دربي مؤجل شبه حاسم للقب بين الهلال والشباب
يلتقي الجاران الهلال والشباب اليوم الجمعة على ملعب الأخير في دربي شبه حاسم على اللقب مؤجل من المرحلة السادسة والعشرين من بطولة السعودية في كرة القدم.
ويضع الفريقان اللذان يتقاسمان الصدارة برصيد 48 نقطة من 25 مباراة مع أفضلية فارق الأهداف للهلال حامل اللقب، النقاط الثلاث هدفاً رئيساً لهما من أجل فض الشراكة وقطع خطوة كبيرة نحو التتويج باللقب.
ويسعى الشباب إلى إيقاف هيمنة الهلال والتتويج بلقبه الأول منذ عام 2012، بينما يتطلع الأخير إلى تأكيد تفوقه على مضيفه، في السنوات الأخيرة التي تقابلا خلالها 14 مرة، منها 12 في الدوري، ومرتان في كأس ولي العهد، إذ فاز 10 مرات مقابل أربعة تعادلات آخرها في الدور الأول. ورغم افتقاد الشباب لمدافعه أحمد شراحيلي، إلا أنه يملك البديل الجاهز بتواجد حسان تمبكتي إلى جانب بقية نجوم الفريق الذين يتقدمهم الأرجنتينيان إيفر بانيغا وكريستيان غوانكا، والبرتغالي فابيو مارتينيس والنيجيري أوديون إيغالو والبرازيلي سيبا. في المقابل، يطمح الهلال بقيادة مدربه الجديد البرتغالي جوزيه مورايس، في محو المستويات الباهتة التي قدمها في دوري أبطال آسيا وكاد بسببها أن يودع البطولة لولا نتائج بقية المجموعات التي صبت في صالحه ليتأهل كأفضل ثان، الى مصالحة جماهيره، والخروج بالعلامة الكاملة التي ستقربه كثيراً من الاحتفاظ بلقبه.
وأشارت تقارير إعلامية إلى احتمالية غياب مورايس عن مواجهة الشباب، بسبب تواجده في الحجر الطبي ضمن الإجراءات الاحترازية المتبعة للحد من انتشار فيروس كورونا.
ويفتقد الهلال لمدافعه الكوري جانغ هيون سو بسبب إصابة عضلية تعرض لها في إحدى التمارين، إلى جانب نجمه سالم الدوسري الذي تعرض لإصابة أثناء المسابقة القارية، فيما لم تتحدد مشاركة قائده سلمان الفرج بعد تعافيه من الإصابة التي أبعدته كثيراً عن فريقه.
ويضم الهلال نخبة من اللاعبين المميزين أمثال ياسر الشهراني ومحمد البريك وعبدالله عطيف، والبيروفي أندي كاريو والأرجنتيني لوسيانو فييتو، والفرنسي بافيتيمبي غوميس، والإيطالي سيباستيان جوفينكو.
وفي مباراة ثانية مؤجلة من المرحلة ذاتها، يسعى التعاون الرابع إلى استعادة توازنه سريعاً وتجاوز خسارته الأخيرة أمام الفتح 3-4 والبقاء في دائرة المنافسة على المركز الثالث، عندما يستقبل الأهلي على ملعب مدينة الملك عبدالله الرياضية ببريدة.
وقال المدرب الصربي للتعاون نيستور آل مايسترو إنه لم يضع في حساباته أن يفوز في كل المباريات عندما تولى المسؤولية الفنية للفريق، موضحًا: "سنخسر بعض المباريات ولكن من المهم أن ننهض ونكمل رحلتنا".
ويدرك التعاون أن الخسارة مع فوز النصر في المرحلة المقبلة ستفقده مركزه الحالي، خصوصاً وأن الفارق بينه وبين النصر حالياً لا يتجاوز نقطتين، ولهذا سيكون تركيزه منصباً على الفوز وتأكيد فوزه على ضيفه بعدما تغلب عليه بثلاثية نظيفة في الدور الأول.
