محمد بن راشد: نسعى لتوفير أفضل نوعيات الحياة للمواطن والمقيم والزائر
تشاجرت مع صديقها.. فقتلت مدرب الرماية
أقدمت فتاة أوكرانية على قتل مدربها في فنون الرماية، وذلك بعد خلافات شديدة لها مع صديقها، وفقا لما ذكرت مصادر في الشرطة. وأوضحت الشرطة الأوكرانية أن الفتاة فيرونيكا موتورينا، البالغة من العمر 18 عاماً، قتلت مدربها إيغور سموليانينوف، 64 عاماً، في مدينة بولتافا بوسط البلاد.
ونقلت صحيفة "إندبنديت" عن تقارير محلية أن فيرونيكا كانت قد حضرت إلى إحدى مراكز التدريب على الرماية بالأسلحة النارية، لكي تخفف من بعض الانفعالات الحادة التي أصابتها عقب شجار عنيف مع صديقها الغيور، الذي وجه لها اتهامات بالخيانة والغدر. وقالت الفتاة المراهقة إنها شرعت بإطلاق النار على أهداف بمسدس من طراز جلوك، قبل أن تستخدم لاحقا بندقية كلاشينكوف من طراز أيه كيه-74.
فالشابة الحسناء لم تكتف بما أطلقته من رصاص، لتطلب من مدربها لاحقا أن يعطيها مسدسا من طراز "مارغولين"، الذي ما أن وقع في يديها حتى سارعت بإطلاق رصاصتين قاتلين في جسد مدربها العجوز. وبعد أن سقط سموليانينوف على الأرض جثة هامدة ، ألقت موتورينا سلاحها بعيدًا وهربت من مكان الحادث، فيما سارع موظفو المركز للاتصال بالإسعاف، وأظهرت فحوص الطب الشرعي أن الرجل توفي على الفور، بعد إصابته بطلق ناري في القلب والرأس.
وخلال جلسة استماع السبت الماضي، قالت موتورينا لوسائل الإعلام المحلية: "لم أكن أريد أن أقتله"، لكن صديقة مقربة لها أوضحت أن الجانية "غير مستقرة عاطفياً" وقد عبرت عن رغبتها مرارا في قتل شخص ما.
تجدر الإشارة إلى أن موتورينا قد تواجه عقوبة السجن لمدة تصل 15 عاما في حال إدانتها بجريمة القتل العمد.
ونقلت صحيفة "إندبنديت" عن تقارير محلية أن فيرونيكا كانت قد حضرت إلى إحدى مراكز التدريب على الرماية بالأسلحة النارية، لكي تخفف من بعض الانفعالات الحادة التي أصابتها عقب شجار عنيف مع صديقها الغيور، الذي وجه لها اتهامات بالخيانة والغدر. وقالت الفتاة المراهقة إنها شرعت بإطلاق النار على أهداف بمسدس من طراز جلوك، قبل أن تستخدم لاحقا بندقية كلاشينكوف من طراز أيه كيه-74.
فالشابة الحسناء لم تكتف بما أطلقته من رصاص، لتطلب من مدربها لاحقا أن يعطيها مسدسا من طراز "مارغولين"، الذي ما أن وقع في يديها حتى سارعت بإطلاق رصاصتين قاتلين في جسد مدربها العجوز. وبعد أن سقط سموليانينوف على الأرض جثة هامدة ، ألقت موتورينا سلاحها بعيدًا وهربت من مكان الحادث، فيما سارع موظفو المركز للاتصال بالإسعاف، وأظهرت فحوص الطب الشرعي أن الرجل توفي على الفور، بعد إصابته بطلق ناري في القلب والرأس.
وخلال جلسة استماع السبت الماضي، قالت موتورينا لوسائل الإعلام المحلية: "لم أكن أريد أن أقتله"، لكن صديقة مقربة لها أوضحت أن الجانية "غير مستقرة عاطفياً" وقد عبرت عن رغبتها مرارا في قتل شخص ما.
تجدر الإشارة إلى أن موتورينا قد تواجه عقوبة السجن لمدة تصل 15 عاما في حال إدانتها بجريمة القتل العمد.