محمد بن راشد: نسعى لتوفير أفضل نوعيات الحياة للمواطن والمقيم والزائر
توقيع اتفاقية تعاون بين تاليس وتوتال وجامعة السوربون أبوظبي
شهد كل من معالي زكي أنور نسيبة وزير دولة، رئيس مجلس أمناء جامعة السوربون أبوظبي و البروفيسور جان شامباز، رئيس جامعة السوربون، نائب رئيس مجلس الأمناء في جامعة السوربون أبوظبي والسيد كريستوف ساسولاس، رئيس توتال للاستكشاف والإنتاج ورئيس توتال في الإمارات العربية المتحدة والسيدة باسكال سوريس، رئيسه تاليس للتنمية الدولية ظهر امس توقيع اتفاقية تعاون لإنشاء كرسي بحثي صناعي بمقر الجامعة في جزيرة الريم بأبوظبي .
وأعرب معالي زكي نسيبة عن سعادته لافتتاح مركز السوربون للذكاء الاصطناعي والذي يستضيف أول كرسي في مجال الذكاء الاصطناعي بالتعاون مع جامعة السوربون باريس ودعم من شركتي توتال وتاليس الفرنسيتين .
وقال إننا نبدأ عاماً جديداً مليئا بالأمل والتفاؤل من خلال مجلس إدارة جديد لجامعة السوربون أبوظبي يسعى جاهداً لرسم استراتيجية تطوير تتوافق مع المتطلبات المستقبلية وذلك من خلال تطوير البحوث والأنشطة التعليمية ومع عرض أكاديمي جديد وسلسلة كاملة من برامج التعليم التنفيذي في مجال الذكاء الاصطناعي وتحديداً التعلم الآلي وعلم البيانات»
وأشار الى وجود مبادرات وخطط تطويرية هامة في مجال العلوم مع إدخال السنة التحضيرية في العلوم وشهادة في الرياضيات والذكاء الاصطناعي، بالإضافة إلى تطوير عرض التعليم المستمر والتدريب لكبار المديرين .
وأشاد بالجهودِ المخلصةِ لأعضاءِ الهيئتين التدريسيةِ والإداريةْ التي عملتْ على تطويرِ هذهِ الجامعةْ التي تعكسُ عمقَ علاقاتِ الشراكةِ الاستراتيجية بين فرنسا ودولة الإمارات العربية المتحدة والتي أصبحت تضمّ اليومَ أكثر من 2000 خريج وخريجة وتطرحُ عدداً كبيراً من البرامجِ الدراسية المُتخصّصة.
وقال في ختام تصريحه أن جامعة السوربون أبوظبي تسيرُ بخطى واثقة نحو التطورِ المُتسارع الذي يجعلها من الروادِ في مسيرة التقدمِ والنماء. فمن خلالِ تعاوُنِها المثمرِ مع شركائِها في باريس، تستعدُ لاستقبالِ برامجَ أكاديميةٍ جديدة تتوافقُ مع متطلباتِ اقتصاد المعرفة الذي حددّت مسارَهُ الاستراتيجيةُ الوطنيةُ لدولة الإمارات
من جانبه أكد البروفيسور جان شامباز، رئيس جامعة السوربون، نائب رئيس مجلس الأمناء على أهمية هذه الاتفاقية لدعم مركز الذكاء الاصطناعي في جامعة السوربون أبوظبي مشيراً إلى التعاون الأمثل في تنفيذ العديد من البرامج التعليمية والأبحاث في المرحلة المقبلة بالشراكة مع توتال وتاليس.
وقال أن الهدف من هذا التعاون مع الشركاء سواء في دولة الامارات أو فرنسا هو دعم مسيرة البحث والتطوير العلمي وخلق المعرفة واستخدام الذكاء الاصطناعي في دعم المبادرات التي تصب في مصلحة التنمية المُستدامة بدولة الإمارات. كما أضاف السيد كريستوف ساسولاس، رئيس توتال للاستكشاف والإنتاج ورئيس توتال في الإمارات العربية المتحدة “نحن نساهم في تحديد مستقبل الذكاء الاصطناعي في قطاع الطاقة وذلك من خلال جلب نخبة من الباحثين من جامعة السوربون أبوظبي بجوار النظام البيئي في أبوظبي المكون من مؤسسات بحثية وصناعية، نحن فخورون حقا لإتاحة هذه الفرصة للجيل الصاعد الموهوب في دولة الإمارات العربية المتحدة»
كما أضافت السيدة باسكال سوريس، رئيسه تاليس للتنمية الدولية “ يشرفني أن أكون شريك في افتتاح وتقديم هذا المقعد في مجال الذكاء الاصطناعي نيابةً عن مجموعة تاليس وبالشراكة مع جامعة السوربون في أبوظبي وتوتال وبدعم من حكومة دولة الإمارات العربية المتحدة.
