جنيفر لوبيز تعترف بفقدان الأمان والثقة
بعدما أصبح عمر نجليها التوأم 15 عاماً، استرجعت الفنانة جنيفر لوبيز معاناتها، وعدم تصالحها مع جسدها بعد إنجابهما عام 2008، إضافة إلى فقدان الأمان والثقة بأن تعود إلى الشكل المتناسق، الذي كانت عليه قبل الولادة.
وجاءت تصريحات “جاي لو” خلال مشاركتها في حفل توزيع جوائز Daytime Beauty Awards، الذي أقيم في لوس أنجليس يوم الاثنين وقدمت خلاله إلى مدربتها الشخصية تريسي أندرسون “جائزة الإنجاز المتميز في اللياقة البدنية».
ووفقاً لمجلة “بيبول” الأمريكية التي نقلت تفاصيل الحدث، لفتت لوبيز إلى أن الفضل في قدرتها على إعادة تقبل جسمها وحياتها الجديدة بعد الولادة يعود إلى مدربتها أندرسون. وذكرت أنها بعد ولادة التوأم ماكسيميليان “ماكس” ديفيد مونيز وإيمي ماريبيل مونيز في عام 2008، وصلت إلى مرحلة من الانهيار، وهي تتابع التغيرات السلبية التي طرأت على جسدها، من تشققات وتمددات.