تمتع بجوانب حياتك بطريقة صحية
ماذا يعني العيش بنمط صحي؟ إنها طريقة للعيش الذي يسمح لك بأن تتمتع بجوانب حياتك بطريقة صحية وأكثر إشباعًا بعيداً عن الأمراض. هناك ثلاث طرق أساسية للعيش الصحي:
1- ممارسة التمارين: يجب ألا تُفاجأ بأنها مدرجة في أوائل القائمة! إنه أمر لا مفر منه؛ فالنشاط البدني ضروري لحياة صحية، وعلى الجسم التحرك بشكل دائم؛ لأن عدم التحرك يؤدي إلى الإصابة ببعض الأمراض والكسل. كما أن النشاط البدني يحفز صيانة الجسم الطبيعية، ونظم الإصلاح التي تجعله قادرًا على الاستمرار، إلى جانب تحسين الدورة الدموية إلى القلب والرئتين. وأشارت العميري إلى أن الرياضة تعطينا القوة لدرء الإصابات، كما تزيد من حركة العضلات والمفاصل، وهي مفيدة جدًّا للجسم والعقل. وتشمل الرياضة: تمارين المشي السريع، وركوب الدراجات الهوائية، والرقص، والسباحة، والتجديف، والتدريبات واليوغا.
2- تناول الطعام الصحي: هل سمعت بمقولة: "أنت ما تأكله"؟؛ فـ"ما تأكله" يدخل الجسم ويؤثر تأثيرًا مباشرًا في ما تشعر به جسديًّا، وفي مزاجك أيضًا، ومدى وضوح العقلية الخاصة بك، كما يؤثر في عمل الأنظمة الداخلية، وحتى الجلد.
وتناول الطعام الصحي لا يعني تناول الأطعمة المكلفة؛ فهناك بعض الوصفات على الإنترنت وفي كتب الطبخ صحية جدًّا، وإذا أردت الحصول على نظام غذائي صحي فتناول طعامًا يتضمن كميات قليلة من الملح والأطعمة غير المصنعة والدهون، ويحتوي على نسبة عالية من الفواكه والخضراوات والحبوب الكاملة وأحماض أوميغا 3 الدهنية.
3- الحد من التوتر: يتعين عليك أن تتخلص من كل التوتر الذي يحدث عندما تصبح حياتك خارجة على التوازن جسديًّا وعقليًّا أو عاطفيًّا. ويمكن أن يكون سبب هذا الخلل عن طريق الضغط الداخلي مثل الشعور بشكل كبير بالقلق، أو الإجهاد البيئي مثل ضغط الأسرة والعمل أو الأصدقاء، أو من خلال الإرهاق الشديد من خلال بذل مجهود أكثر.
الشعور بالتوتر قد يؤثر في صحتك بطرق مختلفة؛ فيمكن أن تصبح متعبا، مريضا، متوترا، أو أن تعكر مزاجك، وغير قادر على التفكير بوضوح.
وإذا كنت تريد العيش بنمط حياة صحي؛ فسوف تحتاج إلى إدارة الإجهاد في حياتك بحيث لا يصيبك؛ وهذا يعني تحمل المسؤولية من أفكارك، والعواطف، والمهام، والبيئة، لإرجاع الجسم مرة أخرى لوضعية متوازنة.
1- ممارسة التمارين: يجب ألا تُفاجأ بأنها مدرجة في أوائل القائمة! إنه أمر لا مفر منه؛ فالنشاط البدني ضروري لحياة صحية، وعلى الجسم التحرك بشكل دائم؛ لأن عدم التحرك يؤدي إلى الإصابة ببعض الأمراض والكسل. كما أن النشاط البدني يحفز صيانة الجسم الطبيعية، ونظم الإصلاح التي تجعله قادرًا على الاستمرار، إلى جانب تحسين الدورة الدموية إلى القلب والرئتين. وأشارت العميري إلى أن الرياضة تعطينا القوة لدرء الإصابات، كما تزيد من حركة العضلات والمفاصل، وهي مفيدة جدًّا للجسم والعقل. وتشمل الرياضة: تمارين المشي السريع، وركوب الدراجات الهوائية، والرقص، والسباحة، والتجديف، والتدريبات واليوغا.
2- تناول الطعام الصحي: هل سمعت بمقولة: "أنت ما تأكله"؟؛ فـ"ما تأكله" يدخل الجسم ويؤثر تأثيرًا مباشرًا في ما تشعر به جسديًّا، وفي مزاجك أيضًا، ومدى وضوح العقلية الخاصة بك، كما يؤثر في عمل الأنظمة الداخلية، وحتى الجلد.
وتناول الطعام الصحي لا يعني تناول الأطعمة المكلفة؛ فهناك بعض الوصفات على الإنترنت وفي كتب الطبخ صحية جدًّا، وإذا أردت الحصول على نظام غذائي صحي فتناول طعامًا يتضمن كميات قليلة من الملح والأطعمة غير المصنعة والدهون، ويحتوي على نسبة عالية من الفواكه والخضراوات والحبوب الكاملة وأحماض أوميغا 3 الدهنية.
3- الحد من التوتر: يتعين عليك أن تتخلص من كل التوتر الذي يحدث عندما تصبح حياتك خارجة على التوازن جسديًّا وعقليًّا أو عاطفيًّا. ويمكن أن يكون سبب هذا الخلل عن طريق الضغط الداخلي مثل الشعور بشكل كبير بالقلق، أو الإجهاد البيئي مثل ضغط الأسرة والعمل أو الأصدقاء، أو من خلال الإرهاق الشديد من خلال بذل مجهود أكثر.
الشعور بالتوتر قد يؤثر في صحتك بطرق مختلفة؛ فيمكن أن تصبح متعبا، مريضا، متوترا، أو أن تعكر مزاجك، وغير قادر على التفكير بوضوح.
وإذا كنت تريد العيش بنمط حياة صحي؛ فسوف تحتاج إلى إدارة الإجهاد في حياتك بحيث لا يصيبك؛ وهذا يعني تحمل المسؤولية من أفكارك، والعواطف، والمهام، والبيئة، لإرجاع الجسم مرة أخرى لوضعية متوازنة.