رغم أزمة كورونا.. ريال مدريد لن يخفض رواتب لاعبيه
كشفت تقارير صحافية إسبانية، أن نادي ريال مدريد يملك وضع اقتصادي قوي يسانده في الأزمة الحالية، بسبب توقف المسابقات، بحكم انتشار فيروس كورونا المستجد.
ذكرت صحيفة آس الإسبانية، أن ريال مدريد لن يتجه لتخفيض رواتب اللاعبين، مثلما قامت به العديد من الأندية المنافسة في “الليغا”، موضحة أن حسابات “الملكي” القوية تساعده على التخفيف من أثر الأزمة الاقتصادية الحالية بسبب الوباء العالمي.
وأضافت الصحيفة الإسبانية أن “الملكي” حقق صافي ربح قدره 324 مليون يورو منذ عام 2009 حتى الآن، وتحديداً مع عودة الرئيس الحالي للنادي فلورنتينو بيريز.
وأشارت الصحيفة إلى أن ريال مدريد اهتم أيضاً بتحقيق نسبة الكفاءة بحسب تسمية رابطة الأندية الأوروبية، وهي النسبة المئوية لإجمالي رواتب العاملين في النادي، مقارنة بإجمالي إيرادات الاستثمار، وهو ما يجعله يبقى على قيد الحياة دون المساس برواتب اللاعبين في الفترة الحالية.
وأوضحت الصحيفة أن إجمالي أجور نجوم ريال مدريد لا تمثل سوى 52%، هو رقم مذهل للغاية، وهو ما يجعل النادي يعيش في حالة من الاستقرار الاقتصادى بالوقت الحالي.
وانتهت رسميا فترة الحجر الصحي التي كانت مفروضة لمدة أسبوعين على لاعبي كرة القدم في ريال مدريد الإسباني، بعد إصابة أحد لاعبي فريق كرة السلة بالنادي الملكي بفيروس كورونا المستجد.
وأكدت مصادر داخل النادي لصحيفة “أس” الرياضية الإسبانية، أنه لم يتم تشخيص أي لاعب آخر بفيروس كورونا في فترة الأسبوعين، منذ إعلان إصابة تري تومبكينز بالمرض مما أجبر أكثر من 700 موظف في ريال مدريد على الخضوع للحجر الصحي الوقائي.
غير أن ذلك لن يغير أي شيء بالنسبة للاعبين، مع قرار الحكومة الإسبانية بتمديد حالة الطوارئ الصحية حتى 12 أبريل المقبل.
لذلك سيبقى جميع أعضاء فريق المدرب زين الدين زيدان في منازلهم بالعاصمة الإسبانية، باستثناء لوكا يوفيتش الذي حصل على إعفاء خاص من النادي للسفر إلى صربيا.
وفي الوقت الحالي، يبقى اللاعبون في البيوت يمارسون بعض التدريبات، بإشراف الطاقم الفني الذي يراقب أوضاعهم عن بعد.
والجمعة أعلنت إسبانيا تسجيل إصابة 7800 شخص آخرين بالفيروس المستجد في يوم واحد، ليصل إجمالي الإصابات إلى 64059.
وقفز عدد الوفيات في البلاد بواقع 769 حالة ليصل إلى 4858، وهو ثاني أعلى إجمالي وفيات في العالم بعد 8214 حالة في إيطاليا.
ذكرت صحيفة آس الإسبانية، أن ريال مدريد لن يتجه لتخفيض رواتب اللاعبين، مثلما قامت به العديد من الأندية المنافسة في “الليغا”، موضحة أن حسابات “الملكي” القوية تساعده على التخفيف من أثر الأزمة الاقتصادية الحالية بسبب الوباء العالمي.
وأضافت الصحيفة الإسبانية أن “الملكي” حقق صافي ربح قدره 324 مليون يورو منذ عام 2009 حتى الآن، وتحديداً مع عودة الرئيس الحالي للنادي فلورنتينو بيريز.
وأشارت الصحيفة إلى أن ريال مدريد اهتم أيضاً بتحقيق نسبة الكفاءة بحسب تسمية رابطة الأندية الأوروبية، وهي النسبة المئوية لإجمالي رواتب العاملين في النادي، مقارنة بإجمالي إيرادات الاستثمار، وهو ما يجعله يبقى على قيد الحياة دون المساس برواتب اللاعبين في الفترة الحالية.
وأوضحت الصحيفة أن إجمالي أجور نجوم ريال مدريد لا تمثل سوى 52%، هو رقم مذهل للغاية، وهو ما يجعل النادي يعيش في حالة من الاستقرار الاقتصادى بالوقت الحالي.
وانتهت رسميا فترة الحجر الصحي التي كانت مفروضة لمدة أسبوعين على لاعبي كرة القدم في ريال مدريد الإسباني، بعد إصابة أحد لاعبي فريق كرة السلة بالنادي الملكي بفيروس كورونا المستجد.
وأكدت مصادر داخل النادي لصحيفة “أس” الرياضية الإسبانية، أنه لم يتم تشخيص أي لاعب آخر بفيروس كورونا في فترة الأسبوعين، منذ إعلان إصابة تري تومبكينز بالمرض مما أجبر أكثر من 700 موظف في ريال مدريد على الخضوع للحجر الصحي الوقائي.
غير أن ذلك لن يغير أي شيء بالنسبة للاعبين، مع قرار الحكومة الإسبانية بتمديد حالة الطوارئ الصحية حتى 12 أبريل المقبل.
لذلك سيبقى جميع أعضاء فريق المدرب زين الدين زيدان في منازلهم بالعاصمة الإسبانية، باستثناء لوكا يوفيتش الذي حصل على إعفاء خاص من النادي للسفر إلى صربيا.
وفي الوقت الحالي، يبقى اللاعبون في البيوت يمارسون بعض التدريبات، بإشراف الطاقم الفني الذي يراقب أوضاعهم عن بعد.
والجمعة أعلنت إسبانيا تسجيل إصابة 7800 شخص آخرين بالفيروس المستجد في يوم واحد، ليصل إجمالي الإصابات إلى 64059.
وقفز عدد الوفيات في البلاد بواقع 769 حالة ليصل إلى 4858، وهو ثاني أعلى إجمالي وفيات في العالم بعد 8214 حالة في إيطاليا.