محمد بن راشد: نسعى لتوفير أفضل نوعيات الحياة للمواطن والمقيم والزائر
تبتكر طريقة لبث الأمل لدى أسرتها خلال العزل
قدّمت سيدة بريطانية درساً ملهماً للكثيرين في التأقلم مع أزمة كورونا والعزل الصحي المفروض لمنع انتشار فيروس كورونا.
وتعيش كاتي إيبورال مع أسرتها في العزل الصحي داخل منزلهم بمدينة ليدز، لكنها لم ترغب بالاستسلام، وقررت تحويل الوضع السلبي الذي تعيشه أسرتها إلى شيء إيجابي.
وفي الأسبوع الماضي، أطلقت كاتي نشاطاً مسلياً ويبعث الأمل لدى زوجها كيفن، وطفليها ماكس البالغ من العمر 4 أعوام، وإيفي البالغة من العمر عامين، وشاركت هذا النشاط على صفحتها في فيس بوك.
وكتبت كاتي في منشورها "في كل مرة نتمنى أن نتمكن من القيام بشيء ما، أوالذهاب إلى مكان ما، أو رؤية شخص نحبه، أو زيارة مكان جديد، أو دعوة شخص لزيارتنا، نقوم بكتابة ما نرغب به على ورقة صغيرة، ونضعها في قطرميز زجاجي".
وأضافت "عندما تنتهي الأزمة، سيكون لدينا قائمة كبيرة بأمنياتنا، وسنكون ممتنين أكثر من أي وقت مضى للأشياء الصغيرة والرائعة في حياتنا، وحتى ذلك الوقت، سنستمتع بمشاهدة القطرميز وهو يمتلىء بالأشياء السحرية التي نتطلع إليها". وأخبرت كاتي صحيفة هافينغتون بوست الأمريكية، أنها قررت مشاركة فكرتها، لتمنح الآباء والأمهات الآخرين فكرة لبث الأمل وتجاوز الشعور بالضيق خلال العزل الصحي في المنزل.
وحظي المنشور باهتمام كبير على فيس بوك، وتمت مشاركته أكثر من 135 ألف مرة.
وتعيش كاتي إيبورال مع أسرتها في العزل الصحي داخل منزلهم بمدينة ليدز، لكنها لم ترغب بالاستسلام، وقررت تحويل الوضع السلبي الذي تعيشه أسرتها إلى شيء إيجابي.
وفي الأسبوع الماضي، أطلقت كاتي نشاطاً مسلياً ويبعث الأمل لدى زوجها كيفن، وطفليها ماكس البالغ من العمر 4 أعوام، وإيفي البالغة من العمر عامين، وشاركت هذا النشاط على صفحتها في فيس بوك.
وكتبت كاتي في منشورها "في كل مرة نتمنى أن نتمكن من القيام بشيء ما، أوالذهاب إلى مكان ما، أو رؤية شخص نحبه، أو زيارة مكان جديد، أو دعوة شخص لزيارتنا، نقوم بكتابة ما نرغب به على ورقة صغيرة، ونضعها في قطرميز زجاجي".
وأضافت "عندما تنتهي الأزمة، سيكون لدينا قائمة كبيرة بأمنياتنا، وسنكون ممتنين أكثر من أي وقت مضى للأشياء الصغيرة والرائعة في حياتنا، وحتى ذلك الوقت، سنستمتع بمشاهدة القطرميز وهو يمتلىء بالأشياء السحرية التي نتطلع إليها". وأخبرت كاتي صحيفة هافينغتون بوست الأمريكية، أنها قررت مشاركة فكرتها، لتمنح الآباء والأمهات الآخرين فكرة لبث الأمل وتجاوز الشعور بالضيق خلال العزل الصحي في المنزل.
وحظي المنشور باهتمام كبير على فيس بوك، وتمت مشاركته أكثر من 135 ألف مرة.