محمد بن راشد: نسعى لتوفير أفضل نوعيات الحياة للمواطن والمقيم والزائر
تطبيقات المراسلة تدمّر الزيجات في الصين
ساهمت منصات التحادث في إحداث ثورة في العلاقات بين الأشخاص في الصين وارتفاع نسبة الطلاق من خلال تسهيل المغازلة وبالتالي الخيانة.ترتفع نسبة الطلاق في الصين بسبب مجموعة من العوامل، ما دفع الحكومة إلى إقرار قانون في مايو (أيار) تفرض بموجبه فترة "تهدئة" لمدة شهر على الأزواج قبل انفصالهم.
لكن بفضل التكنولوجيا، "أصبح التعارف أكثر سهولة. من المحتمل أن تكون هناك إغراءات"، وفق ما قالت إيكو التي امتنعت عن ذكر اسمها الكامل والتي تذهب حاليا إلى مستشار زواج برفقة زوجها.
وأوضح تشو شينيونغ مستشار الزواج في شنغهاي أن التكنولوجيا تزيد من الضغوط الاجتماعية والاقتصادية المتزايدة على الأزواج.وتابع "المجتمع الصيني يتطور بسرعة كبيرة جداً. لقد أصبحنا بسرعة مجتمعا ميسوراً نسبياً، لكن السعادة المادية تعني العمل أكثر وتمضية وقت أقل في بناء الزيجات والحفاظ عليها".
وقال تشو إن الكثيرين يجدون منفذا من خلال المغازلة عبر الإنترنت. وقد ذكر ميزة "أشخاص بالقرب مني" التي غالباً ما تستخدم للّقاءات العادية.لكن حتى الاستخدام البريء لمنصة "ويتشات" قد تساهم في ضلال المستخدمين.
لكن بفضل التكنولوجيا، "أصبح التعارف أكثر سهولة. من المحتمل أن تكون هناك إغراءات"، وفق ما قالت إيكو التي امتنعت عن ذكر اسمها الكامل والتي تذهب حاليا إلى مستشار زواج برفقة زوجها.
وأوضح تشو شينيونغ مستشار الزواج في شنغهاي أن التكنولوجيا تزيد من الضغوط الاجتماعية والاقتصادية المتزايدة على الأزواج.وتابع "المجتمع الصيني يتطور بسرعة كبيرة جداً. لقد أصبحنا بسرعة مجتمعا ميسوراً نسبياً، لكن السعادة المادية تعني العمل أكثر وتمضية وقت أقل في بناء الزيجات والحفاظ عليها".
وقال تشو إن الكثيرين يجدون منفذا من خلال المغازلة عبر الإنترنت. وقد ذكر ميزة "أشخاص بالقرب مني" التي غالباً ما تستخدم للّقاءات العادية.لكن حتى الاستخدام البريء لمنصة "ويتشات" قد تساهم في ضلال المستخدمين.