سينمائيا.. انتظر الدور المناسب الذي يمثل اضافة لرصيدي الفني
تيسير عبدالعزيز: رمضان لم يعد موسما كبيرا للدراما
تخرجت في معهد الفنون المسرحية تخصص تمثيل وإخراج العام 2006، لفتت الانتباه في أول عمل درامي لها مسلسل (الإمبراطور)، لتشارك بعده في العديد من الأعمال المميزة، تألقت أخيرا في مسلسل (البيت الكبير)، وتنتظر عرض الجزء الثالث قريبا.عن المسلسل ودورها فيه، لماذا تقاطع السينما، الدور الذي تتمناه، وأعمالها المسرحية، كان مع الممثلة الشابة تيسير عبدالعزيز، هذا الحوار.
• ما جديدك الفني؟
- أتابع تصوير دوري في مسلسل (البيت الكبير.. الجزء الثالث)، المسلسل بطولة مجدي كامل، سوسن بدر، عبير صبري، طارق صبري، هادي الجيار، وغيرهم، من تأليف أحمد صبحي وإخراج محمد النقلي.
• متى سيعرض؟
- قريبا، أعتقد أنه سيعرض على إحدى القنوات الفضائية المصرية، خصوصا بعد نجاح جزئيه الأول والثاني فنيا وجماهيريا.
• هل سيضم العمل شخصيات جديدة؟
- نعم، يوجد ممثلون جدد انضموا إلى الجزء الثالث، مثل سناء يوسف، إيمان سلامة، جيهان قمري، محمد أبو داود، حسام فارس، وغيرهم، لأن هذا الجزء يشهد تطورات مهمة سواء في الأحداث أو الشخصيات، فالمسلسل يعتمد بشكل كبير على تصاعد الأحداث، التشويق والإيقاع السريع، هذا أحد أهم أسباب نجاحه، كما يعتمد على تعدد الشخصيات والحكايات.
• هل يوجد جزء رابع لمسلسل (نصيبي وقسمتك)؟
- شاركت في الجزأين الثاني والثالث، لا أعلم هل هناك جزء رابع أم لا، هذا يتوقف على المؤلف عمرو محمود ياسين.
• هل حقق نجاحا مشابها لمسلسل (البيت الكبير)؟
- نعم، هذا ما لاحظته من كتابات نقاد الدراما وإشادة الجمهور في مواقع التواصل الاجتماعي بالمسلسلين، عندما كنت أتابع الجزء الأول من (نصيبي وقسمتك) أعجبني بشدة وتمنيت أن يكون له جزء ثان وأشارك فيه، الحمد لله شاركت فيه وتحققت أمنيتي.
• ما سبب نجاح المسلسل؟
- السيناريو الذي تناول أكثر من عشر قصص على مدار خمسين حلقة، كل قصة تتكون من 5 حلقات، بالتالي نالت كل قصة حقها في السرد والتفصيل، كما ناقش قضايا المرأة المختلفة في الزواج، المجتمع، العمل وغيرها.
• من شارك في التمثيل؟
- سعدت كثيرا بالمشاركة مع أبطال القصص العشر، إيمان العاصي، عبير صبري، ميرهان حسين، هاني عادل، السوري فراس سعيد وغيرهم.
• هل ترين أن المسلسل ذا القصة الواحدة قد يصيب المشاهد بالملل؟
- أحيانا يحدث هذا، لكن ليس مع كل المسلسلات، فمسلسل (البيت الكبير) بكل أجزائه حقق نجاحا كبيرا بسبب شخصياته الكثيرة والأحداث المتعددة والمتلاحقة التي جعلت من الصعب أن يصاب المشاهد بأي ملل، خصوصا أن الأحداث مكتوبة بشكل متميز والشخصيات تشهد تطور مستمر.
• لماذا لم يعرض مسلسل (وجع البنات) حتى الآن؟
- انتهينا من تصويره منذ أكثر من 4 سنوات، أتمنى عرضه قريبا، لأنه من الأعمال المتميزة ويتناول عددا من قصص البنات اللاتي تراودهن الأحلام ومشاكلهن العاطفية، الاقتصادية، الزواج، الطلاق وغيرها، من خلال حياة مجموعة من البنات اللاتي يسافرن للغردقة بحثا عن التغيير والوظيفة، تروي كل واحدة منهن مشاكلها الخاصة.
• ما دورك فيه؟
- أؤدي دور مشردة فقيرة تعيش في الشوارع، تبحث عن مكان تبيت فيه كل ليلة، في نهاية المسلسل تظهر مفاجأة كبرى لها.
