رئيس الدولة والسوداني يؤكدان أهمية تسوية النزاعات والأزمات بالشرق الأوسط سلمياً
بوسطن يجرّد تورونتو من اللقب ودنفر ينجو من كليبرز
جرّد بوسطن سلتيكس مع نجمه جايسون تايتوم خصمه في نصف نهائي المنطقة الشرقية تورونتو رابتورز من لقب دوري كرة السلة الأميركية للمحترفين، بفوزه عليه الجمعة 92-87 في مباراة سابعة حاسمة في فقاعة أورلاندو.
وفي المنطقة الغربية، قلب دنفر ناغتس تأخرا كبيرا ليفوز على لوس أنجليس كليبرز 111-105 ويقلص معه الفارق إلى 2-3.
في المباراة الأولى، برز كالعادة جايسون تايتوم، مسجلا لبوسطن 29 نقطة و12 متابعة، وأضاف جايلن براون 21 نقطة وماركوس سمارت 16 وكيمبا ووكر 14، ليحسم الفريق الأخضر السلسلة 4-3 .
ويلاقي بوسطن في نهائي منطقته ميامي هيت الذي اقصى ميلووكي باكس (4-1) افضل فريق في الموسم العادي والجريح لاصابة نجمه اليوناني يانيس أنتيتوكونمبو.
وهذا نهائي المنطقة الثالث لبوسطن في أربع سنوات، إذ خسر السابقين أمام كليفلاند كافالييرز ونجمه انذاك ليبرون جيمس.
قال تايتوم بعد الفوز "إذا أردت تحقيق شيء عظيم، إذا أردت الفوز، لن تكون الأمور سهلة. لهذا السبب نحن متواجدون هنا".
وتبدأ سلسلة نهائي المنطقة الاثنين في فقاعة أورلاندو الصحية بسبب تفشي فيروس كورونا المستجد.
وقدّم رابتورز كل ما لديه في نصف نهائي المنطقة، علما بأنه يخوض موسمه بعد انتقال نجمه كواهي لينارد إلى لوس أنجليس كليبرز.
لكن تايتوم حسم مواجهته الفردية مع الكاميروني باسكال سياكام نجم تورونتو الذي اكتفى بتسجيل 13 نقطة و11 متابعة.
اضاف تايتوم "كان الأمر قاسيا، يملكون لاعبين يقاتلون مثل الكلاب، وتعيّن علينا القيام بأمر مماثل".
ونجح لاعبو بوسطن بالتفوّق في اللحظات الحاسمة، على غرار مرتدة خاطفة لنيك باول قبل 58 ثانية على نهاية المباراة، صدّها ماركوس سمارت بشكل رائع.
وافتقد رابتورز للطاقة في نهاية المباراة، برغم محاولات الموزع كايل لاوري (16 نقطة) الخارج بالاخطاء في الدقيقة الاخيرة وفريد فان فليت (20 نقطة). فيما شعر الاسباني المخضرم سيرج ايباكا (14 نقطة و8 متابعات) وكأنه بمفرده وسط غابة من لاعبي بوسطن تحت السلة.
قال نيك نورس مدرب الفريق الكندي الذي عوّض تأخره مرتين صفر-2 و2-3 في السلسلة "لم نلعب بشكل رائع في هذه السلسلة. لا شك حول ذلك. لكن في كامل الموسم كنا رائعين".
وفي المباراة الثانية، تألق الثنائي الكندي جمال موراي والشاب مايكل بورتر جونيور في الربع الأخير، ليبقى دنفر على قيد الحياة في سلسلته مع كليبرز (2-3).
قال موراي الذي وصل تأخر فريقه إلى 16 نقطة "نقدّم أفضل مستوياتنا عندما يكون ظهرنا إلى الحائط. بهذه البساطة. قاتلنا كثيرا. كانت بدايتهم جيدة، لكننا قاتلنا".
ولم يقدّم بورتر جونيور أي شيء تقريبا بعد دخوله بديلا، لكن في الدقيقة الأخيرة قلب الطاولة على كليبرز الذي كان قريبا جدا من حسم السلسلة 4-1.
زرع بورتر جونيور ثلاثية رافعا تقدم فريقه إلى 105-100، سجل أربع رميات حرة وصنع مرتدة رائعة أمام الكرواتي إيفيتسا زوباتس فلم ينجح كليبرز بالعودة بعد ذلك.
وكان بورتر جونيور (22 عاما) قد وجّه انتقادات في الأيام الماضية لخيارات مدربه مايكل مالون.
لكن قبل حسم بورتر جونيور، قام الصربي العملاق نيكولا يوكيتش (22 نقطة و14 متابعة) بمجهود كبير لتقليص الفارق بالإضافة إلى موراي (26 نقطة و8 متابعات و7 تمريرات حاسمة).
وشهد الربع الأخير منعطفا كبيرا سجل فيه دنفر 38 نقطة مقابل 25 فقط لكليبرز.
وهذا الأمر لم يعجب مدرب الخاسر دوك ريفرز الذي يبحث عن قيادة الفريق للمرة الأولى إلى نهائي المنطقة.
لكن الكرة لا تزال في ملعب كواهي لينارد (36 نقطة و9 متابعات) وزملائه الذين يتقدمون 3-2. وسجل لينارد على الأقل ثلاثين نقطة في سبع مباريات ضمن الـ"بلاي أوف".
وصحا نجم الفريق الآخر بول جورج متأخرا في المباراة لينهيها برصيد 26 نقطة، فيما اكتفى بدلاء كليبرز بتسجيل 16 نقطة فقط.
