رئيس الدولة ورئيس بيلاروسيا يبحثان علاقات البلدين وعدداً من القضايا الإقليمية والدولية
تظاهرات ضد نتانياهو في القدس وتل أبيب
تجمّع متظاهرون معارضون لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو في القدس وتل أبيب، على الرغم من تدابير للحد من التجمّعات مفروضة في إطار احتواء تفشي فيروس كورونا المستجد.
ومنذ تموز/يوليو تشهد إسرائيل مساء كل سبت تظاهرات معارضة للنهج الاقتصادي والصحي المتّبع في التصدي للجائحة من قبل حكومة نتانياهو الذي يتّهمه معارضوه بـ”الفساد».
والأسبوع الماضي أقر البرلمان قانوناً يحظر التظاهرات في إطار حال الطوارئ المفروضة لاحتواء فيروس كورونا، اعتبر معارضوه أنه يرمي إلى إسكات الاحتجاجات ضد نتانياهو.
ونصّ مشروع القانون على إعلان حال الطوارئ لمدة أسبوع، يمكن تمديدها أسبوعاً إضافياً.
ويُمنع المتظاهرون بموجب القيود السارية من التحرّك لمسافة تزيد عن ألف متر، ويحدّد أعدادهم.
والسبت أعلنت الشرطة أنه يتعيّن على المتظاهرين التقيّد بتوجيهات إضافية: عدم تخطي عدد المشاركين في التجمّع العشرين شخصا يجب الحفاظ على مسافة مترين في ما بينهم، وأن يضعوا كمامات واقية.
ويجب إبقاء مسافة عشرين مترا على الأقل بين مجموعة وأخرى.
في القدس، تقيّد المتظاهرون بالتوجيهات ورفعوا الأعلام الإسرائيلية ولافتات كتب عليها “ارحل” بالعبرية.
في تل أبيب، حيث قدّر مصوّر وكالة فرانس برس أعداد المتظاهرين بالآلاف، وقعت صدامات بين الشرطة والمحتجين.
وتطرّق بيان للمتحدث باسم الشرطة ميكي روزنفلد إلى متظاهرين لم يلتزموا قواعد التباعد المفروضة وتحرّكوا دون أي تنسيق.
وقال روزنلفد إن “المتظاهرين رشقوا عناصر الشرطة بمقذوفات وتواجهوا معهم. وتصدّت وحدات الشرطة الموجودة في المكان للحوادث والتظاهرات المخالفة».
وأحصت إسرائيل التي يبلغ عدد سكانها نحو تسعة ملايين نسمة، أكثر من 280 ألف إصابة بكوفيد-19 بينها أكثر من 1900 وفاة.
وتسجّل الدولة العبرية حالياً أعلى معدّل أسبوعي للإصابات في العالم نسبة لعدد السكان.
من جهتها، دعت وزارة الصحة الأرثوذكس المتشددين إلى اليقظة خلال احتفالات عيد “سمحات توراه” مساء السبت.
وطلبت الوزارة منهم التقيّد بالقواعد الصحية وبقواعد التباعد وإقامة الصلوات في الهواء الطلق.
ومنذ تموز/يوليو تشهد إسرائيل مساء كل سبت تظاهرات معارضة للنهج الاقتصادي والصحي المتّبع في التصدي للجائحة من قبل حكومة نتانياهو الذي يتّهمه معارضوه بـ”الفساد».
والأسبوع الماضي أقر البرلمان قانوناً يحظر التظاهرات في إطار حال الطوارئ المفروضة لاحتواء فيروس كورونا، اعتبر معارضوه أنه يرمي إلى إسكات الاحتجاجات ضد نتانياهو.
ونصّ مشروع القانون على إعلان حال الطوارئ لمدة أسبوع، يمكن تمديدها أسبوعاً إضافياً.
ويُمنع المتظاهرون بموجب القيود السارية من التحرّك لمسافة تزيد عن ألف متر، ويحدّد أعدادهم.
والسبت أعلنت الشرطة أنه يتعيّن على المتظاهرين التقيّد بتوجيهات إضافية: عدم تخطي عدد المشاركين في التجمّع العشرين شخصا يجب الحفاظ على مسافة مترين في ما بينهم، وأن يضعوا كمامات واقية.
ويجب إبقاء مسافة عشرين مترا على الأقل بين مجموعة وأخرى.
في القدس، تقيّد المتظاهرون بالتوجيهات ورفعوا الأعلام الإسرائيلية ولافتات كتب عليها “ارحل” بالعبرية.
في تل أبيب، حيث قدّر مصوّر وكالة فرانس برس أعداد المتظاهرين بالآلاف، وقعت صدامات بين الشرطة والمحتجين.
وتطرّق بيان للمتحدث باسم الشرطة ميكي روزنفلد إلى متظاهرين لم يلتزموا قواعد التباعد المفروضة وتحرّكوا دون أي تنسيق.
وقال روزنلفد إن “المتظاهرين رشقوا عناصر الشرطة بمقذوفات وتواجهوا معهم. وتصدّت وحدات الشرطة الموجودة في المكان للحوادث والتظاهرات المخالفة».
وأحصت إسرائيل التي يبلغ عدد سكانها نحو تسعة ملايين نسمة، أكثر من 280 ألف إصابة بكوفيد-19 بينها أكثر من 1900 وفاة.
وتسجّل الدولة العبرية حالياً أعلى معدّل أسبوعي للإصابات في العالم نسبة لعدد السكان.
من جهتها، دعت وزارة الصحة الأرثوذكس المتشددين إلى اليقظة خلال احتفالات عيد “سمحات توراه” مساء السبت.
وطلبت الوزارة منهم التقيّد بالقواعد الصحية وبقواعد التباعد وإقامة الصلوات في الهواء الطلق.