بنك أبوظبي الأول يعقد شراكة مع الدار العقارية لتقديم حلول السداد بالبطاقات المصرفية لدفع الإيجارات
عقد بنك أبوظبي الأول، أكبر بنك في دولة الإمارات العربية المتحدة وأحد أكبر وأأمن المؤسسات المالية في العالم، شراكة مع “بروفيس” لإدارة العقارات التابعة لشركة الدار العقارية، بهدف إتاحة الفرصة للعملاء لدفع قيمة الإيجارات المترتبة عليهم باستخدام البطاقات المصرفية.
وتساهم هذه الشراكة في ترسيخ مكانة بنك أبوظبي الأول الرائدة في مجال المدفوعات، وتتيح في الوقت ذاته لشركة “بروفيس” فرصة تقديم أفضل خدمات الدفع للمستأجرين ضمن كافة العقارات المملوكة لشركة الدار العقارية باستخدام البطاقات المصرفية.
وتعليقاً على ذلك، قالت هناء الرستماني، نائب الرئيس التنفيذي للمجموعة ورئيس قطاع الخدمات المصرفية للأفراد في بنك أبوظبي الأول: “نحن واثقون أن هذا التعاون سيساهم بدور كبير في دعم التحول الرقمي ضمن قطاع المدفوعات والخدمات الاستهلاكية. وتأتي الخدمات التي يقدمها البنك في مجال المدفوعات الرقمية ضمن القطاع العقاري في وقت تتزايد فيه الحاجة لهذا التحول، وخاصة مع تنامي توجه المستهلكين نحو الاعتماد على الحلول الإلكترونية في كافة مشترياتهم».
وتعتمد مدفوعات القطاع العقاري في دولة الإمارات العربية المتحدة على النقد والشيكات بشكل رئيسي، ما يلقي الضوء على المزايا الهامة التي ستوفرها الخدمة الجديدة للعملاء، والقطاع بشكل عام. ويعمل بنك أبوظبي الأول على تسهيل تطبيق الخدمة عبر تقديم حلول معالجة المدفوعات عبر نقاط البيع ومنصات التجارة الإلكترونية، على أن تتم إضافة خدمة روابط الدفع الإلكترونية في وقت لاحق. وتدير “بروفيس” حالياً نحو 13,500 وحدة عقارية و30 مشروعاً إضافياً، وسيعمل البنك على تقديم خدمات الدفع إلى شركة الدار العقارية لتحصيل مبالغ الإيجارات.
من جانبه، قال رامانا كومار، نائب رئيس أول ورئيس قسم المدفوعات والخدمات المصرفية الرقمية، قطاع الخدمات المصرفية للأفراد في بنك أبوظبي الأول: “يسرنا تقديم خدمات الدفع بالبطاقات المصرفية لشركة الدار العقارية من خلال هذه الشراكة التي تعزز الإمكانات الرقمية للبنك، وتقدم في الوقت ذاته للمستأجرين تجربة أكثر مرونة لسداد المستحقات المترتبة عليهم. تسعدنا هذه الشراكة التي تجمعنا مع الدار في خطوة ستوفر للعملاء مزايا هامة، وتمثل كذلك امتداداً لخيارات الدفع المتنوعة التي يوفرها بنك أبوظبي الأول حالياً، لتشمل تقديم الخدمات لأهم شركات إدارة العقارات في دولة الإمارات العربية المتحدة. ويندرج ذلك ضمن المساعي الرامية إلى التحول الرقمي لتوفير تسهيلات أكثر، بالإضافة إلى الحد من استخدام العملات النقدية قدر الإمكان».
وتساهم هذه الشراكة في ترسيخ مكانة بنك أبوظبي الأول الرائدة في مجال المدفوعات، وتتيح في الوقت ذاته لشركة “بروفيس” فرصة تقديم أفضل خدمات الدفع للمستأجرين ضمن كافة العقارات المملوكة لشركة الدار العقارية باستخدام البطاقات المصرفية.
وتعليقاً على ذلك، قالت هناء الرستماني، نائب الرئيس التنفيذي للمجموعة ورئيس قطاع الخدمات المصرفية للأفراد في بنك أبوظبي الأول: “نحن واثقون أن هذا التعاون سيساهم بدور كبير في دعم التحول الرقمي ضمن قطاع المدفوعات والخدمات الاستهلاكية. وتأتي الخدمات التي يقدمها البنك في مجال المدفوعات الرقمية ضمن القطاع العقاري في وقت تتزايد فيه الحاجة لهذا التحول، وخاصة مع تنامي توجه المستهلكين نحو الاعتماد على الحلول الإلكترونية في كافة مشترياتهم».
وتعتمد مدفوعات القطاع العقاري في دولة الإمارات العربية المتحدة على النقد والشيكات بشكل رئيسي، ما يلقي الضوء على المزايا الهامة التي ستوفرها الخدمة الجديدة للعملاء، والقطاع بشكل عام. ويعمل بنك أبوظبي الأول على تسهيل تطبيق الخدمة عبر تقديم حلول معالجة المدفوعات عبر نقاط البيع ومنصات التجارة الإلكترونية، على أن تتم إضافة خدمة روابط الدفع الإلكترونية في وقت لاحق. وتدير “بروفيس” حالياً نحو 13,500 وحدة عقارية و30 مشروعاً إضافياً، وسيعمل البنك على تقديم خدمات الدفع إلى شركة الدار العقارية لتحصيل مبالغ الإيجارات.
من جانبه، قال رامانا كومار، نائب رئيس أول ورئيس قسم المدفوعات والخدمات المصرفية الرقمية، قطاع الخدمات المصرفية للأفراد في بنك أبوظبي الأول: “يسرنا تقديم خدمات الدفع بالبطاقات المصرفية لشركة الدار العقارية من خلال هذه الشراكة التي تعزز الإمكانات الرقمية للبنك، وتقدم في الوقت ذاته للمستأجرين تجربة أكثر مرونة لسداد المستحقات المترتبة عليهم. تسعدنا هذه الشراكة التي تجمعنا مع الدار في خطوة ستوفر للعملاء مزايا هامة، وتمثل كذلك امتداداً لخيارات الدفع المتنوعة التي يوفرها بنك أبوظبي الأول حالياً، لتشمل تقديم الخدمات لأهم شركات إدارة العقارات في دولة الإمارات العربية المتحدة. ويندرج ذلك ضمن المساعي الرامية إلى التحول الرقمي لتوفير تسهيلات أكثر، بالإضافة إلى الحد من استخدام العملات النقدية قدر الإمكان».
