رئيس الدولة يقدم واجب العزاء في وفـاة محمـد مبـارك المنصـوري
خدعت أسر الموتى بـرماد مزيف للأحبة
اعترفت مديرة دار جنازات في ولاية كولورادو الأمريكية بارتكابها جرائم بيع أعضاء لجثامين بشرية تم دفنها بمعرفة الدار.وقالت المتهمة ميغان هيس، البالغة من العمر 45 عاما، إنها قامت بإعطاء عملائها رماد مزيف لجثث المتوفين، ومن المنتظر أن تقودها هذه الاعترافات لعقوبة قصوى بالسجن لمدة 20 عاما. أما التهم الأخرى الموجهة ضد هيس فسيتم إسقاطها بموجب اتفاق الإقرار بالذنب.
وقامت هيس ووالدتها شيرلي كوخ، بإدارة دار جنائز صنسيت ميسا في مونتروز، وتم القبض عليهما في عام 2020 ووجهت إليهما 6 تهم بالاحتيال عبر البريد و3 تهم بالنقل غير القانوني لمواد خطرة.
وذكرت لائحة اتهام صادرة عن هيئة محلفين كبرى أنه من عام 2010 حتى عام 2018، عرضت هيس وكوخ حرق الجثث وتقديم الرفات للعائلات بتكلفة 1000 دولار أو أكثر، لكن العديد من عمليات حرق الجثث لم تحدث أبدا.
وفي عشرات المناسبات، نقلت هيس وكوخ الجثث أو أجزاء منها إلى أطراف ثالثة تمارس تجارة أعضاء بشرية، دون علم العائلات، وفقا لوزارة العدل الأمريكية.
وقالت السلطات إنهما شحنا جثثاً وأجزاء من أجسام الموتى ثبتت إصابتها بأمراض معدية، بما في ذلك التهاب الكبد B و C، وفيروس نقص المناعة البشرية، على الرغم من تصديق المشترين بأن البقايا كانت خالية من الأمراض.
وقامت هيس ووالدتها شيرلي كوخ، بإدارة دار جنائز صنسيت ميسا في مونتروز، وتم القبض عليهما في عام 2020 ووجهت إليهما 6 تهم بالاحتيال عبر البريد و3 تهم بالنقل غير القانوني لمواد خطرة.
وذكرت لائحة اتهام صادرة عن هيئة محلفين كبرى أنه من عام 2010 حتى عام 2018، عرضت هيس وكوخ حرق الجثث وتقديم الرفات للعائلات بتكلفة 1000 دولار أو أكثر، لكن العديد من عمليات حرق الجثث لم تحدث أبدا.
وفي عشرات المناسبات، نقلت هيس وكوخ الجثث أو أجزاء منها إلى أطراف ثالثة تمارس تجارة أعضاء بشرية، دون علم العائلات، وفقا لوزارة العدل الأمريكية.
وقالت السلطات إنهما شحنا جثثاً وأجزاء من أجسام الموتى ثبتت إصابتها بأمراض معدية، بما في ذلك التهاب الكبد B و C، وفيروس نقص المناعة البشرية، على الرغم من تصديق المشترين بأن البقايا كانت خالية من الأمراض.