حساسيَّة الجلد لدى الأطفال .. أسبابها وطرق التعامل معها
أشارت بعض الدِّراسات إلى أنَّ الأسباب الأولويَّة لحساسيَّة الجلد لدى الأطفال ترجع إلى أنَّها وراثيَّة. وأوضحت دراسات أخرى أنَّ حساسيَّة الجلد "أكزيما الأطفال" تتركز في السنة الأولى، تتركز في السنة الأولى من عمر الطفل في معظم الحالات قبل الخمس سنوات.
أنَّ حساسيَّة الجلد في الأطفال (إكزيما الأطفال Atopic Dermatitis) هي عبارة عن التهابات مزمنة في الجلد شديدة الحكة يرافقها احمرار وقشور أو تجمع سوائل في الجلد تتحول، في الحالات المزمنة، لطبقات سميكة. لذلك من المهم أولا من معرفة نوع حساسيَّة طفلك ليسهل عليك معرفة العوامل المهيِّجة لها وتجنبها.
• أهم الأعراض المصاحبة للحساسيَّة:
ـ يكون جلد الطفل المصاب بحساسيَّة الجلد جافاً لأنَّه لا يحتفظ بالماء الموجود بداخله، إذ يتبخَّر الماء بسرعة ويجف الجلد سريعاً وعليه يعدُّ جفاف الجلد أهم عامل في المرض.
ـ أهم عرض في حساسيَّة الجلد عند الأطفال هو الحكة الشديدة.
ـ العمر: يكون سن الطفل أقل من خمس سنوات في العادة، ونسبة الإكزيما كالتالي:
• في أول ستة أشهر من حياة الطفل: 50%.
• في أول سنة: 80%.
• وتصل النسبة إلى 90% تحت سن خمسة أعوام.
ـ طفح جلدي في جميع مناطق الجسم يظهر في المناطق المكتومة التي يفرز فيها العرق بشكل أكبر، كما أنَّها تنتشر حول الأعضاء التناسليَّة وعلى السيقان وحول الفم.
ـ ظهور بقع حمراء على الجلد في مناطق متوزِّعة على الجسم، كالرقبة والصدر.
• مراحل ظهور الحساسيَّة على طفلك:
أولاً تظهر على شكل حبوب حمراء ثم تتحوَّل إلى بثور مليئة بالدهون وفي حال انتشار هذه الحبوب وكبر حجمها ينصح بالتوجه إلى طبيب الجلديَّة لتشخيص الحالة وعلاجها.
• الإجراءات التي يمكن اتخاذها للعلاج والوقاية:
أولاً يوصى بالاستحمام بالماء الدافئ ويجب أن تكون مدَّة الحمام قصيرة قدر المستطاع أقصاها 5 دقائق ولا بد بعد الاستحمام تجفيف جسم الطفل جيداً؛ لأنَّ كثرة غسيل الجسم بالماء تؤذي الطفل المصاب بالحساسيَّة.
• العلاج
ـ الحكة: إن أول خط في العلاج تقليل الحكة لأنَّها أكثر عرض مزعج للجميع ويمكن تقليل الحكة بعمل الأمور التالية:
ـ قص أظافر الطفل.
ـ إعطاء مضاد (هستامين) Antihistamine من النوع القديم لتخفيف الحكة وتهدئة الطفل حتى يستطيع النوم.
ـ الاحتفاظ بدرجة حرارة متوازنة داخل المنزل (لا حارة ولا باردة) معتدلة.
ـ استخدام كريمات الترطيب خالية من أي مواد مضرَّة للجلد، خاصة بالأطفال.
ـ احرصي عزيزتي الأُم على تعريض الطفل لأشعة الشمس المعتدلة لمدَّة نصف ساعة يومياً بعد عمر السنة.
ـ إرتداء الملابس الخفيفة من القطن للحدِّ من تهيج الجلد.
ـ مدة العلاج بالدواء عادة تمتد على أُسبوع حسب نوع الحساسيَّة وطبيعة جسم طفلك.
• أهم الأعراض المصاحبة للحساسيَّة:
ـ يكون جلد الطفل المصاب بحساسيَّة الجلد جافاً لأنَّه لا يحتفظ بالماء الموجود بداخله، إذ يتبخَّر الماء بسرعة ويجف الجلد سريعاً وعليه يعدُّ جفاف الجلد أهم عامل في المرض.
ـ أهم عرض في حساسيَّة الجلد عند الأطفال هو الحكة الشديدة.
ـ العمر: يكون سن الطفل أقل من خمس سنوات في العادة، ونسبة الإكزيما كالتالي:
• في أول ستة أشهر من حياة الطفل: 50%.
• في أول سنة: 80%.
• وتصل النسبة إلى 90% تحت سن خمسة أعوام.
ـ طفح جلدي في جميع مناطق الجسم يظهر في المناطق المكتومة التي يفرز فيها العرق بشكل أكبر، كما أنَّها تنتشر حول الأعضاء التناسليَّة وعلى السيقان وحول الفم.
ـ ظهور بقع حمراء على الجلد في مناطق متوزِّعة على الجسم، كالرقبة والصدر.
• مراحل ظهور الحساسيَّة على طفلك:
أولاً تظهر على شكل حبوب حمراء ثم تتحوَّل إلى بثور مليئة بالدهون وفي حال انتشار هذه الحبوب وكبر حجمها ينصح بالتوجه إلى طبيب الجلديَّة لتشخيص الحالة وعلاجها.
• الإجراءات التي يمكن اتخاذها للعلاج والوقاية:
أولاً يوصى بالاستحمام بالماء الدافئ ويجب أن تكون مدَّة الحمام قصيرة قدر المستطاع أقصاها 5 دقائق ولا بد بعد الاستحمام تجفيف جسم الطفل جيداً؛ لأنَّ كثرة غسيل الجسم بالماء تؤذي الطفل المصاب بالحساسيَّة.
• العلاج
ـ الحكة: إن أول خط في العلاج تقليل الحكة لأنَّها أكثر عرض مزعج للجميع ويمكن تقليل الحكة بعمل الأمور التالية:
ـ قص أظافر الطفل.
ـ إعطاء مضاد (هستامين) Antihistamine من النوع القديم لتخفيف الحكة وتهدئة الطفل حتى يستطيع النوم.
ـ الاحتفاظ بدرجة حرارة متوازنة داخل المنزل (لا حارة ولا باردة) معتدلة.
ـ استخدام كريمات الترطيب خالية من أي مواد مضرَّة للجلد، خاصة بالأطفال.
ـ احرصي عزيزتي الأُم على تعريض الطفل لأشعة الشمس المعتدلة لمدَّة نصف ساعة يومياً بعد عمر السنة.
ـ إرتداء الملابس الخفيفة من القطن للحدِّ من تهيج الجلد.
ـ مدة العلاج بالدواء عادة تمتد على أُسبوع حسب نوع الحساسيَّة وطبيعة جسم طفلك.