رئيس الدولة: قواتنا المسلحة ستبقى درعاً للوطن وركيزة من ركائز تقدمه
بالتعاون مع وحدة حماية الطفل في وزارتي التربية والداخلية
تنفيذ ورشة عمل لشرح إجراءات التعامل مع حالات الاشتباه وتعاطي الطلبة للمواد المخدرة
تعكف وزارة التربية والتعليم، ممثلة في قطاع التطوير المدرسي، "إدارة التطوير المهني ورعاية الكادر المدرسي"، على تحديث إجراءات التعامل مع حالات الاشتباه وتعاطي الطلبة المواد المخدرة والمؤثرات العقلية في البيئة المدرسية.
وأفادت الوزارة في تعميم لها يخاطب إدارات 192 مدرسة مستهدفة، تم رصدها في قائمة مرفقة، وحصلت الخليج على نسخة منهما، بأن هناك ورشة عمل بالتعاون مع وحدة حماية الطفل في وزارة التربية والتعليم، ووزارة الداخلية لشرح إجراءات التعامل مع حالات الاشتباه وتعاطي الطلبة للمواد المخدرة والمؤثرات العقلية في البيئة المدرسية ومناقشته، إذ تبدأ اليوم الأربعاء الموافق 27 يناير الجاري، من الساعة 12-2 عصرا، من خلال الرابط: https://bit.ly/2YeoWZ.
وشددت الوزارة على ضرورة التزام المستهدفين الواردة أسمائهم في القائمة التي ارفقتها مع تعميمها، بحضور الورشة المتخصصة، لاستعراض الإجراءات الواجب توافرها عند التعامل مع حالات الاشتباه، فضلا عن حالات تعاطي الطلبة للمواد المخدرة والمؤثرات العقلية في المدرسة.
وعلى جانب أخر صنفت الوزارة ضمن الدليل الارشادي للمشكلات الطلابية، تأثير السلوك العدواني على المتعلمين، إلى أربعة مجالات، تشمل "السلوكي، والتعليمي، والاجتماعي، والانفعالي"، وضعت 18 حلاً ضمن قائمة الحلول المقترحة لكيفية تفادي السلوك العدواني لدى طلبة المدارس. وركزت الحلول المقترحة على ضرورة وضع إدارات المدارس في اعتبارها الأمانة الملقاة على عاتقها لكونها المسئولة، عن تحقيق الأهداف التربوية، ولا يمكنها حمل الأمانة بمفردها وإنما يقع عليها عبء القيادة التي يجب ان تكون ديمقراطية يتحمل فيها جميع الأطراف العملية التربوية مسئولياتهم حسب الأدوار المرسومة تحقيقا لمبدأ التربية مسؤولية مشتركة.
وأكدت أهمية التعرف على خصائص وسمات النمو لكل مرحلة عمرية، والتعرف على الحاجات النفسية والاجتماعية والروحية، والأساسية لكل مرحلة عمرية 3وإشباعها بالأساليب والبرامج التربوية المناسب، والاهتمام بالأنشطة اللاصفية، وإشراك الطلاب في إعدادها وتنفيذها، والاشراف عليها لامتصاص طاقاتهم وجعل المدرسة مكاناً محبباً لهم. وشددت على ضرورة معرفة ما وراء سلوك الطالب العدواني، وتوخي العدالة في التعامل مع الطلاب وعدم التفريق بينهم في الفصل في المواقف بمختلف أنواعها، وضرورة الامتناع عن إستعمال الكلمات والتصرفات المحبطة والابتعاد عن النقد والشكوى من الطلبة، واللوم مع عدم ذكر الأخطاء الماضية، والمتكررة إن وجدت.
وأفادت الوزارة في تعميم لها يخاطب إدارات 192 مدرسة مستهدفة، تم رصدها في قائمة مرفقة، وحصلت الخليج على نسخة منهما، بأن هناك ورشة عمل بالتعاون مع وحدة حماية الطفل في وزارة التربية والتعليم، ووزارة الداخلية لشرح إجراءات التعامل مع حالات الاشتباه وتعاطي الطلبة للمواد المخدرة والمؤثرات العقلية في البيئة المدرسية ومناقشته، إذ تبدأ اليوم الأربعاء الموافق 27 يناير الجاري، من الساعة 12-2 عصرا، من خلال الرابط: https://bit.ly/2YeoWZ.
وشددت الوزارة على ضرورة التزام المستهدفين الواردة أسمائهم في القائمة التي ارفقتها مع تعميمها، بحضور الورشة المتخصصة، لاستعراض الإجراءات الواجب توافرها عند التعامل مع حالات الاشتباه، فضلا عن حالات تعاطي الطلبة للمواد المخدرة والمؤثرات العقلية في المدرسة.
وعلى جانب أخر صنفت الوزارة ضمن الدليل الارشادي للمشكلات الطلابية، تأثير السلوك العدواني على المتعلمين، إلى أربعة مجالات، تشمل "السلوكي، والتعليمي، والاجتماعي، والانفعالي"، وضعت 18 حلاً ضمن قائمة الحلول المقترحة لكيفية تفادي السلوك العدواني لدى طلبة المدارس. وركزت الحلول المقترحة على ضرورة وضع إدارات المدارس في اعتبارها الأمانة الملقاة على عاتقها لكونها المسئولة، عن تحقيق الأهداف التربوية، ولا يمكنها حمل الأمانة بمفردها وإنما يقع عليها عبء القيادة التي يجب ان تكون ديمقراطية يتحمل فيها جميع الأطراف العملية التربوية مسئولياتهم حسب الأدوار المرسومة تحقيقا لمبدأ التربية مسؤولية مشتركة.
وأكدت أهمية التعرف على خصائص وسمات النمو لكل مرحلة عمرية، والتعرف على الحاجات النفسية والاجتماعية والروحية، والأساسية لكل مرحلة عمرية 3وإشباعها بالأساليب والبرامج التربوية المناسب، والاهتمام بالأنشطة اللاصفية، وإشراك الطلاب في إعدادها وتنفيذها، والاشراف عليها لامتصاص طاقاتهم وجعل المدرسة مكاناً محبباً لهم. وشددت على ضرورة معرفة ما وراء سلوك الطالب العدواني، وتوخي العدالة في التعامل مع الطلاب وعدم التفريق بينهم في الفصل في المواقف بمختلف أنواعها، وضرورة الامتناع عن إستعمال الكلمات والتصرفات المحبطة والابتعاد عن النقد والشكوى من الطلبة، واللوم مع عدم ذكر الأخطاء الماضية، والمتكررة إن وجدت.
