلال استخدام نباتات البيئة المحلية في التجميل الطبيعي مما يخلق متنفساً طبيعياً وبيئة صحية ومظهراً جمالياً بديعاً.
وأكدت البلدية أنها تعمل على العديد من المشاريع التي تعنى بتطوير المظهر العام للمدن سواء داخل جزيرة أبوظبي أو خارجها ، وذلك بهدف تعزيز سمة أبوظبي ومكانتها الحضارية بما يتناسب مع حجم النمو العمراني والاقتصادي، والسعي نحو الارتقاء المستمر بجودة الحياة لإسعاد السكان وتوفير أرقى مستويات الخدمات والمرافق ذات المواصفات العالمية .
ويمتد نطاق الأعمال لهذا المشروع لشارع البطين من تقاطع شارع هزاع بن زايد الأول إلى تقاطع شارع زايد الأول ، وتشمل الأعمال:
§ تحسين الزراعات التجميلية والصلبة
§ تحسين السلامة المرورية للشارع بشكل كامل.
§ إنشاء أرصفة وأعمال التجميل الطبيعي (الصلبة و الزراعية) على جانبي الطريق.
§ توفير ممرات مشاة امنة للمشي.
§ إنشاء مسار دراجات على جانبي الطريق.
وقد حرصت البلدية ضمن المشروع على توفير ممرات مشاة آمنة للمشي، ومسارات للدراجات الهوائية، و خفض تكاليف التشغيل والصيانة والترشيد في استهلاك مياه الري وذلك باستخدام أنظمة الري الحديثة والأوتوماتيكية.
و استخدام أنظمة إنارة تجميلية موفرة للطاقة مما يقلل الانبعاثات الكربونية، وذلك تطبيقا وانسجاما مع معايير الاستدامة التي تقوم عليها جميع مشاريع البلدية.
وأوضحت البلدية أن هذا المشروع النموذجي هو المرحلة الأولى بشأن زراعة الحارات الوسطى، ويشمل نطاق أعمال المشروع أيضا إعادة تأهيل وتطوير الزراعة التجميلية على الجزر الوسطية وأطراف الطرق في منطقة البطين في جزيرة أبوظبي (شارع البطين) مما سيؤدي إلى تحسين المظهر الجمالي العام لمدينة أبوظبي، وتحسين الزراعات التجميلية والصلبة بما يتناسب مع الخطة الاستراتيجية لمدينة أبوظبي.
وأضافت البلدية أن المشروع يعد من المشاريع ذات الأولوية التي توفر متطلبات الخدمات المجتمعية و تغطي طلبات المواطنين و القاطنين المرفوعة في الملتقيات، و من خلال مركز الاتصال الموحد لحكومة أبوظبي. وسيساهم المشروع من الناحية الاجتماعية في رفع مستوى الخدمات مما يخلق بيئة عمرانية تشجع على التواصل الاجتماعي والمكاني والارتقاء بالصحة العامة وتوفير سبل الراحة.
كما يؤدي المشروع إلى الارتقاء بالظروف البيئية وتحسين المنظر العام من خلال استخدام نباتات البيئة المحلية في التجميل الطبيعي مما يخلق متنفساً طبيعياً وبيئة صحية ومظهراً جمالياً بديعاً.
