رئيس الدولة: الاستدامة ركيزة أساسية ضمن إستراتيجيات التنمية الوطنية للإمارات
ترفع شقيقتها للحفاظ على لياقتها
تغلبت لاعبة الجودو الأردنية هديل العلمي على غلق صالات الألعاب الرياضية في البلاد بسبب جائحة فيروس كورونا عبر طريقة غير تقليدية تستخدم خلالها شقيقتها الصغيرة كثقل وتحملها ضمن تدريباتها اليومية للحفاظ على لياقتها البدنية.
وقالت هديل البالغ عمرها 20 عاماً: "خطر على بالي فكرة رفع شقيقتي على ضهري (ظهري) والنزول والصعود بها. اعتقدت اني ألعب معها.
وأضافت "هي تحب فكرة ممارسة الجودو لأنها بتشوفني (تشاهدني) ارتدي ملابس الجودو وهيك (لذلك) أحبت الفكرة.. فعندما أبلغها بأننا سنتدرب تتشجع وتشعر بسعادة لأنها معتقدة أني ألعب معها. وهي مبسوطة (سعيدة) لأنها تعتقد أني ألعب معها. هي مش فاهمة (لا تدرك) إني عم بستغلها (استغلها)".
وحولت هديل أيضاً قوارير المياه إلى أوزان كما ترفع الأريكة بدلاً من الأوزان الكبيرة.
وكان من المقرر أن تقام التصفيات الأولمبية في البلاد الشهر الماضي لكنها تأجلت إلى أجل غير مسمى. وقالت هديل: "بداية الموضوع بصراحة اتضايقت (حزنت) لأني كنت انتظر المشاركة وكان ضايل (يتبقى) وقت قصير للغاية للتأهل للأولمبياد. فلما تأجلت (عند تأجيلها) صراحة في بداية الموضوع حزنت وحتى اليوم التالي أخذت راحة ولم أتدرب. وأردفت: "بعد هذا اليوم الراحة فكرت إنه أنا ليش بفكر (لماذا أفكر) بطريقة سلبية. هذا العام يمكن أتدرب خلاله أكثر واشتغل على حالي (أطور أدائي) أكثر للاستعداد جيداً وتحول تفكيري إلى إيجابي بقولي إنه (الأولمبياد) تأجل من أجل الخير".
وقالت هديل البالغ عمرها 20 عاماً: "خطر على بالي فكرة رفع شقيقتي على ضهري (ظهري) والنزول والصعود بها. اعتقدت اني ألعب معها.
وأضافت "هي تحب فكرة ممارسة الجودو لأنها بتشوفني (تشاهدني) ارتدي ملابس الجودو وهيك (لذلك) أحبت الفكرة.. فعندما أبلغها بأننا سنتدرب تتشجع وتشعر بسعادة لأنها معتقدة أني ألعب معها. وهي مبسوطة (سعيدة) لأنها تعتقد أني ألعب معها. هي مش فاهمة (لا تدرك) إني عم بستغلها (استغلها)".
وحولت هديل أيضاً قوارير المياه إلى أوزان كما ترفع الأريكة بدلاً من الأوزان الكبيرة.
وكان من المقرر أن تقام التصفيات الأولمبية في البلاد الشهر الماضي لكنها تأجلت إلى أجل غير مسمى. وقالت هديل: "بداية الموضوع بصراحة اتضايقت (حزنت) لأني كنت انتظر المشاركة وكان ضايل (يتبقى) وقت قصير للغاية للتأهل للأولمبياد. فلما تأجلت (عند تأجيلها) صراحة في بداية الموضوع حزنت وحتى اليوم التالي أخذت راحة ولم أتدرب. وأردفت: "بعد هذا اليوم الراحة فكرت إنه أنا ليش بفكر (لماذا أفكر) بطريقة سلبية. هذا العام يمكن أتدرب خلاله أكثر واشتغل على حالي (أطور أدائي) أكثر للاستعداد جيداً وتحول تفكيري إلى إيجابي بقولي إنه (الأولمبياد) تأجل من أجل الخير".