محمد بن راشد يشهد توقيع اتفاقيات مع 3 شركات دعماً لحملة وقف الأب
أحمد نجيب الشابي رئيسا
تونس: الإعلان عن تأسيس حزب سياسي جديد
تم بمقر حزب الأمل الإعلان عن انصهار الحركة الديمقراطية بقيادة السياسي المخضرم أحمد نجيب الشابي وحزب الأمل ومجموعة من الندائيين وعدد من الشخصيات المستقلة، في هيكل سياسي موحد مفتوح على كل القوى الديمقراطية الاجتماعية من أحزاب وشخصيات وذلك قصد تحقيق جملة من الأهداف.
ويهدف الهيكل السياسي الجديد، وفق البيان التوحيدي الموقع من سلمى اللومي ورضا بالحاج وأحمد نجيب الشابي إلى:
-توحيد القوى الديمقراطية ضمن تنظيم حزبي معاصر منغرس في المجتمع وحامل لمشروع تقدمي يطرح برنامجا عمليا لإنقاذ الوطن واسترجاع الدولة، وتعبئة الشعب حول معارك التنمية والتقدم الحقيقية.
-إعادة بناء جسور الثقة بين المواطن وبين السياسيين، من خلال ممارسة حزبية تعتمد الصدق في القول والإخلاص في العمل.
- إحداث تغيير سياسي وتخليص الدولة من الابتزاز وتغول مراكز القوى وإقامة العدل والسهر على انفاذ القانون.
- تغيير المشهد البرلماني من خلال تعديل القانون الانتخابي، بما يساعد على بروز أغلبية تضمن الاستقرار السياسي والتداول السلمي على الحكم.
- بناء دولة قوية ومنصفة تستمد شرعيتها من الاقتراع العام، وذلك من خلال مراجعة الدستور بما يضمن وحدة السلطة التنفيذية في إطار التفريق والتوازن بين السلط.
وأكّد الموقعون على البيان، أن الحزب سيعمل على تجديد نخبته السياسية وتشبيبها بإنشاء أكاديمية سياسية ومركز للتفكير يصوغ السياسات العامة في كل المجالات، كما سيعمل على خلق ديناميكية تشاركية مرتبطة بانتظارات المواطنين ومنفتحة على المجتمع المدني.
واعتبروا أن تونس اليوم في حاجة الى حياة سياسية متقدمة تقوم على قيم مشتركة تستمدها من الموروث الحضاري التونسي ومن القيم الكونية لحقوق الإنسان والديمقراطية. كما أكّدوا أن الحزب سيعمل على المدى القصير، على إيقاف التدهور الذي آلت إليه البلاد وذلك من خلال الدعوة الى مؤتمر وطني للإنقاذ يصوغ مقترحات عملية للخروج من الأزمة الشاملة التي تتخبّط فيها تونس، وتلتزم السلطات العمومية بتنفيذ مخرجاته.
وأكد رضا بلحاج أن رئاسة الحزب الجديد ستكون ثلاثية وسيكون أحمد نجيب الشابي رئيسا ورئيس الهيئة السياسية أما سلمى اللومي فستكون رئيسة والممثل القانوني ورئيسة المجلس الوطني للحزب فيما سيكون رضا بلحاج مديرا تنفيذيا.
فيما اعتبر أحمد نجيب الشابي أن من شروط نجاح أي حزب وجود ثقة وإرادة ورؤية وهي تتوفر في مكونات هذا الحزب الجديد الذي يسعى إلى التغيير وتخليص الدولة من قبضة المجموعات الفئوية الحزبية أو العقائدية وعودة الدولة إلى خدمة التونسيين وتحقيق ما انتظروه لمدة 10 سنوات حسب قوله.
كما أكد الشابي أن الحزب الجديد سيدعو إلى عقد مؤتمر وطني للإنقاذ وإعداد خارطة طريق موجزة.
ويهدف الهيكل السياسي الجديد، وفق البيان التوحيدي الموقع من سلمى اللومي ورضا بالحاج وأحمد نجيب الشابي إلى:
-توحيد القوى الديمقراطية ضمن تنظيم حزبي معاصر منغرس في المجتمع وحامل لمشروع تقدمي يطرح برنامجا عمليا لإنقاذ الوطن واسترجاع الدولة، وتعبئة الشعب حول معارك التنمية والتقدم الحقيقية.
-إعادة بناء جسور الثقة بين المواطن وبين السياسيين، من خلال ممارسة حزبية تعتمد الصدق في القول والإخلاص في العمل.
- إحداث تغيير سياسي وتخليص الدولة من الابتزاز وتغول مراكز القوى وإقامة العدل والسهر على انفاذ القانون.
- تغيير المشهد البرلماني من خلال تعديل القانون الانتخابي، بما يساعد على بروز أغلبية تضمن الاستقرار السياسي والتداول السلمي على الحكم.
- بناء دولة قوية ومنصفة تستمد شرعيتها من الاقتراع العام، وذلك من خلال مراجعة الدستور بما يضمن وحدة السلطة التنفيذية في إطار التفريق والتوازن بين السلط.
وأكّد الموقعون على البيان، أن الحزب سيعمل على تجديد نخبته السياسية وتشبيبها بإنشاء أكاديمية سياسية ومركز للتفكير يصوغ السياسات العامة في كل المجالات، كما سيعمل على خلق ديناميكية تشاركية مرتبطة بانتظارات المواطنين ومنفتحة على المجتمع المدني.
واعتبروا أن تونس اليوم في حاجة الى حياة سياسية متقدمة تقوم على قيم مشتركة تستمدها من الموروث الحضاري التونسي ومن القيم الكونية لحقوق الإنسان والديمقراطية. كما أكّدوا أن الحزب سيعمل على المدى القصير، على إيقاف التدهور الذي آلت إليه البلاد وذلك من خلال الدعوة الى مؤتمر وطني للإنقاذ يصوغ مقترحات عملية للخروج من الأزمة الشاملة التي تتخبّط فيها تونس، وتلتزم السلطات العمومية بتنفيذ مخرجاته.
وأكد رضا بلحاج أن رئاسة الحزب الجديد ستكون ثلاثية وسيكون أحمد نجيب الشابي رئيسا ورئيس الهيئة السياسية أما سلمى اللومي فستكون رئيسة والممثل القانوني ورئيسة المجلس الوطني للحزب فيما سيكون رضا بلحاج مديرا تنفيذيا.
فيما اعتبر أحمد نجيب الشابي أن من شروط نجاح أي حزب وجود ثقة وإرادة ورؤية وهي تتوفر في مكونات هذا الحزب الجديد الذي يسعى إلى التغيير وتخليص الدولة من قبضة المجموعات الفئوية الحزبية أو العقائدية وعودة الدولة إلى خدمة التونسيين وتحقيق ما انتظروه لمدة 10 سنوات حسب قوله.
كما أكد الشابي أن الحزب الجديد سيدعو إلى عقد مؤتمر وطني للإنقاذ وإعداد خارطة طريق موجزة.