كشريك لأكثر من 45 عامًا لدولة الإمارات العربية المتحدة، نلتزم في مجموعة تاليس بتطوير الصناعة والابتكار والتعليم في مجالاتنا الاستراتيجية. حيث يعتبر الذكاء الاصطناعي الركيزة الأساسية في تطورنا في مجال التكنولوجيا الرقمية في الأسواق التي نعمل فيها، ونتطلع إلى ترسيخ هذه المبادرة في أجندة الإمارات الوطنية الطموحة في مجال الذكاء الاصطناعي. من خلال هذا المقعد، وندعم أيضًا بناء تعاون قوي مع المؤسسات الأكاديمية الرائدة الأخرى لمواصلة تطوير البحث العلمي في هذا المجال»
وأعرب معالي زكي نسيبة عن سعادته لافتتاح مركز السوربون للذكاء الاصطناعي والذي يستضيف أول كرسي في مجال الذكاء الاصطناعي بالتعاون مع جامعة السوربون باريس ودعم من شركتي توتال وتاليس الفرنسيتين .
وقال إننا نبدأ عاماً جديداً مليئا بالأمل والتفاؤل من خلال مجلس إدارة جديد لجامعة السوربون أبوظبي يسعى جاهداً لرسم استراتيجية تطوير تتوافق مع المتطلبات المستقبلية وذلك من خلال تطوير البحوث والأنشطة التعليمية ومع عرض أكاديمي جديد وسلسلة كاملة من برامج التعليم التنفيذي في مجال الذكاء الاصطناعي وتحديداً التعلم الآلي وعلم البيانات»
وأشار الى وجود مبادرات وخطط تطويرية هامة في مجال العلوم مع إدخال السنة التحضيرية في العلوم وشهادة في الرياضيات والذكاء الاصطناعي، بالإضافة إلى تطوير عرض التعليم المستمر والتدريب لكبار المديرين .
وأشاد بالجهودِ المخلصةِ لأعضاءِ الهيئتين التدريسيةِ والإداريةْ التي عملتْ على تطويرِ هذهِ الجامعةْ التي تعكسُ عمقَ علاقاتِ الشراكةِ الاستراتيجية بين فرنسا ودولة الإمارات العربية المتحدة والتي أصبحت تضمّ اليومَ أكثر من 2000 خريج وخريجة وتطرحُ عدداً كبيراً من البرامجِ الدراسية المُتخصّصة.
وقال في ختام تصريحه أن جامعة السوربون أبوظبي تسيرُ بخطى واثقة نحو التطورِ المُتسارع الذي يجعلها من الروادِ في مسيرة التقدمِ والنماء. فمن خلالِ تعاوُنِها المثمرِ مع شركائِها في باريس، تستعدُ لاستقبالِ برامجَ أكاديميةٍ جديدة تتوافقُ مع متطلباتِ اقتصاد المعرفة الذي حددّت مسارَهُ الاستراتيجيةُ الوطنيةُ لدولة الإمارات
من جانبه أكد البروفيسور جان شامباز، رئيس جامعة السوربون، نائب رئيس مجلس الأمناء على أهمية هذه الاتفاقية لدعم مركز الذكاء الاصطناعي في جامعة السوربون أبوظبي مشيراً إلى التعاون الأمثل في تنفيذ العديد من البرامج التعليمية والأبحاث في المرحلة المقبلة بالشراكة مع توتال وتاليس.
وقال أن الهدف من هذا التعاون مع الشركاء سواء في دولة الامارات أو فرنسا هو دعم مسيرة البحث والتطوير العلمي وخلق المعرفة واستخدام الذكاء الاصطناعي في دعم المبادرات التي تصب في مصلحة التنمية المُستدامة بدولة الإمارات. كما أضاف السيد كريستوف ساسولاس، رئيس توتال للاستكشاف والإنتاج ورئيس توتال في الإمارات العربية المتحدة “نحن نساهم في تحديد مستقبل الذكاء الاصطناعي في قطاع الطاقة وذلك من خلال جلب نخبة من الباحثين من جامعة السوربون أبوظبي بجوار النظام البيئي في أبوظبي المكون من مؤسسات بحثية وصناعية، نحن فخورون حقا لإتاحة هذه الفرصة للجيل الصاعد الموهوب في دولة الإمارات العربية المتحدة»
كما أضافت السيدة باسكال سوريس، رئيسه تاليس للتنمية الدولية “ يشرفني أن أكون شريك في افتتاح وتقديم هذا المقعد في مجال الذكاء الاصطناعي نيابةً عن مجموعة تاليس وبالشراكة مع جامعة السوربون في أبوظبي وتوتال وبدعم من حكومة دولة الإمارات العربية المتحدة.
كشريك لأكثر من 45 عامًا لدولة الإمارات العربية المتحدة، نلتزم في مجموعة تاليس بتطوير الصناعة والابتكار والتعليم في مجالاتنا الاستراتيجية. حيث يعتبر الذكاء الاصطناعي الركيزة الأساسية في تطورنا في مجال التكنولوجيا الرقمية في الأسواق التي نعمل فيها، ونتطلع إلى ترسيخ هذه المبادرة في أجندة الإمارات الوطنية الطموحة في مجال الذكاء الاصطناعي. من خلال هذا المقعد، وندعم أيضًا بناء تعاون قوي مع المؤسسات الأكاديمية الرائدة الأخرى لمواصلة تطوير البحث العلمي في هذا المجال»