منصور بن زايد: المتحف يعكس رؤية الإمارات نحو تعزيز الثقافة والسلام والتعايش
تشفى من الصداع بالوخز بالإبر
تماثلت امرأة بريطانية للشفاء من نوبات الصداع النصفي التي لازمتها لسنوات طويلة بفضل تقنية الوخز بالإبر الصينية. وبدأت نوبات الصرع مع سامانثا فيتشر (28 عاماً) وهي بعمر 13 عام، وكانت مرعبة على حد قولها، حيث ترافقت مع هالات سوداء وبقع وامضة وبقع عمياء مترافقة مع آلام حادة في الرأس.
وكانت نوبات الصداع النصفي خفيفة ونادرة في البداية، لكنها أصبحت متكررة ولا يمكن السيطرة عليها، وقبل عامين، كانت تتكرر بمعل مرتين في الأسبوع.وبالإضافة إلى صداع شديد فوق عينها اليمنى، كانت تشعر بالغثيان والرغبة بالتقيؤ، ومشاكل في الرؤية وضعف في الحالة المزاجية، وكانت هذه الأعراض تسيطر عليها عدة أيام في كل مرة. وجربت سامانثا جميع العلاجات الممكنة، من العقاقير الطبية والمسكنات، إلى الحميات الغذائية، وحتى التمارين الرياضية، ولكن دون جدوى، وبحلول الوقت الذي قرأت فيه عن الوخز بالإبر في عام 2018 كانت تشعر باليأس من إمكانية شفائها.
وفي عام 2018، كانت سامانثا قد وصلت إلى خط النهاية في العلاجات التقليدية، وانتقلت إلى موقع مايغرين ترست، الذي يحتوي على قائمة من العلاجات البديلة، بما في ذلك الوخز بالإبر، الذي أثار اهتمامها أكثر من باقي العلاجات المتوفرة.
وكانت نوبات الصداع النصفي خفيفة ونادرة في البداية، لكنها أصبحت متكررة ولا يمكن السيطرة عليها، وقبل عامين، كانت تتكرر بمعل مرتين في الأسبوع.وبالإضافة إلى صداع شديد فوق عينها اليمنى، كانت تشعر بالغثيان والرغبة بالتقيؤ، ومشاكل في الرؤية وضعف في الحالة المزاجية، وكانت هذه الأعراض تسيطر عليها عدة أيام في كل مرة. وجربت سامانثا جميع العلاجات الممكنة، من العقاقير الطبية والمسكنات، إلى الحميات الغذائية، وحتى التمارين الرياضية، ولكن دون جدوى، وبحلول الوقت الذي قرأت فيه عن الوخز بالإبر في عام 2018 كانت تشعر باليأس من إمكانية شفائها.
وفي عام 2018، كانت سامانثا قد وصلت إلى خط النهاية في العلاجات التقليدية، وانتقلت إلى موقع مايغرين ترست، الذي يحتوي على قائمة من العلاجات البديلة، بما في ذلك الوخز بالإبر، الذي أثار اهتمامها أكثر من باقي العلاجات المتوفرة.