محمد بن راشد يشهد توقيع اتفاقيات مع 3 شركات دعماً لحملة وقف الأب
سعيد وعبير يتصدران نوايا الرئاسية
تونس: الدستوري الحر يتصدر نوايا التصويت للتشريعية
- 89 بالمئة غير راضين عن راشد الغنوشي
- 31 بالمئة يؤكدون أن تهديد الإرهاب مازال عاليا
نشر معهد ايمرود الباروميتر السياسي لشهري سبتمبر وأكتوبر 2020، بالاشتراك مع موقع بيزنس نيوز وقناة التاسعة، وتضمن سبر الآراء نتائج توقعات التصويت للانتخابات الرئاسية. وأجري هذا الاستطلاع على ألف ناخب، بهامش خطأ لا يتجاوز 3 بالمئة.
حلّ الحزب الدستوري الحر، على رأس نوايا التصويت للانتخابات التشريعية بـ 33 بالمئة من مجموع الأصوات، تليه حركة النهضة الإسلامية بـ 21 بالمائة من الناخبين، ثم قلب تونس بـ 7 بالمائة، فـ 6 بالمائة لصالح القائمات المستقلة، و5 بالمائة لقائمات التيار الديمقراطي.
في المراتب الأخيرة نجد الائتلاف الاسلامي الكرامة بـ 5 بالمائة، حركة الشعب بـ 3 بالمائة، تحيا تونس بـ 3 بالمائة، وهنا تونس (قائمة الصافي سعيد) بـ2 بالمائة من مجموع الأصوات.
وتصدّر الرئيس الحالي قيس سعيد نوايا التصويت للرئاسية بـ 48 من مجموع الأصوات، تليله رئيسة الحزب الدستوري الحر عبير موسي بـ 15 بالمائة من الناخبين.
ويحل في القائمة لاحقا النائب صافي سعيد بـ 7 بالمائة من الاصوات ثم رئيس حزب قلب تونس نبيل القروي بـ 5 بالمائة من الأصوات ثم وزير الصحة السابق والقيادي في النهضة عبد اللطيف المكي بـ 5 بالمائة من الناخبين.
في المراتب الأخيرة، نجد رئيس الائتلاف الإسلامي الكرامة سيف مخلوف بنسبة 2 بالمائة من الاصوات، ويتقاسم هذه المرتبة مع منصف المرزوقي، ثم يليهما يوسف الشاهد رئيس حركة تحيا تونس ومحمد عبو الوزير السابق والأمين العام المستقيل للتيار في المرتبة الأخيرة بـ1 بالمائة من الاصوات.
وبخصوص رضا التونسيين عن اداء الرؤساء الثلاثة يواصل رئيس البرلمان وزعيم الحزب الإسلامي النهضة راشد الغنوشي تذيّل نسب الثقة ونسب الرضا عن أدائه، حيث حلّ الأخير في قائمة الرؤساء الثلاث. وكان 14 بالمائة من التونسيين فقط راضين عن أداء الغنوشي في سبتمبر 2020، بينما عبر 11 بالمائة فقط عن رضاهم في أكتوبر 2020 مما يعني أن نسبة عدم الرضا تمثّل 89 بالمائة من التونسيين.
وانخفضت نسبة الرضا عن اداء قيس سعيد، الى 49 بالمائة في شهر أكتوبر الذي سجل ارتفاعا في منسوب العنف والجرائم واشتدت خلاله الأزمة الصحية.
بالنسبة لرئيس الحكومة، 20 بالمائة فقط من التونسيين راضون عن أداء هشام المشيشي، فيما كانت نسبة الرضا عن الغنوشي في اخر القائمة بـ 11 في المائة فقط.
وفي شهر أكتوبر 2020، أكد 49 بالمائة من التونسيين أنهم متشائمون في علاقة بمستقبل البلاد وكانت هذه النسبة 33 في شهر سبتمبر.
في حين نسبة التونسيين المتفائلين بمستقبل تونس، هي 44 بالمائة وكانت هذه النسبة 62 بالمائة في شهر سبتمبر. وبلغت نسبة التفاؤل اقصاها في يناير 2015 حيث قاربت الـ 88 بالمائة وكانت في اقل مستوياتها في أكتوبر 2020.
وفي شهر أكتوبر 2020، يعتقد 72 بالمائة من التونسيين أن الأوضاع الاقتصادية تتجه الى الأسوأ بينما كانت هذه النسبة 46 بالمائة فقط في شهر يونيو 2020، تاريخ تسجيل 0 حالة من فيروس كورونا وفتح الحدود.
ويعتقد 19 بالمائة فقط من التونسيين أن الوضع الاقتصادي يتجه الى الأحسن فيما كانت هذه النسبة 73 بالمائة في يونيو 2020، ووصلت نسبة التفاؤل الى أعلاها في يوليو 2016 حيث كانت 44 بالمائة.
