أشادت بدعم حاكم الشارقة المتواصل للقطاع الرياضي
دعت إلى عدم المقارنات بين جيل الماضي والجيل الحالي
-- أمسية رياضية عن بعد ينظمها نادي مليحة للإعلامي محمد الجوكر تتناول إنجازات إمارة الشارقة الرياضية وتطورها منذ الخمسينات
أشادت الأمسية الرياضية التي نظمها نادي مليحة الثقافي الرياضي عن بعد في باكورة برامجه لفعاليات شهر رمضان الكريم بمستوى الدعم الكبير والاهتمام المتواصل والرعاية الخاصة التي يقدمها صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى للاتحاد حاكم الشارقة _ حفظه الله ورعاه _ للرياضة والرياضيين .
وتناول محاضر الأمسية التي جرى بثها عبر حساب نادي مليحة على التواصل الاجتماعي من مساء يوم أمس الأول الأحد الإعلامي محمد الجوكر إلى استعراض مراحل التطور التاريخي للرياضة الاماراتية من قبل الاتحاد وحتى بلوغها الاحتراف في الوقت الحالي.
ودعا إلى أهمية ترك المقارنات التي ينفذها الجمهور من خلال وسائل التواصل الاجتماعي لتفضيل جيل رياضي عن جيل وأشار إلى أن جيل الستينيات وجيل السبيعينات حتى جيل التسعينيات يختلف في ظروفه عن الجيل الحالي في عصر الاحتراف وتوظيف التقنيات ومختلف البرامج المتقدمة .
واستفاض الجوكر مع جمهوره الذي جاذبه التواصل في ضوء المساحة الرياضية التي دعا لها نادي مليحه ليقدم في ملامح وجيزة ذكر جوانب مشرقة ومضيئة في إنجازات إمارة الشارقة في عدد من النواحي الرياضية واهتمامها اللافت بدعم الاندية الرياضية وانشائها في مختلف مدنها ومناطق.
وتطرق مشيدا برؤية حاكم الشارقة صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي في دمج ناديي الشارقة والشعب لينشأ كيان رياضي استطاع أن ينافس في كافة المحافل الرياضية وحقق إنجازات لافتة في دوري المحترفين والعودة إلى الأضواء بحضور واثق ومدروس .
وقدم نبذة حقيقية لصاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي الذي قدم الكثير لدولة الامارات العربية المتحدة في مجال الرياضة على مدى تاريخ قيام الدولة كشهادة واقعية وحقيقية تكشف وتبرز مدى ارتباطه بشعبه وأبنائه منذ أول عهد له بالرياضة عام 1951م وإسهامه في تشكيل ملامحها الحقيقية قبل أكثر من ستة عقود
وأشار بأنه لا غرابة في رعاية الشيخ سلطان للرياضة والرياضيين فالشأن الرياضي لم يكن بعيدا أبدا عن اهتمامات سموه منذ بواكير حياته وهو في سن الرابعة عشرة من عمرة ، فمن سيرة إنجازاته تؤخذ القدوة وتقاس الانتصارات في الأوساط الرياضية مؤكدا أن تاريخ إمارة الشارقة في النواحي الرياضية مليء بالشواهد على مستوى الحراك الكبير وإنشاء الاندية وقيام البطولات وتمثيل أبناء الامارة الباسمة للدولة في العديد من المحافل الرياضية المختلفة.
وعن بداية الرياضة في الامارات أشار الجوكر في حديثه الذي لاقى تفاعلا من خلال تداخل الجمهور إلى أن الرياضة عرفت في الإمارات مبكرا وقبل قيام الاتحاد بل وساهمت الرياضة في تعزيز جوانب التكاتف والتعاون بين إمارات الدولة وحققت أشواطا كبيرة ومتقدمة في كافة المنافسات ومن خلال المنافسات التي أثبت ابن الامارات تفوقا كبيرا .
وأشار الجوكر إلى أن كرة القدم بدأت من خلال الفرجان ثم تطورت إلى فرق مصغرة ثم التحقت بأندية ناشئة حتى وصلت إلى مستوى متقدم في أنديتها التي تحظى بالدعم والمتابعة وأكد أن قيادة الدولة الرشيدة لم تغفل الرياضة في مسيرة الاهتمام ببناء الدولة وخصصت الميزانيات وأولت الرياضة المكانة الهامة في خارطة تطورها ونموها وإشراك الانسان في كافة رياضاتها .
وتطرق الجوكر إلى جهوده في توثيق العمل الرياضي من خلال برنامجه الذي يبث عن قناة الشارقة حاليا خلال أيام شهر رمضان الكريم بعنوان كانت أيام حيث تناول مسيرة المغفور له الشيخ مبارك بن محمد في رئاسة اتحاد الإمارات لكرة القدم ويتناول حاليا مسيرة حاكم الشارقة وغيرها من السير التي سيتطرق لها خلال البرنامج .
