جامعة الإمارات تشارك في منتدى كلارفيت الافتراضي للابتكار
شاركت جامعة الإمارات العربية المتحدة في منتدى كلارفييت للابتكار والذي عقد افتراضيا يومي 25-26 مايو 2021، وقد مثل الجامعة في المنتدى الأستاذ الدكتور أحمد علي مراد النائب المشارك للبحث العلمي بالجامعة، حيث شارك في جلسة تطوير برامج بحثية مركزة بمشاركة الدكتور عامر الهنائي نائب مدير جامعة السلطان قابوس للدراسات العليا والبحث العلمي. واستعرض الأستاذ الدكتور أحمد مراد تجربة جامعة الإمارات العربية المتحدة كجامعة بحثية تضم برامج تمويل بحثية مختلفة، كما تحدث عن العلاقة ما بين الصناعة والجامعات الأكاديمية والمؤسسات الحكومية من خلال فهم الاحتياجات المختلفة لكل قطاع، وكيفية بناء منظومة بحثية تكاملية تسهم في إيجاد حلول علمية لتحديات الحكومات وقطاع الصناعة، كما ناقش ضرورة تطوير الأولوية البحثية و ردم الهوة ما بين الصناعة والجامعة الأكاديمية.
وأوضح النائب المشارك للبحث العلمي بالجامعة في محاضرته " إن القطاع الخاص لديه إلمام تام للتحديات الحقيقية وهو في حاجة ضرورية لإيجاد الحلول لهذه التحديات، حيث تعتبر الجامعات والمراكز البحثية من أنسب الجهات للمشاركة في إيجاد الحلول المبنية على بيانات من خلال البحث العلمي، مما يتطلب العمل على إيجاد نقاط تواصل ما بين الجامعات والمعاهد العلمية مع قطاع الصناعة." وأضاف " إن المرحلة القادمة تتطلب منا فهم كامل للتحديات من خلال جلسات العصف الذهني والتواصل الديناميكي الفعال ما بين الباحثين في الجامعات والخبراء والمختصين من قطاع الصناعة."
وتطرق الدكتور أحمد علي مراد في محاضرته إلى تجربة جامعة الإمارات العربية المتحدة في بناء وتطوير برامج بحثية، حيث ذكر أن الجامعة قامت بمراجعة الأولويات البحثية لتوائم الإستراتيجية الوطنية للابتكار، مؤكداً على أن الجامعة ركزت على مبادئ الثورة الصناعية الرابعة من خلال مشروع ديستريكت 4.0 والذي يركز على التكنولوجيا. كما وعززت الجامعة جهودها من خلال التركيز على البحث العلمي ذا الصلة بأهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة.
كما وقامت الجامعة بدعم البنية التحتية من خلال توفير المختبرات العلمية التي تضم أفضل الأجهزة العلمية والتي تساعد الباحثين على إجراء البحث العلمي بكل سلاسة، وتم تعزيز البحث العلمي في الجامعة من خلال انشاء مراكز بحثية ذات علاقة بالاستراتيجية الوطنية للابتكار، حيث أنشأت مركز خليفة للتقانات الحيوية والهندسة الوراثية، المركز الوطني لعلوم وتكنولوجيا الفضاء، المركز الوطني للمياه والطاقة، مركز زايد بن سلطان للعلوم الصحية، مركز الإمارات لأبحاث التنقل، مركز جامعة الإمارات للسياسة العامة والقيادة، مركز تحليل البيانات الضخمة، مركز فاطمة بنت مبارك لأبحاث الأمومة والطفولة. وخلال جائحة كوفيد -19، فإن جامعة الإمارات تبنت برنامج تمويل بحثي لدعم المشروعات البحثية المتصلة بكوفيد-19 حيث تم تمويل 5 مشاريع بحثية رئيسي سعياً إلى زيادة السمعة العالمية من خلال الأبحاث العلمية التي تناقش تحديات المجتمعات.
وأوضح النائب المشارك للبحث العلمي بالجامعة في محاضرته " إن القطاع الخاص لديه إلمام تام للتحديات الحقيقية وهو في حاجة ضرورية لإيجاد الحلول لهذه التحديات، حيث تعتبر الجامعات والمراكز البحثية من أنسب الجهات للمشاركة في إيجاد الحلول المبنية على بيانات من خلال البحث العلمي، مما يتطلب العمل على إيجاد نقاط تواصل ما بين الجامعات والمعاهد العلمية مع قطاع الصناعة." وأضاف " إن المرحلة القادمة تتطلب منا فهم كامل للتحديات من خلال جلسات العصف الذهني والتواصل الديناميكي الفعال ما بين الباحثين في الجامعات والخبراء والمختصين من قطاع الصناعة."
وتطرق الدكتور أحمد علي مراد في محاضرته إلى تجربة جامعة الإمارات العربية المتحدة في بناء وتطوير برامج بحثية، حيث ذكر أن الجامعة قامت بمراجعة الأولويات البحثية لتوائم الإستراتيجية الوطنية للابتكار، مؤكداً على أن الجامعة ركزت على مبادئ الثورة الصناعية الرابعة من خلال مشروع ديستريكت 4.0 والذي يركز على التكنولوجيا. كما وعززت الجامعة جهودها من خلال التركيز على البحث العلمي ذا الصلة بأهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة.
كما وقامت الجامعة بدعم البنية التحتية من خلال توفير المختبرات العلمية التي تضم أفضل الأجهزة العلمية والتي تساعد الباحثين على إجراء البحث العلمي بكل سلاسة، وتم تعزيز البحث العلمي في الجامعة من خلال انشاء مراكز بحثية ذات علاقة بالاستراتيجية الوطنية للابتكار، حيث أنشأت مركز خليفة للتقانات الحيوية والهندسة الوراثية، المركز الوطني لعلوم وتكنولوجيا الفضاء، المركز الوطني للمياه والطاقة، مركز زايد بن سلطان للعلوم الصحية، مركز الإمارات لأبحاث التنقل، مركز جامعة الإمارات للسياسة العامة والقيادة، مركز تحليل البيانات الضخمة، مركز فاطمة بنت مبارك لأبحاث الأمومة والطفولة. وخلال جائحة كوفيد -19، فإن جامعة الإمارات تبنت برنامج تمويل بحثي لدعم المشروعات البحثية المتصلة بكوفيد-19 حيث تم تمويل 5 مشاريع بحثية رئيسي سعياً إلى زيادة السمعة العالمية من خلال الأبحاث العلمية التي تناقش تحديات المجتمعات.