رئيس الدولة ورئيس بيلاروسيا يبحثان علاقات البلدين وعدداً من القضايا الإقليمية والدولية
تطبخ أثناء خضوعها لجراحة في المخ
مع التطور الكبير في العلم، لم يعد الأمر محتماً أن يكون المريض ممدداً ينظر إلى سقف الغرفة أو منوماً في غرفة العمليات، فبعدما اختار مرضى سابقون العزف على البيانو أو الكمان خلال خضوعهم لجراحات دقيقة في الدماغ، فضلت هذه السيدة الإيطالية إعداد طبقها المفضل أثناء العملية.
وفي فيديو التقط في مستشفى "أزياندا" الإيطالية، ظهرت السيدة الستينية تطبخ طبق "الغراتان بالزيتون" أثناء خضوعها لعملية جراحية امتدت ساعتين ونصف الساعة تحت إشراف 11 طبيب وممرض لإزالة ورم دماغي أمس الثلاثاء. وقال جراح الأعصاب روبرتو تريناني بعد العملية: "كل شيء سار على ما يرام"، وفقاً لما نقلته صحيفة ميرور البريطانية. وإذ أكد أنها المرة الأولى التي يرى فيها مريضة تطبخ طبقها المفضل تحت العملية، أكد أنه أجرى نحو 60 عملية سابقة كان فيها المرضى في حالة يقظة خلال الجراحة.
ولفتت الصحيفة إلى أنه في فبراير (شباط) الماضي، أجريت عملية جراحية لإزالة ورم سرطاني من دماغ فنانة بريطانية عمرها 53 عاماً، أثناء عزفها على الكمان لضمان عدم اتلاف الأطباء للمنطقة المسؤولة عن حركة يديها.
وتساعد التقنية المطورة، التي يطلق عليها اسم "جراحة الدماغ الواعي"، الأطباء في علاج أورام الدماغ ونوبات الصرع دون أن يكون المرضى منومين، بحيث يستطيعون البقاء في وعيهم أثناء العملية وقيامهم ببعض الأنشطة، ما يسمح للجراحين بمعرفة أنهم يعالجون الجزء الصحيح من الدماغ.
وفي فيديو التقط في مستشفى "أزياندا" الإيطالية، ظهرت السيدة الستينية تطبخ طبق "الغراتان بالزيتون" أثناء خضوعها لعملية جراحية امتدت ساعتين ونصف الساعة تحت إشراف 11 طبيب وممرض لإزالة ورم دماغي أمس الثلاثاء. وقال جراح الأعصاب روبرتو تريناني بعد العملية: "كل شيء سار على ما يرام"، وفقاً لما نقلته صحيفة ميرور البريطانية. وإذ أكد أنها المرة الأولى التي يرى فيها مريضة تطبخ طبقها المفضل تحت العملية، أكد أنه أجرى نحو 60 عملية سابقة كان فيها المرضى في حالة يقظة خلال الجراحة.
ولفتت الصحيفة إلى أنه في فبراير (شباط) الماضي، أجريت عملية جراحية لإزالة ورم سرطاني من دماغ فنانة بريطانية عمرها 53 عاماً، أثناء عزفها على الكمان لضمان عدم اتلاف الأطباء للمنطقة المسؤولة عن حركة يديها.
وتساعد التقنية المطورة، التي يطلق عليها اسم "جراحة الدماغ الواعي"، الأطباء في علاج أورام الدماغ ونوبات الصرع دون أن يكون المرضى منومين، بحيث يستطيعون البقاء في وعيهم أثناء العملية وقيامهم ببعض الأنشطة، ما يسمح للجراحين بمعرفة أنهم يعالجون الجزء الصحيح من الدماغ.