أشادت الأمسية الرياضية التي نظمها نادي مليحة الثقافي الرياضي عن بعد في باكورة برامجه لفعاليات شهر رمضان الكريم بمستوى الدعم الكبير والاهتمام المتواصل والرعاية الخاصة التي يقدمها صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى للاتحاد حاكم الشارقة _ حفظه الله ورعاه _ للرياضة والرياضيين .
وتناول محاضر الأمسية التي جرى بثها عبر حساب نادي مليحة على التواصل الاجتماعي من مساء يوم أمس الأول الأحد الإعلامي محمد الجوكر إلى استعراض مراحل التطور التاريخي للرياضة الاماراتية من قبل الاتحاد وحتى بلوغها الاحتراف في الوقت الحالي.
ودعا إلى أهمية ترك المقارنات التي ينفذها الجمهور من خلال وسائل التواصل الاجتماعي لتفضيل جيل رياضي عن جيل وأشار إلى أن جيل الستينيات وجيل السبيعينات حتى جيل التسعينيات يختلف في ظروفه عن الجيل الحالي في عصر الاحتراف وتوظيف التقنيات ومختلف البرامج المتقدمة .
واستفاض الجوكر مع جمهوره الذي جاذبه التواصل في ضوء المساحة الرياضية التي دعا لها نادي مليحه ليقدم في ملامح وجيزة ذكر جوانب مشرقة ومضيئة في إنجازات إمارة الشارقة في عدد من النواحي الرياضية واهتمامها اللافت بدعم الاندية الرياضية وانشائها في مختلف مدنها ومناطق.
وتطرق مشيدا برؤية حاكم الشارقة صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي في دمج ناديي الشارقة والشعب لينشأ كيان رياضي استطاع أن ينافس في كافة المحافل الرياضية وحقق إنجازات لافتة في دوري المحترفين والعودة إلى الأضواء بحضور واثق ومدروس .
وقدم نبذة حقيقية لصاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي الذي قدم الكثير لدولة الامارات العربية المتحدة في مجال الرياضة على مدى تاريخ قيام الدولة كشهادة واقعية وحقيقية تكشف وتبرز مدى ارتباطه بشعبه وأبنائه منذ أول عهد له بالرياضة عام 1951م وإسهامه في تشكيل ملامحها الحقيقية قبل أكثر من ستة عقود
وأشار بأنه لا غرابة في رعاية الشيخ سلطان للرياضة والرياضيين فالشأن الرياضي لم يكن بعيدا أبدا عن اهتمامات سموه منذ بواكير حياته وهو في سن الرابعة عشرة من عمرة ، فمن سيرة إنجازاته تؤخذ القدوة وتقاس الانتصارات في الأوساط الرياضية مؤكدا أن تاريخ إمارة الشارقة في النواحي الرياضية مليء بالشواهد على مستوى الحراك الكبير وإنشاء الاندية وقيام البطولات وتمثيل أبناء الامارة الباسمة للدولة في العديد من المحافل الرياضية المختلفة.
وعن بداية الرياضة في الامارات أشار الجوكر في حديثه الذي لاقى تفاعلا من خلال تداخل الجمهور إلى أن الرياضة عرفت في الإمارات مبكرا وقبل قيام الاتحاد بل وساهمت الرياضة في تعزيز جوانب التكاتف والتعاون بين إمارات الدولة وحققت أشواطا كبيرة ومتقدمة في كافة المنافسات ومن خلال المنافسات التي أثبت ابن الامارات تفوقا كبيرا .
وأشار الجوكر إلى أن كرة القدم بدأت من خلال الفرجان ثم تطورت إلى فرق مصغرة ثم التحقت بأندية ناشئة حتى وصلت إلى مستوى متقدم في أنديتها التي تحظى بالدعم والمتابعة وأكد أن قيادة الدولة الرشيدة لم تغفل الرياضة في مسيرة الاهتمام ببناء الدولة وخصصت الميزانيات وأولت الرياضة المكانة الهامة في خارطة تطورها ونموها وإشراك الانسان في كافة رياضاتها .
وتطرق الجوكر إلى جهوده في توثيق العمل الرياضي من خلال برنامجه الذي يبث عن قناة الشارقة حاليا خلال أيام شهر رمضان الكريم بعنوان كانت أيام حيث تناول مسيرة المغفور له الشيخ مبارك بن محمد في رئاسة اتحاد الإمارات لكرة القدم ويتناول حاليا مسيرة حاكم الشارقة وغيرها من السير التي سيتطرق لها خلال البرنامج .