وأكد 31 بالمائة من التونسيين في شهر أكتوبر 2020، أن خطر الإرهاب مازال متواصلا وبصفة عالية. وبلغ هذا الرقم أقل نسبة في يوليو 2020 حيث كان 15 بالمائة فقط من التونسيين يعتقدون أن مؤشر الخطر الإرهابي عال. ويتزامن ارتفاع المؤشر مع العملية الإرهابية بأكودة في سبتمبر الماضي.
حلّ الحزب الدستوري الحر، على رأس نوايا التصويت للانتخابات التشريعية بـ 33 بالمئة من مجموع الأصوات، تليه حركة النهضة الإسلامية بـ 21 بالمائة من الناخبين، ثم قلب تونس بـ 7 بالمائة، فـ 6 بالمائة لصالح القائمات المستقلة، و5 بالمائة لقائمات التيار الديمقراطي.
في المراتب الأخيرة نجد الائتلاف الاسلامي الكرامة بـ 5 بالمائة، حركة الشعب بـ 3 بالمائة، تحيا تونس بـ 3 بالمائة، وهنا تونس (قائمة الصافي سعيد) بـ2 بالمائة من مجموع الأصوات.
وتصدّر الرئيس الحالي قيس سعيد نوايا التصويت للرئاسية بـ 48 من مجموع الأصوات، تليله رئيسة الحزب الدستوري الحر عبير موسي بـ 15 بالمائة من الناخبين.
ويحل في القائمة لاحقا النائب صافي سعيد بـ 7 بالمائة من الاصوات ثم رئيس حزب قلب تونس نبيل القروي بـ 5 بالمائة من الأصوات ثم وزير الصحة السابق والقيادي في النهضة عبد اللطيف المكي بـ 5 بالمائة من الناخبين.
في المراتب الأخيرة، نجد رئيس الائتلاف الإسلامي الكرامة سيف مخلوف بنسبة 2 بالمائة من الاصوات، ويتقاسم هذه المرتبة مع منصف المرزوقي، ثم يليهما يوسف الشاهد رئيس حركة تحيا تونس ومحمد عبو الوزير السابق والأمين العام المستقيل للتيار في المرتبة الأخيرة بـ1 بالمائة من الاصوات.
وبخصوص رضا التونسيين عن اداء الرؤساء الثلاثة يواصل رئيس البرلمان وزعيم الحزب الإسلامي النهضة راشد الغنوشي تذيّل نسب الثقة ونسب الرضا عن أدائه، حيث حلّ الأخير في قائمة الرؤساء الثلاث. وكان 14 بالمائة من التونسيين فقط راضين عن أداء الغنوشي في سبتمبر 2020، بينما عبر 11 بالمائة فقط عن رضاهم في أكتوبر 2020 مما يعني أن نسبة عدم الرضا تمثّل 89 بالمائة من التونسيين.
وانخفضت نسبة الرضا عن اداء قيس سعيد، الى 49 بالمائة في شهر أكتوبر الذي سجل ارتفاعا في منسوب العنف والجرائم واشتدت خلاله الأزمة الصحية.
بالنسبة لرئيس الحكومة، 20 بالمائة فقط من التونسيين راضون عن أداء هشام المشيشي، فيما كانت نسبة الرضا عن الغنوشي في اخر القائمة بـ 11 في المائة فقط.
وفي شهر أكتوبر 2020، أكد 49 بالمائة من التونسيين أنهم متشائمون في علاقة بمستقبل البلاد وكانت هذه النسبة 33 في شهر سبتمبر.
في حين نسبة التونسيين المتفائلين بمستقبل تونس، هي 44 بالمائة وكانت هذه النسبة 62 بالمائة في شهر سبتمبر. وبلغت نسبة التفاؤل اقصاها في يناير 2015 حيث قاربت الـ 88 بالمائة وكانت في اقل مستوياتها في أكتوبر 2020.
وفي شهر أكتوبر 2020، يعتقد 72 بالمائة من التونسيين أن الأوضاع الاقتصادية تتجه الى الأسوأ بينما كانت هذه النسبة 46 بالمائة فقط في شهر يونيو 2020، تاريخ تسجيل 0 حالة من فيروس كورونا وفتح الحدود.
ويعتقد 19 بالمائة فقط من التونسيين أن الوضع الاقتصادي يتجه الى الأحسن فيما كانت هذه النسبة 73 بالمائة في يونيو 2020، ووصلت نسبة التفاؤل الى أعلاها في يوليو 2016 حيث كانت 44 بالمائة.
وأكد 31 بالمائة من التونسيين في شهر أكتوبر 2020، أن خطر الإرهاب مازال متواصلا وبصفة عالية. وبلغ هذا الرقم أقل نسبة في يوليو 2020 حيث كان 15 بالمائة فقط من التونسيين يعتقدون أن مؤشر الخطر الإرهابي عال. ويتزامن ارتفاع المؤشر مع العملية الإرهابية بأكودة في سبتمبر الماضي.