حكومة موزمبيق تدين إعدام عسكريين لامرأة
دانت حكومة موزمبيق تسجل فيديو لإعدام امرأة عارية من قبل مسلحين يرتدون بزات عسكرية ويشتبهون على ما يبدو بأنها تنتمي إلى المسلحين المتمردين.
ويظهر في التسجيل الذي نشر على وسائل التواصل الاجتماعي عسكريون ببزات جيش موزمبيق وهم يصرخون على امرأة عارية تماما ويضربونها بالعصي قبل قتلها بالرصاص على حافة الطريق.
ويسمع الرجال وهم يصرخون باللغة البرتغالية متوجهين إلى المرأة “انت من الشباب”، في إشارة إلى جماعة متمردة على الحكومة منذ 2017.
ودانت وزارة الدفاع الموزمبيقية اللقطات “المروعة” ودعت إلى فتح تحقيق للتأكد من صحتها. وقالت في بيان الاثنين إن “قوات الدفاع والأمن تجدد معارضتها لأي عمل وحشي ينتهك حقوق الإنسان».
وكانت منظمة العفو الدولية كشفت في أيار/مايو عدة تسجيلات فيديو تظهر جنودا يهاجمون بعنف سجناء يشتبه في أن لهم صلات بحركة الشباب. وقد اتهمت قوات الأمن الموزمبيقية بممارسة التعذيب ضد مشتبه بهم في منطقة كابو ديلغادو (شمال) حيث ينشط التمرد.
ورفضت الحكومة الاتهامات الأسبوع الماضي قائلة إن أعمال العنف نفذها متشددون .
وتسعى القوات المسلحة لاستعادة السيطرة على كابو ديلغادو حيث يقع أحد أكبر مشاريع إنتاج الغاز الطبيعي المسال في إفريقيا.
وشن المتمردون سلسلة من الهجمات على قرى وبلدات هذه المنطقة خلال السنوات الثلاث الماضية خلفت أكثر من 1500 قتيل و 250 ألف نازح. وفي 12 آب/أغسطس ، تمكنوا من السيطرة على ميناء موسيمبوا دا برايا الاستراتيجي.
ويظهر في التسجيل الذي نشر على وسائل التواصل الاجتماعي عسكريون ببزات جيش موزمبيق وهم يصرخون على امرأة عارية تماما ويضربونها بالعصي قبل قتلها بالرصاص على حافة الطريق.
ويسمع الرجال وهم يصرخون باللغة البرتغالية متوجهين إلى المرأة “انت من الشباب”، في إشارة إلى جماعة متمردة على الحكومة منذ 2017.
ودانت وزارة الدفاع الموزمبيقية اللقطات “المروعة” ودعت إلى فتح تحقيق للتأكد من صحتها. وقالت في بيان الاثنين إن “قوات الدفاع والأمن تجدد معارضتها لأي عمل وحشي ينتهك حقوق الإنسان».
وكانت منظمة العفو الدولية كشفت في أيار/مايو عدة تسجيلات فيديو تظهر جنودا يهاجمون بعنف سجناء يشتبه في أن لهم صلات بحركة الشباب. وقد اتهمت قوات الأمن الموزمبيقية بممارسة التعذيب ضد مشتبه بهم في منطقة كابو ديلغادو (شمال) حيث ينشط التمرد.
ورفضت الحكومة الاتهامات الأسبوع الماضي قائلة إن أعمال العنف نفذها متشددون .
وتسعى القوات المسلحة لاستعادة السيطرة على كابو ديلغادو حيث يقع أحد أكبر مشاريع إنتاج الغاز الطبيعي المسال في إفريقيا.
وشن المتمردون سلسلة من الهجمات على قرى وبلدات هذه المنطقة خلال السنوات الثلاث الماضية خلفت أكثر من 1500 قتيل و 250 ألف نازح. وفي 12 آب/أغسطس ، تمكنوا من السيطرة على ميناء موسيمبوا دا برايا الاستراتيجي.