• من يشارك في التمثيل؟
- يعتمد المسلسل على الوجوه الجديدة والشابة، مثل هبة أبو سريع، ياسمين رحمي، وفاء قمر، تغريد السحار، مي صالح، أسماء عصام، عبير محمود، روان الفؤاد، منة جلال، علاء محمود مرسي، حسام شعبان، احمد صادق وغيرهم، من تأليف وإخراج أحمد النحاس.
• ما مقومات نجاح المسلسل؟
- نجاح أي عمل (سينمائي، تلفزيوني، مسرحي) يعتمد في المقام الأول على قصة العمل وجودة السيناريو المكتوب، رسم الشخصيات بشكل متميز، أداء كل ممثل دوره بإتقان، مخرج متميز له خبرة كبيرة، هذا ما تحقق في مسلسل (البيت الكبير).
• هل دراما الأجزاء في مصر أصبحت ظاهرة؟
- لا أعتقد، لأن المسلسل عندما يحقق نجاحا فنيا وجماهيرا كبيرا، وتكون قصته قابلة لوجود أجزاء أخرى يصبح من الضروري تقديم أجزاء جديدة منه، أعتقد أن أغلب الأعمال الدرامية التي تعرض في شهر رمضان تكون من جزء واحد فقط.
• لماذا صارت المسلسلات التي تعرض خارج رمضان تحظى بمشاهدة كبيرة؟
- موضوع أن يكون شهر رمضان هو موسم الدراما في مصر انتهى تماما وأصبح من الماضي، الآن يوجد العديد من الأعمال الدرامية التي تعرض طوال العام، يعرض حاليا 4 أعمال درامية جديدة دفعة واحدة على فضائيات كبيرة، في مارس سيتم عرض عدد من الأعمال الدرامية الجديدة رغم أننا اقتربنا من الشهر الفضيل.
• ما سبب هذا التحول من قبل صناع الدراما والجمهور؟
- دراما رمضان لم تعد موسما كبيرا للدراما، لم يعد عرض المسلسل في رمضان من أهم أهداف صناع المسلسلات، خصوصا أن الجميع يعلم ضيق الوقت في رمضان وانشغال أغلب الناس بالعبادات وطقوس رمضان، فلم يعد أحد يستطيع متابعة أكثر من عمل أو اثنين.
• اين أنت من السينما؟
- لا أتعمد الابتعاد عن السينما لكنني انتظر الدور المناسب الذي يمثل اضافة لرصيدي الفني.
• ماذا عن المسرح؟
- أقدم حاليا مسرحية ديو دراما بعنوان (فطائر التفاح)، من بطولتي مع أحمد الرافعي، تأليف الكاتب السوداني أمجد ابو العلا وإخراج محمد متولي.
• ما جديدك الفني؟
- أتابع تصوير دوري في مسلسل (البيت الكبير.. الجزء الثالث)، المسلسل بطولة مجدي كامل، سوسن بدر، عبير صبري، طارق صبري، هادي الجيار، وغيرهم، من تأليف أحمد صبحي وإخراج محمد النقلي.
• متى سيعرض؟
- قريبا، أعتقد أنه سيعرض على إحدى القنوات الفضائية المصرية، خصوصا بعد نجاح جزئيه الأول والثاني فنيا وجماهيريا.
• هل سيضم العمل شخصيات جديدة؟
- نعم، يوجد ممثلون جدد انضموا إلى الجزء الثالث، مثل سناء يوسف، إيمان سلامة، جيهان قمري، محمد أبو داود، حسام فارس، وغيرهم، لأن هذا الجزء يشهد تطورات مهمة سواء في الأحداث أو الشخصيات، فالمسلسل يعتمد بشكل كبير على تصاعد الأحداث، التشويق والإيقاع السريع، هذا أحد أهم أسباب نجاحه، كما يعتمد على تعدد الشخصيات والحكايات.
• هل يوجد جزء رابع لمسلسل (نصيبي وقسمتك)؟
- شاركت في الجزأين الثاني والثالث، لا أعلم هل هناك جزء رابع أم لا، هذا يتوقف على المؤلف عمرو محمود ياسين.
• هل حقق نجاحا مشابها لمسلسل (البيت الكبير)؟
- نعم، هذا ما لاحظته من كتابات نقاد الدراما وإشادة الجمهور في مواقع التواصل الاجتماعي بالمسلسلين، عندما كنت أتابع الجزء الأول من (نصيبي وقسمتك) أعجبني بشدة وتمنيت أن يكون له جزء ثان وأشارك فيه، الحمد لله شاركت فيه وتحققت أمنيتي.
