يهمّني كثيراً ألا أقوم بخطوة ناقصة تعيدني إلى الوراء
تامر نجم: لا أبحث عن أدوار البطولة، بل عن إثبات قدراتي التمثيلية
بعد النجاح الكبير الذي حقّقه في مسلسل (ع اسمك)، يخوض الفنان اللبناني تامر نجم تجربته التمثيلية الثانية من خلال مسلسل (هروب) وهو عمل لبناني - خليجي مشترك، سيساعده على تثبيت اسمه أكثر في مجال التمثيل، بعد الشهرة الكبيرة التي اكتسبها في ضوء نجاحه اللافت في برنامج (ذا فويس)، وقبله من خلال مشاركته بمسابقة ملك جمال لبنان.
نجم، برر في هذا الحوار، سبب غيابه عن الشاشة، لافتاً إلى أنه يفضل أن يغيب وينتظر الدور الجيد (على أن يقول الناس نحن انتظرناه لمدة عامين ثم عاد بعمل عادي جداً).
وفيما أشار إلى أنه عُرضت عليه أدوار قبل (هروب) واعتذر عنها لأنه لم يقتنع بها، أكد أنه ليس مغروراً، (لكن يهمني أن أطل بدور مهم وقوي حتى لو اضطررت، عند التحضير له، للاستعانة بمدرّب خاص).
• كيف تتحدّث عن مشاركتك في مسلسل (هروب) مع (إيغل فيلمز)، خصوصاً أنها التجربة الثانية لك في مجال التمثيل والأولى في الدراما المشتركة؟
- اتصلوا بي من الشركة وعرضوا عليّ الدور، ويشرّفني العمل مع (إيغل فيلمز) ولكننا لم نتفق تماماً على الدور كما عرضوه عليّ.
إلا أنهم أخبروني أنهم يعملون على تطويره، لأنهم لم ينجزوا حتى الآن كتابة الـ10 حلقات التي يتألف منها هذا المسلسل الذي سيُعرض على منصة (شاهد)، ويشارك فيه نجوم كبار من كل العالم العربي.
كممثل، لا أبحث عن أدوار البطولة، بل عن الدور الذي أثبت من خلاله قدراتي التمثيلية كما حصل في (ع اسمك).
• ثمة مَن يعتبر أن الغياب لمدة سنتين عن الشاشة لا يصبّ في مصلحة الفنان، خصوصاً إذا اقتصرت تجربته التمثيلية على عمل واحد؟
- أفضّل أن أغيب وأنتظر الدور الجيد على أن يقول الناس نحن انتظرناه لمدة عامين ثم عاد بعمل عادي جداً.
• ألم تُعرض عليك أدوار قبل (هروب)؟
- بلى، لكنني اعتذرتُ عنها لأنني لم أقتنع بها. لست مغروراً، لكن يهمني أن أطل بدور مهم وقوي حتى لو اضطررت، عند التحضير له، للاستعانة بمدرّب خاص.
بما أنني دخلتُ مجال التمثيل، فإنني أبحث عن الأدوار التي أُبْرِز من خلالها قدراتي كممثل وتتيح لي أن أطل بدورٍ يكون بنفس مستوى دور (ماريو) في مسلسل (ع اسمك) كي لا أقول أهمّ منه.
• وهل اعتذارك عن تلك الأعمال وعدم رضاك عن الأدوار، يعني أن القيّمين على الدراما لا يقدّرون موهبتك جيداً، بدليل عرضهم عليك أدواراً لم تقتنع بها؟
- يُفترض أن يكونوا شاهدوا أدائي التمثيلي وما حقّقتُه في مسلسل (ع اسمك)، لأن كل الناس لمسوا هذا الأمر. المسلسلات التي تُصوَّر قليلة وبعضها كان قد أُنجز تصويره سابقاً.
أما بالنسبة إلى الإنتاجات الحالية، فبدأ التواصل معي وبدأت الأمور تعود إلى نصابها الحقيقي. أحببتُ التمثيل كثيراً، ولكن يهمّني كثيراً ألا أقوم بخطوة ناقصة تعيدني إلى الوراء.
• هل تشعر بأن شركات الإنتاج لها حساباتها وتميل عادة إلى التعامل مع الممثلين الذين تعرفهم؟
- لا أعرف، ولا أحب الدخول في هذه المعمعة. لا أقرأ ولا أتابع ما يحصل في الوسط الفني ولا أعرف شيئاً عن (الكليكات) التي تحصل في المجال.
البعض يقول إنه يجب أن تكون للممثل علاقات مع صنّاع الدراما، وأنا لا أملك أدنى فكرة عن هذا الموضوع، لأنني أعتمد على موهبتي وشكلي وعلى أساسهما أعمل في المهنة ولا أعتمد على العلاقات أبداً.
• ما الذي لفتك بين الأعمال التي عُرضت في الموسم الرمضاني الفائت؟
- لا أشاهد التلفزيون إلا نادراً، لأنني أهتمّ بالموسيقى أكثر وبالعزف على العود والبيانو.
• غنائياً، هل تحضّر لأعمال جديدة؟
- نعم، أحضّر لأغنية جديدة باللهجة اللبنانية وأظن أنها ستلقى نجاحاً لافتاً.
