درب السلامة في كلية زايد الثاني العسكرية وكلية الشرطة
نظمت شرطة أبوظبي محاضرتين في كلية زايد الثاني العسكرية وكلية الشرطة ضمن حملة "درب السلامة " لتعزيز التوعية والثقافة المرورية لدى منتسبيها ومرشحي الكلية وحثهم على القيادة الآمنة وتعريفهم بجهود الشرطة بهذا الجانب بحضور العميد ركن عامرمحمد النيادي قائد الكلية
وتحدث في المحاضرتين العميد سالم عبدالله بنبراك الظاهري نائب مدير مديرية المرور والدوريات بقطاع العمليات المركزية بشرطة أبوظبي موضحاً أن حملة "درب السلامة " تستمر على مدار العام وتتضمن ثمان محاور توعوية لأفراد المجتمع من خلال عرض فيديوهات توعوية ومشاهد حقيقة يرتكبها بعض السائقين
وتطرق إلى جهود شرطة أبوظبي في تعزيز وحماية المجتمع من كل المخاطر وتنمية الثقافة المرورية لجعل طرقنا أكثر أمناً من خلال الدوريات المدنية والشرطية بمنظومة ذكية لمراقبة الطرق لضبط السائقين المخالفين وبرامج مكثفه لتعزيز السلوكيات الإيجابية.
وأكد اهتمام شرطة أبوظبي بتعزيز ورفع مستوى وتنمية الثقافة المرورية للسائقين ، من خلال برامج وحملات مجتمعية مباشرة مع الجمهور، تنفيذاً لتوجهات القيادة الرشيدة ومتابعة القيادة الشرطية في رفع مستويات الحفاظ على الأرواح وزيادة الشعور بالأمن والأمان
وأوضح أن الحملة تسلط الضوء على السلوكيات السلبية التي يرتكبها بعض السائقين، وتوضيح خطورة تلك السلوكيات على السلامة المرورية، وتعمل على ترسيخ احترام قانون السير والمرور
ونوه إلى ضرورة منح الأولوية وإفساح الطريق لمركبات الإسعاف والدفاع المدني والشرطة والمواكب الرسمية وعدم عرقلة أو تأخير تحركها على الطريق،حيث تكمن خطورة عدم الإفساح في تأخير زمن سرعة الاستجابة للحوادث لتقديم خدمات الإسعاف للمصابين ومعالجة الحرائق، التي قد تؤدي إلى مضاعفات الإصابات وتفاقم الحوادث، في حال عدم الوصول بالوقت والمعالجة السريعة
ودعا إلى ضرورة التزام السائقين بالتوقف عند تشغيل إشارة قف بالحافلات المدرسية، وجعلها ثقافة وسلوكاً ملزماً بهدف الحفاظ على حياة وسلامة الطلاب الصاعدين والنازلين من الحافلات المدرسية، موضحاً أن هناك غرامة كبيرة على المخالفين، ترتفع مع مدى الخطورة التي يتعرض لها التلاميذ.
كما نبه إلى خطورة الحوادث وجسامتها نتيجة تجاوز الإشارة الحمراء، مبيناً أن وجود الإشارات الضوئية على التقاطعات في الطرق يهدف إلى تنظيم حركة السير وانسيابية الحركة المرورية
وقال إن الحملة تكثف جهودها لتوعية السائقين بمخاطر التزويد والضجيج، وخطورة الانشغال بغير الطريق، مثل استخدام الهواتف مما يهدد سلامة السائقين ومرافقيه ومستخدمي الطريق. ، مثمناً دور الدوريات المرورية و المدنية والضبط المروري في ردع المخالفين
وتحدث في المحاضرتين العميد سالم عبدالله بنبراك الظاهري نائب مدير مديرية المرور والدوريات بقطاع العمليات المركزية بشرطة أبوظبي موضحاً أن حملة "درب السلامة " تستمر على مدار العام وتتضمن ثمان محاور توعوية لأفراد المجتمع من خلال عرض فيديوهات توعوية ومشاهد حقيقة يرتكبها بعض السائقين
وتطرق إلى جهود شرطة أبوظبي في تعزيز وحماية المجتمع من كل المخاطر وتنمية الثقافة المرورية لجعل طرقنا أكثر أمناً من خلال الدوريات المدنية والشرطية بمنظومة ذكية لمراقبة الطرق لضبط السائقين المخالفين وبرامج مكثفه لتعزيز السلوكيات الإيجابية.
وأكد اهتمام شرطة أبوظبي بتعزيز ورفع مستوى وتنمية الثقافة المرورية للسائقين ، من خلال برامج وحملات مجتمعية مباشرة مع الجمهور، تنفيذاً لتوجهات القيادة الرشيدة ومتابعة القيادة الشرطية في رفع مستويات الحفاظ على الأرواح وزيادة الشعور بالأمن والأمان
وأوضح أن الحملة تسلط الضوء على السلوكيات السلبية التي يرتكبها بعض السائقين، وتوضيح خطورة تلك السلوكيات على السلامة المرورية، وتعمل على ترسيخ احترام قانون السير والمرور
ونوه إلى ضرورة منح الأولوية وإفساح الطريق لمركبات الإسعاف والدفاع المدني والشرطة والمواكب الرسمية وعدم عرقلة أو تأخير تحركها على الطريق،حيث تكمن خطورة عدم الإفساح في تأخير زمن سرعة الاستجابة للحوادث لتقديم خدمات الإسعاف للمصابين ومعالجة الحرائق، التي قد تؤدي إلى مضاعفات الإصابات وتفاقم الحوادث، في حال عدم الوصول بالوقت والمعالجة السريعة
ودعا إلى ضرورة التزام السائقين بالتوقف عند تشغيل إشارة قف بالحافلات المدرسية، وجعلها ثقافة وسلوكاً ملزماً بهدف الحفاظ على حياة وسلامة الطلاب الصاعدين والنازلين من الحافلات المدرسية، موضحاً أن هناك غرامة كبيرة على المخالفين، ترتفع مع مدى الخطورة التي يتعرض لها التلاميذ.
كما نبه إلى خطورة الحوادث وجسامتها نتيجة تجاوز الإشارة الحمراء، مبيناً أن وجود الإشارات الضوئية على التقاطعات في الطرق يهدف إلى تنظيم حركة السير وانسيابية الحركة المرورية
وقال إن الحملة تكثف جهودها لتوعية السائقين بمخاطر التزويد والضجيج، وخطورة الانشغال بغير الطريق، مثل استخدام الهواتف مما يهدد سلامة السائقين ومرافقيه ومستخدمي الطريق. ، مثمناً دور الدوريات المرورية و المدنية والضبط المروري في ردع المخالفين