ريال سوسييداد يزيح الملكي عن صدارة الليغا
تربع ريال سوسييداد على الصدارة بتحقيقه فوزه الثالث تواليا وجاء على حساب ضيفه هويسكا 4-1، مستفيدا من الخدمة التي أسداها له قادش، العائد للعب بين الكبار للمرة الأولى منذ موسم 2005-2006، باجباره ضيفه فياريال على التعادل صفر-صفر في المرحلة السابعة من الدوري الإسباني لكرة القدم.
ويدين سوسييداد، القادم من انتصار خارج ملعبه الخميس على رييكا الكرواتي 1-صفر في مستهل مشواره في دور المجموعات لمسابقة الدوري الأوروبي "يوروبا ليغ"، الى الوافد الجديد من مانشستر سيتي الإنكليزي لاعب الوسط دافيد سيلفا الذي مرر كرتين حاسمتين للمرة الأولى في الدوري الإسباني منذ كانون الثاني/يناير 2010 خلال مباراة فريقه السابق فالنسيا ضد فياريال.
وبعد أن أنهى الشوط الأول متقدما من ركلة جزاء سجلها ميكيل أويارسابال بعد لمسة يد في المنطقة على بابلو مافيو (35)، وجد سوسييداد نفسه على المسافة ذاتها من ضيفه بعد ثوان معدودة على انطلاق الشوط الثاني بعد هدف سجله رافا مير بكرة رأسية (46).
لكن أويارسابال ضرب مجددا وأعاده الى المقدمة بكرة رأسية (54) ثم عزز كريستيان بورتوغيس النتيجة (68) بتسديدة من زاوية ضيقة بعد تمريرة من سيلفا الذي لعب دورا في حسم اللقاء نهائيا لصالح فريقه الجديد، بتمريره كرة الهدف الرابع الذي سجله السويدي ألكسندر إيزاك (75).
ورفع النادي الباسكي رصيده الى 13 نقطة في الصدارة بفارق نقطة أمام ريال مدريد حامل اللقب الفائز السبت على غريمه برشلونة في معقله 3-1، وغرناطة الذي فاز الأحد على مضيفه خيتافي 1-صفر.
وبعد أسبوع على إسقاطه ريال في معقله بالفوز عليه 1-صفر، حقق قادش نتيجة ملفتة أخرى بعدما فرض التعادل على فياريال، مسديا بذلك خدمة لحامل اللقب وسوسييداد وغرناطة.
وكانت مباراة الأحد المواجهة الأولى بين فياريال والفريق الأندلسي منذ كانون الأول-ديسمبر 2014 حين خرج الأول منتصرا ذهابا وإيابا في دور الـ32 من مسابقة الكأس المحلية، في حين كان التعادل سيد الموقف بنتيجة واحدة 1-1 خلال المواجهتين الأخيرتين بين الفريقين على صعيد الدوري في أيلول-سبتمبر 2015 وشباط-فبراير 2006.
وفي مستهل مغامرته الأولى في "لا ليغا" منذ 2005-2006، فرض قادش نفسه المفاجأة حتى الآن ليس بسبب فوزه على ريال مدريد البطل وحسب، بل لأنه جمع 11 نقطة في المركز الخامس بفارق الأهداف خلف أتلتيكو مدريد، الفائز السبت على ريال بيتيس 2-صفر، وريال سوسييداد الذي يلعب لاحقا مع ضيفه هويسكا.
وبتجنبه الهزيمة لأربع مباريات متتالية، حقق قادش أطول سلسلة له دون هزيمة في دوري الأضواء منذ حزيران-يونيو 1992.
ولم يستفد خيتافي من تعثر فياريال لكي يصبح شريكا لريال في الصدارة، إذ مني بهزيمته الأولى على أرضه هذا الموسم وجاءت على يد غرناطة بهدف سجله أنخل مونتيرو من ركلة جزاء في الوقت بدل الضائع من الشوط الأول (3+45).