• ما سبب نجاح المسلسل؟
- السيناريو الذي تناول أكثر من عشر قصص على مدار خمسين حلقة، كل قصة تتكون من 5 حلقات، بالتالي نالت كل قصة حقها في السرد والتفصيل، كما ناقش قضايا المرأة المختلفة في الزواج، المجتمع، العمل وغيرها.
• من شارك في التمثيل؟
- سعدت كثيرا بالمشاركة مع أبطال القصص العشر، إيمان العاصي، عبير صبري، ميرهان حسين، هاني عادل، السوري فراس سعيد وغيرهم.
• هل ترين أن المسلسل ذا القصة الواحدة قد يصيب المشاهد بالملل؟
- أحيانا يحدث هذا، لكن ليس مع كل المسلسلات، فمسلسل (البيت الكبير) بكل أجزائه حقق نجاحا كبيرا بسبب شخصياته الكثيرة والأحداث المتعددة والمتلاحقة التي جعلت من الصعب أن يصاب المشاهد بأي ملل، خصوصا أن الأحداث مكتوبة بشكل متميز والشخصيات تشهد تطور مستمر.
• لماذا لم يعرض مسلسل (وجع البنات) حتى الآن؟
- انتهينا من تصويره منذ أكثر من 4 سنوات، أتمنى عرضه قريبا، لأنه من الأعمال المتميزة ويتناول عددا من قصص البنات اللاتي تراودهن الأحلام ومشاكلهن العاطفية، الاقتصادية، الزواج، الطلاق وغيرها، من خلال حياة مجموعة من البنات اللاتي يسافرن للغردقة بحثا عن التغيير والوظيفة، تروي كل واحدة منهن مشاكلها الخاصة.
• ما دورك فيه؟
- أؤدي دور مشردة فقيرة تعيش في الشوارع، تبحث عن مكان تبيت فيه كل ليلة، في نهاية المسلسل تظهر مفاجأة كبرى لها.
• من يشارك في التمثيل؟
- يعتمد المسلسل على الوجوه الجديدة والشابة، مثل هبة أبو سريع، ياسمين رحمي، وفاء قمر، تغريد السحار، مي صالح، أسماء عصام، عبير محمود، روان الفؤاد، منة جلال، علاء محمود مرسي، حسام شعبان، احمد صادق وغيرهم، من تأليف وإخراج أحمد النحاس.
• ما مقومات نجاح المسلسل؟
- نجاح أي عمل (سينمائي، تلفزيوني، مسرحي) يعتمد في المقام الأول على قصة العمل وجودة السيناريو المكتوب، رسم الشخصيات بشكل متميز، أداء كل ممثل دوره بإتقان، مخرج متميز له خبرة كبيرة، هذا ما تحقق في مسلسل (البيت الكبير).
• هل دراما الأجزاء في مصر أصبحت ظاهرة؟
- لا أعتقد، لأن المسلسل عندما يحقق نجاحا فنيا وجماهيرا كبيرا، وتكون قصته قابلة لوجود أجزاء أخرى يصبح من الضروري تقديم أجزاء جديدة منه، أعتقد أن أغلب الأعمال الدرامية التي تعرض في شهر رمضان تكون من جزء واحد فقط.
• لماذا صارت المسلسلات التي تعرض خارج رمضان تحظى بمشاهدة كبيرة؟
- موضوع أن يكون شهر رمضان هو موسم الدراما في مصر انتهى تماما وأصبح من الماضي، الآن يوجد العديد من الأعمال الدرامية التي تعرض طوال العام، يعرض حاليا 4 أعمال درامية جديدة دفعة واحدة على فضائيات كبيرة، في مارس سيتم عرض عدد من الأعمال الدرامية الجديدة رغم أننا اقتربنا من الشهر الفضيل.
• ما سبب هذا التحول من قبل صناع الدراما والجمهور؟
- دراما رمضان لم تعد موسما كبيرا للدراما، لم يعد عرض المسلسل في رمضان من أهم أهداف صناع المسلسلات، خصوصا أن الجميع يعلم ضيق الوقت في رمضان وانشغال أغلب الناس بالعبادات وطقوس رمضان، فلم يعد أحد يستطيع متابعة أكثر من عمل أو اثنين.
• اين أنت من السينما؟
- لا أتعمد الابتعاد عن السينما لكنني انتظر الدور المناسب الذي يمثل اضافة لرصيدي الفني.
• ماذا عن المسرح؟
- أقدم حاليا مسرحية ديو دراما بعنوان (فطائر التفاح)، من بطولتي مع أحمد الرافعي، تأليف الكاتب السوداني أمجد ابو العلا وإخراج محمد متولي.