• في حال أتيحت أمامك الفرصة لتقديم دويتو غنائي، مَن تختار بين الفنانات لمشاركتك الغناء؟
- أختار الفنانة شيرين عبدالوهاب. أحبها وأعتبرها أهمّ مطربة عربية.
• هل تطمح للجمع بين الغناء والتمثيل؟
- لم لا؟ أطمح للمشاركة في فيلم سينمائي يجمع بين الغناء والتمثيل أو مسلسل يمكن أن أغنّي فيه.
نجم، برر في هذا الحوار، سبب غيابه عن الشاشة، لافتاً إلى أنه يفضل أن يغيب وينتظر الدور الجيد (على أن يقول الناس نحن انتظرناه لمدة عامين ثم عاد بعمل عادي جداً).
وفيما أشار إلى أنه عُرضت عليه أدوار قبل (هروب) واعتذر عنها لأنه لم يقتنع بها، أكد أنه ليس مغروراً، (لكن يهمني أن أطل بدور مهم وقوي حتى لو اضطررت، عند التحضير له، للاستعانة بمدرّب خاص).
• كيف تتحدّث عن مشاركتك في مسلسل (هروب) مع (إيغل فيلمز)، خصوصاً أنها التجربة الثانية لك في مجال التمثيل والأولى في الدراما المشتركة؟
- اتصلوا بي من الشركة وعرضوا عليّ الدور، ويشرّفني العمل مع (إيغل فيلمز) ولكننا لم نتفق تماماً على الدور كما عرضوه عليّ.
إلا أنهم أخبروني أنهم يعملون على تطويره، لأنهم لم ينجزوا حتى الآن كتابة الـ10 حلقات التي يتألف منها هذا المسلسل الذي سيُعرض على منصة (شاهد)، ويشارك فيه نجوم كبار من كل العالم العربي.
كممثل، لا أبحث عن أدوار البطولة، بل عن الدور الذي أثبت من خلاله قدراتي التمثيلية كما حصل في (ع اسمك).
• ثمة مَن يعتبر أن الغياب لمدة سنتين عن الشاشة لا يصبّ في مصلحة الفنان، خصوصاً إذا اقتصرت تجربته التمثيلية على عمل واحد؟
- أفضّل أن أغيب وأنتظر الدور الجيد على أن يقول الناس نحن انتظرناه لمدة عامين ثم عاد بعمل عادي جداً.
• ألم تُعرض عليك أدوار قبل (هروب)؟
- بلى، لكنني اعتذرتُ عنها لأنني لم أقتنع بها. لست مغروراً، لكن يهمني أن أطل بدور مهم وقوي حتى لو اضطررت، عند التحضير له، للاستعانة بمدرّب خاص.
بما أنني دخلتُ مجال التمثيل، فإنني أبحث عن الأدوار التي أُبْرِز من خلالها قدراتي كممثل وتتيح لي أن أطل بدورٍ يكون بنفس مستوى دور (ماريو) في مسلسل (ع اسمك) كي لا أقول أهمّ منه.
• وهل اعتذارك عن تلك الأعمال وعدم رضاك عن الأدوار، يعني أن القيّمين على الدراما لا يقدّرون موهبتك جيداً، بدليل عرضهم عليك أدواراً لم تقتنع بها؟
- يُفترض أن يكونوا شاهدوا أدائي التمثيلي وما حقّقتُه في مسلسل (ع اسمك)، لأن كل الناس لمسوا هذا الأمر. المسلسلات التي تُصوَّر قليلة وبعضها كان قد أُنجز تصويره سابقاً.
أما بالنسبة إلى الإنتاجات الحالية، فبدأ التواصل معي وبدأت الأمور تعود إلى نصابها الحقيقي. أحببتُ التمثيل كثيراً، ولكن يهمّني كثيراً ألا أقوم بخطوة ناقصة تعيدني إلى الوراء.
• هل تشعر بأن شركات الإنتاج لها حساباتها وتميل عادة إلى التعامل مع الممثلين الذين تعرفهم؟
- لا أعرف، ولا أحب الدخول في هذه المعمعة. لا أقرأ ولا أتابع ما يحصل في الوسط الفني ولا أعرف شيئاً عن (الكليكات) التي تحصل في المجال.
البعض يقول إنه يجب أن تكون للممثل علاقات مع صنّاع الدراما، وأنا لا أملك أدنى فكرة عن هذا الموضوع، لأنني أعتمد على موهبتي وشكلي وعلى أساسهما أعمل في المهنة ولا أعتمد على العلاقات أبداً.
• ما الذي لفتك بين الأعمال التي عُرضت في الموسم الرمضاني الفائت؟
- لا أشاهد التلفزيون إلا نادراً، لأنني أهتمّ بالموسيقى أكثر وبالعزف على العود والبيانو.
• غنائياً، هل تحضّر لأعمال جديدة؟
- نعم، أحضّر لأغنية جديدة باللهجة اللبنانية وأظن أنها ستلقى نجاحاً لافتاً.
• في حال أتيحت أمامك الفرصة لتقديم دويتو غنائي، مَن تختار بين الفنانات لمشاركتك الغناء؟
- أختار الفنانة شيرين عبدالوهاب. أحبها وأعتبرها أهمّ مطربة عربية.
• هل تطمح للجمع بين الغناء والتمثيل؟
- لم لا؟ أطمح للمشاركة في فيلم سينمائي يجمع بين الغناء والتمثيل أو مسلسل يمكن أن أغنّي فيه.