وبدوره ويتطلع الاهلي إلى استعادة نغمة الفوز الغائبة عنه في مبارياته الثماني الاخيرة (تعادلان وست هزائم متتالية) وتحديدا منذ السادس من شباط/فبراير الماضي والعمل على تحسين موقعه في الدوري.
ويضع الفريقان اللذان يتقاسمان الصدارة برصيد 48 نقطة من 25 مباراة مع أفضلية فارق الأهداف للهلال حامل اللقب، النقاط الثلاث هدفاً رئيساً لهما من أجل فض الشراكة وقطع خطوة كبيرة نحو التتويج باللقب.
ويسعى الشباب إلى إيقاف هيمنة الهلال والتتويج بلقبه الأول منذ عام 2012، بينما يتطلع الأخير إلى تأكيد تفوقه على مضيفه، في السنوات الأخيرة التي تقابلا خلالها 14 مرة، منها 12 في الدوري، ومرتان في كأس ولي العهد، إذ فاز 10 مرات مقابل أربعة تعادلات آخرها في الدور الأول. ورغم افتقاد الشباب لمدافعه أحمد شراحيلي، إلا أنه يملك البديل الجاهز بتواجد حسان تمبكتي إلى جانب بقية نجوم الفريق الذين يتقدمهم الأرجنتينيان إيفر بانيغا وكريستيان غوانكا، والبرتغالي فابيو مارتينيس والنيجيري أوديون إيغالو والبرازيلي سيبا. في المقابل، يطمح الهلال بقيادة مدربه الجديد البرتغالي جوزيه مورايس، في محو المستويات الباهتة التي قدمها في دوري أبطال آسيا وكاد بسببها أن يودع البطولة لولا نتائج بقية المجموعات التي صبت في صالحه ليتأهل كأفضل ثان، الى مصالحة جماهيره، والخروج بالعلامة الكاملة التي ستقربه كثيراً من الاحتفاظ بلقبه.
وأشارت تقارير إعلامية إلى احتمالية غياب مورايس عن مواجهة الشباب، بسبب تواجده في الحجر الطبي ضمن الإجراءات الاحترازية المتبعة للحد من انتشار فيروس كورونا.
ويفتقد الهلال لمدافعه الكوري جانغ هيون سو بسبب إصابة عضلية تعرض لها في إحدى التمارين، إلى جانب نجمه سالم الدوسري الذي تعرض لإصابة أثناء المسابقة القارية، فيما لم تتحدد مشاركة قائده سلمان الفرج بعد تعافيه من الإصابة التي أبعدته كثيراً عن فريقه.
ويضم الهلال نخبة من اللاعبين المميزين أمثال ياسر الشهراني ومحمد البريك وعبدالله عطيف، والبيروفي أندي كاريو والأرجنتيني لوسيانو فييتو، والفرنسي بافيتيمبي غوميس، والإيطالي سيباستيان جوفينكو.
وفي مباراة ثانية مؤجلة من المرحلة ذاتها، يسعى التعاون الرابع إلى استعادة توازنه سريعاً وتجاوز خسارته الأخيرة أمام الفتح 3-4 والبقاء في دائرة المنافسة على المركز الثالث، عندما يستقبل الأهلي على ملعب مدينة الملك عبدالله الرياضية ببريدة.
وقال المدرب الصربي للتعاون نيستور آل مايسترو إنه لم يضع في حساباته أن يفوز في كل المباريات عندما تولى المسؤولية الفنية للفريق، موضحًا: "سنخسر بعض المباريات ولكن من المهم أن ننهض ونكمل رحلتنا".
ويدرك التعاون أن الخسارة مع فوز النصر في المرحلة المقبلة ستفقده مركزه الحالي، خصوصاً وأن الفارق بينه وبين النصر حالياً لا يتجاوز نقطتين، ولهذا سيكون تركيزه منصباً على الفوز وتأكيد فوزه على ضيفه بعدما تغلب عليه بثلاثية نظيفة في الدور الأول.
وبدوره ويتطلع الاهلي إلى استعادة نغمة الفوز الغائبة عنه في مبارياته الثماني الاخيرة (تعادلان وست هزائم متتالية) وتحديدا منذ السادس من شباط/فبراير الماضي والعمل على تحسين موقعه في الدوري.