جيروساليم بوست: الغارات على دمشق رد إسرائيلي على ضرب السفينة
ذكرت صحيفة “جيروزاليم بوست” الإثنين، أن إسرائيل قصفت أهدافاً إيرانية بالقرب من دمشق في سوريا في وقت متأخر من ليلة أمس الأول الأحد، رداً هجوم إيراني على سفينة إسرائيلية في خليج عمان، الجمعة.
وأوضحت الصحيفة أن الضربات تأتي بعد أيام فقط من هجوم على سفينة تجارية إسرائيلية بالألغام في خليج عمان.. حيث ألقى مسؤولون إسرائيليون، بمن فيهم رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو ورئيس أركان الجيش الإسرائيلي اللفتنانت جنرال أفيف كوخافي، اللوم على إيران في الهجوم، رغم أن الأخيرة لم تعلن مسؤوليتها رسمياً.
وفي سياق متصل، أشار تحليل لصحيفة كيهان اليومية الإيرانية والمقربة من الزعيم الإيراني علي خامنئي، إلى أن الهجوم على السفينة الإسرائيلية، كان رداً على الضربات لإيران والقوات الموالية لها في سوريا والعراق.
وبينما ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن ضربات ليلة أمس كانت رداً على الهجوم على السفينة، لم يصدر أي بيــــــان رســـــمي حكومي أو عسكري إسرائيلي، عنه.
وقالت الصحيفة إن الضربات جاءت أيضاً بعد أيام من استهداف الولايات المتحدة مواقع إيرانية في شرق سوريا، ما أسفر عن مقتل مسلح واحد على الأقل وإصابة آخرين، رداً على هجوم صاروخي نُسب إلى الميليشيات الموالية لإيران على قاعدة عسكرية أمريكية في مطار أربيل الدولي شمال العراق في 15 فبراير(شباط) الجاري، قتل فيه متعاقد غير أمريكي، فضلاً عن هجمات صاروخية أخرى على مواقع أخرى في العراق مع القوات الأمريكية.
وقال وزير الدفاع الإسرائيلي بيني غانتس يوم الجمعة الماضي، إن “إسرائيل تتخذ إجراءات أسبوعياً تقريباً لمنع ترسيخ إيران وجودها في سوريا».
وأوضحت الصحيفة أن الضربات تأتي بعد أيام فقط من هجوم على سفينة تجارية إسرائيلية بالألغام في خليج عمان.. حيث ألقى مسؤولون إسرائيليون، بمن فيهم رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو ورئيس أركان الجيش الإسرائيلي اللفتنانت جنرال أفيف كوخافي، اللوم على إيران في الهجوم، رغم أن الأخيرة لم تعلن مسؤوليتها رسمياً.
وفي سياق متصل، أشار تحليل لصحيفة كيهان اليومية الإيرانية والمقربة من الزعيم الإيراني علي خامنئي، إلى أن الهجوم على السفينة الإسرائيلية، كان رداً على الضربات لإيران والقوات الموالية لها في سوريا والعراق.
وبينما ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن ضربات ليلة أمس كانت رداً على الهجوم على السفينة، لم يصدر أي بيــــــان رســـــمي حكومي أو عسكري إسرائيلي، عنه.
وقالت الصحيفة إن الضربات جاءت أيضاً بعد أيام من استهداف الولايات المتحدة مواقع إيرانية في شرق سوريا، ما أسفر عن مقتل مسلح واحد على الأقل وإصابة آخرين، رداً على هجوم صاروخي نُسب إلى الميليشيات الموالية لإيران على قاعدة عسكرية أمريكية في مطار أربيل الدولي شمال العراق في 15 فبراير(شباط) الجاري، قتل فيه متعاقد غير أمريكي، فضلاً عن هجمات صاروخية أخرى على مواقع أخرى في العراق مع القوات الأمريكية.
وقال وزير الدفاع الإسرائيلي بيني غانتس يوم الجمعة الماضي، إن “إسرائيل تتخذ إجراءات أسبوعياً تقريباً لمنع ترسيخ إيران وجودها في سوريا».
