رئيس الدولة ورئيس بيلاروسيا يبحثان علاقات البلدين وعدداً من القضايا الإقليمية والدولية
خبير التحكيم كيفين ساتاكي: أبوظبي أعادت البهجة لعشاق الرياضة في العالم بنزالات «يو إف سي» والعودة على جزيرة النزال
أشاد كيفين ساتاكي خبير التحكيم الدولي في الرياضات القتالية المختلطة، وأحد أبرز الحكام لنزالات «يو إف سي» داخل الحلبة، بالمعايير الجديدة رفيعة المستوى التي أرستها أبوظبي في مجال تنظيم واستضافة الفعاليات الرياضية العالمية، بعد نجاحها المبهر في استضافة فعالية جزيرة النزال من «يو إف سي» بشكل آمن.
وأكد ساتاكي - الذي قام بتحكيم عدد من النزالات خلال أول فعاليتين ضمن منافسات العودة إلى جزيرة النزال من «يو إف سي» - أن أنظار العالم تتجه إلى أبوظبي للاستفادة من تجربتها في تنظيم الفعاليات الرياضية الحية حيث أصبحت عاصمة عالمية للفنون القتالية المختلطة في 2020، وأن الأمر أصبح لا يقتصر على نزالات «يو إف سي» وحدها التي أعادت البهجة إلى العالم ، لكنه يمتد لاستضافة وتنظيم فعاليات عالمية أخرى مثل الدوري الهندي الممتاز للكريكيت، في الوقت نفسه الذي تستعد فيه لاستقبال بطولة فورمولا 1 في ديسمبر المقبل.
وقال: « جزيرة النزال تقدم للعالم فعاليات لم يشهد مثيلا لها من حيث الالتزام بأعلى معايير الصحة والسلامة، ولا شك أن هذه الفعالية ستستقطب أنظار الرياضات الأخرى نحو أبوظبي كوجهة مثالية لتنظيم الفعاليات، وبالنسبة لي ومن واقع التجربة أدعو الجميع إلى القدوم لأبوظبي، بعد ما لمسته من حفاوة الاستقبال وكرم الضيافة في هذه المدينة الجميلة. وأدعو جميع القائمين على مختلف الفعاليات الرياضية للتوجه إلى أبوظبي لتنظيم فعاليات تعيد النشاط لجميع الرياضيين».
وأضاف ساتاكي : « الجهود المبذولة خلال هذه الفعالية غير مسبوقة في ظل هذه الظروف الاستثنائية، حيث يتم تنظيم كافة التفاصيل بمنتهى الدقة والسلاسة وتحقق الفعالية نجاحا لافتا. وهو ما شجعنا على العودة إلى أبوظبي، حيث ندرك تماما أننا سنكون قادرين على تقديم فعاليات أكبر للمشاهدين. وأود أن أشكر أبوظبي ومؤسسة ’يو إف سي‘ على العناية التي نحظى بها خلال هذه البطولات».
و عن إجراءات السلامة والأمان يقول: «نشعر هنا بأقصى درجات الأمان بفضل إجراءات الحجر وتواجدنا في هذه المنطقة الآمنة، التي تمنح الجميع، من مسؤولين ورياضيين وإعلاميين شعورا بالطمأنينة وراحة البال والسلامة. وأنا واثق من أننا لن نلقى المستوى نفسه من العناية وكرم الضيافة في أي مكان آخر في العالم، فالجميع هنا حريص على صحتنا وسلامتنا، ووجود الجماهير لمتابعة هذه النزالات الحماسية في العودة إلى جزيرة النزال من «يو إف سي» هو الشيء الوحيد الذي افتقدناه، وأتمنى عودة الجماهير لحضور الفعاليات الرياضية في أقرب وقت ممكن بشكل آمن».
يذكر أنه بعد النجاح الكبير للدورة الأولى من فعالية جزيرة النزال من «يو إف سي»، تستضيف جزيرة ياس حاليا فعالية العودة إلى جزيرة النزال من «يو إف سي»، التي تتضمن خمسة نزالات رئيسية. وشهدت جزيرة ياس حتى الآن بطولة «يو إف سي 253» وأولى فعاليات ليلة القتال الثلاث التي يتضمنها برنامج العودة إلى جزيرة النزال من «يو إف سي»، فيما تختتم المنافسات مع بطولة «يو إف سي 254»، التي ستشهد عودة البطل حبيب نور محمدوف.
