تعرفوا على أهمية الرياضة للمرأة
لا تقتصر أهمية الرياضة للمرأة في منحها قوامًا رشيقًا ومُتناسقًا فحسب، بل هي تُقدّم العديد من الفوائد الصحيّة، وتقيها من الإصابة بمجموعة من الأمراض، بخاصّة تلك المرتبطة بالتقدُّم في السنّ. أهمية الرياضة للمرأة، وفوائدها، في السطور الآتية.
أهميّة الرياضة للمرأة
تُجمع الدراسات على ضرورة التزام المرأة ببرنامج يومي؛ إذ ينعكس الأمر إيجابًا على الصحَّة بشكل عام، فالجسم يحتاج الى الحركة لتنشيط الدورة الدمويَّة باستمرار، وذلك للحفاظ على اللياقة البدنيّة، والحدّ من الإصابات بالأمراض المزمنة. كما تتعدّد الأدلّة العلميّة التي تُفيد بأهميّة الرياضة للمرأة.
تقي الرياضة من الإصابات بالأمراض المزمنة، كأمراض القلب، والأوعية الدمويّة، والسكّري، والسرطان، وارتفاع ضغط الدم، والسمنة.
تُخفّف الرياضة من الـ"كوليسترول" السيء، وتقلّل نسبة الدهون.
تقوّي الرياضة العظام وتحدّ من هشاشتها؛ إذ تُساعد في منع فقدان الكالسيوم داخل الجسم. وبالتالي، تقي من الإصابة بمرض هشاشة العظام.
تُساعد الرياضة في تقوية جهاز المناعة.
تُحفّز الرياضة أداء جهاز الهضم، ممّا ينعكس إيجابًا على صحّة الجسم، وتخفّف مشكلات جهاز الهضم.
تخفّف الرياضة عوارض الدورة الشهريّة؛ إذ يُسهم الانتظام في التمارين الرياضية في تقليل آلام الدورة الشهرية.
تقوي الرياضة عضلات الرئة والقلب، للقيام بوظائفها بشكل سليم.
تقضي الرياضة على آلام الظهر والحوض عند الحوامل. وتقلّل خطر حدوث مضاعفات الحمل، من تسمّم الحمل، وارتفاع ضغط الدم الناجم عن الحمل. كما تقي الرياضة من حالة سلس البول.
أهمية الرياضة النفسية
تحسّن الرياضة المزاج، وتزيد الثقة بالنفس، وتقلّل الاكتئاب.
تُساعد الرياضة في النوم والاسترخاء، لا سيّما في صفوف النساء اللاتي يعانين من الأرق.
أهمية الرياضة الجمالية
تُساعد الرياضة النساء في السيطرة على الوزن؛ إذ تعمل على إحراق السعرات الحراريّة، وتزيد عمل عمليَّات التمثيل الغذائي، وتقوم بتحويل الأنسجة الدهنيّة الى أنسجة عضلية. وبالتالي، تخسر الرياضة الوزن، وتمنحه قوامًا متناسقًا ومشدودًا.
تحرق الرياضة الدهون العنيدة المتراكمة في مناطق مختلفة من الجسم، لا سيّما في البطن.
تشدّ الرياضة عضلات الجسم كافة، وتقضي على مشكلة الـ"سيلوليت".
تنضّر الرياضة البشرة، وذلك من خلال تحفيز هرمون الـ"كولّاجين" المسؤول عن تجديد الخلايا، ممّا يؤخّر ظهور علامات التجاعيد وشدّ البشرة.
أهميّة الرياضة للمرأة
تُجمع الدراسات على ضرورة التزام المرأة ببرنامج يومي؛ إذ ينعكس الأمر إيجابًا على الصحَّة بشكل عام، فالجسم يحتاج الى الحركة لتنشيط الدورة الدمويَّة باستمرار، وذلك للحفاظ على اللياقة البدنيّة، والحدّ من الإصابات بالأمراض المزمنة. كما تتعدّد الأدلّة العلميّة التي تُفيد بأهميّة الرياضة للمرأة.
تقي الرياضة من الإصابات بالأمراض المزمنة، كأمراض القلب، والأوعية الدمويّة، والسكّري، والسرطان، وارتفاع ضغط الدم، والسمنة.
تُخفّف الرياضة من الـ"كوليسترول" السيء، وتقلّل نسبة الدهون.
تقوّي الرياضة العظام وتحدّ من هشاشتها؛ إذ تُساعد في منع فقدان الكالسيوم داخل الجسم. وبالتالي، تقي من الإصابة بمرض هشاشة العظام.
تُساعد الرياضة في تقوية جهاز المناعة.
تُحفّز الرياضة أداء جهاز الهضم، ممّا ينعكس إيجابًا على صحّة الجسم، وتخفّف مشكلات جهاز الهضم.
تخفّف الرياضة عوارض الدورة الشهريّة؛ إذ يُسهم الانتظام في التمارين الرياضية في تقليل آلام الدورة الشهرية.
تقوي الرياضة عضلات الرئة والقلب، للقيام بوظائفها بشكل سليم.
تقضي الرياضة على آلام الظهر والحوض عند الحوامل. وتقلّل خطر حدوث مضاعفات الحمل، من تسمّم الحمل، وارتفاع ضغط الدم الناجم عن الحمل. كما تقي الرياضة من حالة سلس البول.
أهمية الرياضة النفسية
تحسّن الرياضة المزاج، وتزيد الثقة بالنفس، وتقلّل الاكتئاب.
تُساعد الرياضة في النوم والاسترخاء، لا سيّما في صفوف النساء اللاتي يعانين من الأرق.
أهمية الرياضة الجمالية
تُساعد الرياضة النساء في السيطرة على الوزن؛ إذ تعمل على إحراق السعرات الحراريّة، وتزيد عمل عمليَّات التمثيل الغذائي، وتقوم بتحويل الأنسجة الدهنيّة الى أنسجة عضلية. وبالتالي، تخسر الرياضة الوزن، وتمنحه قوامًا متناسقًا ومشدودًا.
تحرق الرياضة الدهون العنيدة المتراكمة في مناطق مختلفة من الجسم، لا سيّما في البطن.
تشدّ الرياضة عضلات الجسم كافة، وتقضي على مشكلة الـ"سيلوليت".
تنضّر الرياضة البشرة، وذلك من خلال تحفيز هرمون الـ"كولّاجين" المسؤول عن تجديد الخلايا، ممّا يؤخّر ظهور علامات التجاعيد وشدّ البشرة.