وبهذا الفوز الذي جاء بعد الانتصار الملفت أيضا في منتصف الأسبوع على إيندهوفن الهولندي في معقل الأخير 2-1 في مسابقة الدوري الأوروبي "يوروبا ليغ"، أصبح غرناطة ثالثا بفارق الأهداف خلف ريال الثاني، فيما تراجع خيتافي الى المركز التاسع بعشر نقاط بتلقيه هزيمته الثانية للموسم.
ويدين سوسييداد، القادم من انتصار خارج ملعبه الخميس على رييكا الكرواتي 1-صفر في مستهل مشواره في دور المجموعات لمسابقة الدوري الأوروبي "يوروبا ليغ"، الى الوافد الجديد من مانشستر سيتي الإنكليزي لاعب الوسط دافيد سيلفا الذي مرر كرتين حاسمتين للمرة الأولى في الدوري الإسباني منذ كانون الثاني/يناير 2010 خلال مباراة فريقه السابق فالنسيا ضد فياريال.
وبعد أن أنهى الشوط الأول متقدما من ركلة جزاء سجلها ميكيل أويارسابال بعد لمسة يد في المنطقة على بابلو مافيو (35)، وجد سوسييداد نفسه على المسافة ذاتها من ضيفه بعد ثوان معدودة على انطلاق الشوط الثاني بعد هدف سجله رافا مير بكرة رأسية (46).
لكن أويارسابال ضرب مجددا وأعاده الى المقدمة بكرة رأسية (54) ثم عزز كريستيان بورتوغيس النتيجة (68) بتسديدة من زاوية ضيقة بعد تمريرة من سيلفا الذي لعب دورا في حسم اللقاء نهائيا لصالح فريقه الجديد، بتمريره كرة الهدف الرابع الذي سجله السويدي ألكسندر إيزاك (75).
ورفع النادي الباسكي رصيده الى 13 نقطة في الصدارة بفارق نقطة أمام ريال مدريد حامل اللقب الفائز السبت على غريمه برشلونة في معقله 3-1، وغرناطة الذي فاز الأحد على مضيفه خيتافي 1-صفر.
وبعد أسبوع على إسقاطه ريال في معقله بالفوز عليه 1-صفر، حقق قادش نتيجة ملفتة أخرى بعدما فرض التعادل على فياريال، مسديا بذلك خدمة لحامل اللقب وسوسييداد وغرناطة.
وكانت مباراة الأحد المواجهة الأولى بين فياريال والفريق الأندلسي منذ كانون الأول-ديسمبر 2014 حين خرج الأول منتصرا ذهابا وإيابا في دور الـ32 من مسابقة الكأس المحلية، في حين كان التعادل سيد الموقف بنتيجة واحدة 1-1 خلال المواجهتين الأخيرتين بين الفريقين على صعيد الدوري في أيلول-سبتمبر 2015 وشباط-فبراير 2006.
وفي مستهل مغامرته الأولى في "لا ليغا" منذ 2005-2006، فرض قادش نفسه المفاجأة حتى الآن ليس بسبب فوزه على ريال مدريد البطل وحسب، بل لأنه جمع 11 نقطة في المركز الخامس بفارق الأهداف خلف أتلتيكو مدريد، الفائز السبت على ريال بيتيس 2-صفر، وريال سوسييداد الذي يلعب لاحقا مع ضيفه هويسكا.
وبتجنبه الهزيمة لأربع مباريات متتالية، حقق قادش أطول سلسلة له دون هزيمة في دوري الأضواء منذ حزيران-يونيو 1992.
ولم يستفد خيتافي من تعثر فياريال لكي يصبح شريكا لريال في الصدارة، إذ مني بهزيمته الأولى على أرضه هذا الموسم وجاءت على يد غرناطة بهدف سجله أنخل مونتيرو من ركلة جزاء في الوقت بدل الضائع من الشوط الأول (3+45).
وبهذا الفوز الذي جاء بعد الانتصار الملفت أيضا في منتصف الأسبوع على إيندهوفن الهولندي في معقل الأخير 2-1 في مسابقة الدوري الأوروبي "يوروبا ليغ"، أصبح غرناطة ثالثا بفارق الأهداف خلف ريال الثاني، فيما تراجع خيتافي الى المركز التاسع بعشر نقاط بتلقيه هزيمته الثانية للموسم.