تنظم منزلها في العزل.. والنتائج مدهشة
استغلت سيدة أسترالية وقت فراغها خلال العزل الصحي لإعادة تنظيم وترتيب منزلها بالكامل.
وعرضت المرأة الأسترالية التي لم يتم الكشف عن اسمها صوراً لمنزلها النظيف، حيث تم ترتيب وتنظيم جميع العناصر بدقة، أو حفظها أو تكديسها في صناديق وعبوات تسهل عمليات البحث عن ما تحتاجه.
وقالت الأم التي تعيش في سيدني تعليقاً على صور منزلها "إجمالاً، استغرق الأمر ثلاثة أسابيع من وقت العزل لإكمال العمل. لقد نظمت منزلي بالكامل، لم يحدث ذلك بين عشية وضحاها، ولكنني أنهيت كل شيء في النهاية".
وتُظهر الصور أدوات النظافة موضوعة في صناديق فردية داخل خزانة غرفة النوم، والغرف المليئة بأكياس مغطاة بأغطية شفافة. وتم تخزين منتجات التجميل في أدراج ورفوف بلاستيكية، بحيث يمكن رؤية كل قطعة بسهولة.
كما تظهر خزانة الكتان الخاصة بها أغطية مطوية بشكل مثالي وبطانيات ومناشف وحتى مناشف الشاي.وقالت الأم الملقبة بـ "ملكة التنظيم" متجاهلة الانتقادات "إن نظام أحواض البلاستيك يجعل منزلي مرتباً وسهل الصيانة".وداخل مطبخها لا يختلف عن باقي الغرف، حيث يمتلئ مخزن المؤن بالطعام في حاويات، بينما درج أدوات المائدة مقسم بشكل دقيق.
وعرضت المرأة الأسترالية التي لم يتم الكشف عن اسمها صوراً لمنزلها النظيف، حيث تم ترتيب وتنظيم جميع العناصر بدقة، أو حفظها أو تكديسها في صناديق وعبوات تسهل عمليات البحث عن ما تحتاجه.
وقالت الأم التي تعيش في سيدني تعليقاً على صور منزلها "إجمالاً، استغرق الأمر ثلاثة أسابيع من وقت العزل لإكمال العمل. لقد نظمت منزلي بالكامل، لم يحدث ذلك بين عشية وضحاها، ولكنني أنهيت كل شيء في النهاية".
وتُظهر الصور أدوات النظافة موضوعة في صناديق فردية داخل خزانة غرفة النوم، والغرف المليئة بأكياس مغطاة بأغطية شفافة. وتم تخزين منتجات التجميل في أدراج ورفوف بلاستيكية، بحيث يمكن رؤية كل قطعة بسهولة.
كما تظهر خزانة الكتان الخاصة بها أغطية مطوية بشكل مثالي وبطانيات ومناشف وحتى مناشف الشاي.وقالت الأم الملقبة بـ "ملكة التنظيم" متجاهلة الانتقادات "إن نظام أحواض البلاستيك يجعل منزلي مرتباً وسهل الصيانة".وداخل مطبخها لا يختلف عن باقي الغرف، حيث يمتلئ مخزن المؤن بالطعام في حاويات، بينما درج أدوات المائدة مقسم بشكل دقيق.