وكان دنفر قد تخلف 1-3 في السلسلة السابقة أمام يوتا جاز قبل أن يقلب الطاولة ويفوز عليه 4-3 بعد ثلاثة انتصارات متتالية. وتقام المباراة السادسة الأحد.
وفي المنطقة الغربية، قلب دنفر ناغتس تأخرا كبيرا ليفوز على لوس أنجليس كليبرز 111-105 ويقلص معه الفارق إلى 2-3.
في المباراة الأولى، برز كالعادة جايسون تايتوم، مسجلا لبوسطن 29 نقطة و12 متابعة، وأضاف جايلن براون 21 نقطة وماركوس سمارت 16 وكيمبا ووكر 14، ليحسم الفريق الأخضر السلسلة 4-3 .
ويلاقي بوسطن في نهائي منطقته ميامي هيت الذي اقصى ميلووكي باكس (4-1) افضل فريق في الموسم العادي والجريح لاصابة نجمه اليوناني يانيس أنتيتوكونمبو.
وهذا نهائي المنطقة الثالث لبوسطن في أربع سنوات، إذ خسر السابقين أمام كليفلاند كافالييرز ونجمه انذاك ليبرون جيمس.
قال تايتوم بعد الفوز "إذا أردت تحقيق شيء عظيم، إذا أردت الفوز، لن تكون الأمور سهلة. لهذا السبب نحن متواجدون هنا".
وتبدأ سلسلة نهائي المنطقة الاثنين في فقاعة أورلاندو الصحية بسبب تفشي فيروس كورونا المستجد.
وقدّم رابتورز كل ما لديه في نصف نهائي المنطقة، علما بأنه يخوض موسمه بعد انتقال نجمه كواهي لينارد إلى لوس أنجليس كليبرز.
لكن تايتوم حسم مواجهته الفردية مع الكاميروني باسكال سياكام نجم تورونتو الذي اكتفى بتسجيل 13 نقطة و11 متابعة.
اضاف تايتوم "كان الأمر قاسيا، يملكون لاعبين يقاتلون مثل الكلاب، وتعيّن علينا القيام بأمر مماثل".
ونجح لاعبو بوسطن بالتفوّق في اللحظات الحاسمة، على غرار مرتدة خاطفة لنيك باول قبل 58 ثانية على نهاية المباراة، صدّها ماركوس سمارت بشكل رائع.
وافتقد رابتورز للطاقة في نهاية المباراة، برغم محاولات الموزع كايل لاوري (16 نقطة) الخارج بالاخطاء في الدقيقة الاخيرة وفريد فان فليت (20 نقطة). فيما شعر الاسباني المخضرم سيرج ايباكا (14 نقطة و8 متابعات) وكأنه بمفرده وسط غابة من لاعبي بوسطن تحت السلة.
قال نيك نورس مدرب الفريق الكندي الذي عوّض تأخره مرتين صفر-2 و2-3 في السلسلة "لم نلعب بشكل رائع في هذه السلسلة. لا شك حول ذلك. لكن في كامل الموسم كنا رائعين".
وفي المباراة الثانية، تألق الثنائي الكندي جمال موراي والشاب مايكل بورتر جونيور في الربع الأخير، ليبقى دنفر على قيد الحياة في سلسلته مع كليبرز (2-3).
قال موراي الذي وصل تأخر فريقه إلى 16 نقطة "نقدّم أفضل مستوياتنا عندما يكون ظهرنا إلى الحائط. بهذه البساطة. قاتلنا كثيرا. كانت بدايتهم جيدة، لكننا قاتلنا".
ولم يقدّم بورتر جونيور أي شيء تقريبا بعد دخوله بديلا، لكن في الدقيقة الأخيرة قلب الطاولة على كليبرز الذي كان قريبا جدا من حسم السلسلة 4-1.
زرع بورتر جونيور ثلاثية رافعا تقدم فريقه إلى 105-100، سجل أربع رميات حرة وصنع مرتدة رائعة أمام الكرواتي إيفيتسا زوباتس فلم ينجح كليبرز بالعودة بعد ذلك.
وكان بورتر جونيور (22 عاما) قد وجّه انتقادات في الأيام الماضية لخيارات مدربه مايكل مالون.
لكن قبل حسم بورتر جونيور، قام الصربي العملاق نيكولا يوكيتش (22 نقطة و14 متابعة) بمجهود كبير لتقليص الفارق بالإضافة إلى موراي (26 نقطة و8 متابعات و7 تمريرات حاسمة).
وشهد الربع الأخير منعطفا كبيرا سجل فيه دنفر 38 نقطة مقابل 25 فقط لكليبرز.
وهذا الأمر لم يعجب مدرب الخاسر دوك ريفرز الذي يبحث عن قيادة الفريق للمرة الأولى إلى نهائي المنطقة.
لكن الكرة لا تزال في ملعب كواهي لينارد (36 نقطة و9 متابعات) وزملائه الذين يتقدمون 3-2. وسجل لينارد على الأقل ثلاثين نقطة في سبع مباريات ضمن الـ"بلاي أوف".
وصحا نجم الفريق الآخر بول جورج متأخرا في المباراة لينهيها برصيد 26 نقطة، فيما اكتفى بدلاء كليبرز بتسجيل 16 نقطة فقط.
وكان دنفر قد تخلف 1-3 في السلسلة السابقة أمام يوتا جاز قبل أن يقلب الطاولة ويفوز عليه 4-3 بعد ثلاثة انتصارات متتالية. وتقام المباراة السادسة الأحد.