وتمتد المنطقة الآمنة المخصصة لفعالية جزيرة النزال من «يو إف سي» في جزيرة ياس على مساحة 6 كيلومترات مربعة، لضمان صحة وسلامة أكثر من 2500 مشارك، من بينهم الحكام والمقاتلين والمدربين والعاملين على تنظيم الفعالية. ويخضع جميع المتواجدين في المنطقة الآمنة لفحوصات دورية للكشف عن فيروس كوفيد-19، ويلتزمون بإجراءات وقائية مثل التباعد الاجتماعي وارتداء الكمامات طوال الوقت.
وأكد ساتاكي - الذي قام بتحكيم عدد من النزالات خلال أول فعاليتين ضمن منافسات العودة إلى جزيرة النزال من «يو إف سي» - أن أنظار العالم تتجه إلى أبوظبي للاستفادة من تجربتها في تنظيم الفعاليات الرياضية الحية حيث أصبحت عاصمة عالمية للفنون القتالية المختلطة في 2020، وأن الأمر أصبح لا يقتصر على نزالات «يو إف سي» وحدها التي أعادت البهجة إلى العالم ، لكنه يمتد لاستضافة وتنظيم فعاليات عالمية أخرى مثل الدوري الهندي الممتاز للكريكيت، في الوقت نفسه الذي تستعد فيه لاستقبال بطولة فورمولا 1 في ديسمبر المقبل.
وقال: « جزيرة النزال تقدم للعالم فعاليات لم يشهد مثيلا لها من حيث الالتزام بأعلى معايير الصحة والسلامة، ولا شك أن هذه الفعالية ستستقطب أنظار الرياضات الأخرى نحو أبوظبي كوجهة مثالية لتنظيم الفعاليات، وبالنسبة لي ومن واقع التجربة أدعو الجميع إلى القدوم لأبوظبي، بعد ما لمسته من حفاوة الاستقبال وكرم الضيافة في هذه المدينة الجميلة. وأدعو جميع القائمين على مختلف الفعاليات الرياضية للتوجه إلى أبوظبي لتنظيم فعاليات تعيد النشاط لجميع الرياضيين».
وأضاف ساتاكي : « الجهود المبذولة خلال هذه الفعالية غير مسبوقة في ظل هذه الظروف الاستثنائية، حيث يتم تنظيم كافة التفاصيل بمنتهى الدقة والسلاسة وتحقق الفعالية نجاحا لافتا. وهو ما شجعنا على العودة إلى أبوظبي، حيث ندرك تماما أننا سنكون قادرين على تقديم فعاليات أكبر للمشاهدين. وأود أن أشكر أبوظبي ومؤسسة ’يو إف سي‘ على العناية التي نحظى بها خلال هذه البطولات».
و عن إجراءات السلامة والأمان يقول: «نشعر هنا بأقصى درجات الأمان بفضل إجراءات الحجر وتواجدنا في هذه المنطقة الآمنة، التي تمنح الجميع، من مسؤولين ورياضيين وإعلاميين شعورا بالطمأنينة وراحة البال والسلامة. وأنا واثق من أننا لن نلقى المستوى نفسه من العناية وكرم الضيافة في أي مكان آخر في العالم، فالجميع هنا حريص على صحتنا وسلامتنا، ووجود الجماهير لمتابعة هذه النزالات الحماسية في العودة إلى جزيرة النزال من «يو إف سي» هو الشيء الوحيد الذي افتقدناه، وأتمنى عودة الجماهير لحضور الفعاليات الرياضية في أقرب وقت ممكن بشكل آمن».
يذكر أنه بعد النجاح الكبير للدورة الأولى من فعالية جزيرة النزال من «يو إف سي»، تستضيف جزيرة ياس حاليا فعالية العودة إلى جزيرة النزال من «يو إف سي»، التي تتضمن خمسة نزالات رئيسية. وشهدت جزيرة ياس حتى الآن بطولة «يو إف سي 253» وأولى فعاليات ليلة القتال الثلاث التي يتضمنها برنامج العودة إلى جزيرة النزال من «يو إف سي»، فيما تختتم المنافسات مع بطولة «يو إف سي 254»، التي ستشهد عودة البطل حبيب نور محمدوف.
وتمتد المنطقة الآمنة المخصصة لفعالية جزيرة النزال من «يو إف سي» في جزيرة ياس على مساحة 6 كيلومترات مربعة، لضمان صحة وسلامة أكثر من 2500 مشارك، من بينهم الحكام والمقاتلين والمدربين والعاملين على تنظيم الفعالية. ويخضع جميع المتواجدين في المنطقة الآمنة لفحوصات دورية للكشف عن فيروس كوفيد-19، ويلتزمون بإجراءات وقائية مثل التباعد الاجتماعي وارتداء الكمامات طوال الوقت.