رئيس الدولة يتلقى اتصالا هاتفيا من رئيس أوزبكستان ويبحثان مسارات التعاون
زايد للثقافة الإسلامية تختتم فعاليات شهر الإمارات للابتكار
احتفاءً بشهر الإمارات للابتكار 2020 ، الذي نُظم تحت شعار «الإمارات تبتكر للاستعداد للخمسين»، نفذت دار زايد للثقافة الإسلامية حزمة من المبادرات بلغ عددها 10 مبادرات وذلك تجسيداً لتوجهات ورؤية قيادة الدولة في تبني الابتكار منهج عمل وثقافة حكومية ومجتمعية.
واستهدفت هذه الفعاليات التي تم تنظيمها في المركز الرئيسي بالعين وفروعها الخارجية بأبوظبي وعجمان، الموظفين والمهتدين الجدد والمهتمين بالثقافة الإسلامية، تعزيزا لوعي أفراد المجتمع بأهمية الابتكار وأثره في مستقبلهم، وإشراكهم في تصميم المستقبل، ضمن جهود الاستعداد للـ50 عاماً المقبلة.
وتضمن برنامج الدار في شهر الامارات للابتكار تنظيم ورشة ابتكارية حول المواطنة الإيجابية، إلى جانب ورشة ابتكارية حول تعزيز الهوية الوطنية. بالإضافة إلى نشر بوسترات الكترونية لموظفيها لتعريفهم بإجراءات الابتكار واستشراف المستقبل، لجعل «الابتكار» أسلوب ومنهج عمل في الدار.
كما نظمت الدار ورشة عصف ذهني إلكتروني حول عدة محاور بهدف جمع أكبر قدر ممكن من الأفكار التطويرية والتحسينية تعزيزا لتطوير جهود الدار و الخدمات التي تقدمها للمجتمع.
إلى جانب تنظيم زيارة ميدانية إلى مركز الابتكار في جامعة عجمان بهدف التعرف على الجهود المبذولة في مجال نشر مفهوم الابتكار.
وتحقيقاً لترسيخ التلاحم المجتمعي بين الأفراد نظمت الدار حلقة نقاشية بعنوان “الابتكار في التلاحم المجتمعي” بالتعاون مع وزارة الثقافة وتنمية المعرفة، شارك فيها عدد من موظفي الدار وموظفي الجهات والمؤسسات المتعاونة مع الدار لمشاركتهم الأفكار التطويرية والمبتكرة، التي تساهم في بناء مجتمع متلاحم. كما اشتمل برنامج شهر الامارات للابتكار في دار زايد للثقافة الإسلامية أيضاً على تنظيم معرض الابتكار والذي ضم ابتكارات المهتدين الجدد. وأكدت د.نضال محمد الطنيجي المدير العام للدار على أهمية الاحتفاء بشهر الامارات للابتكار كونه يدعم الهدف الرئيسي للشهر بتعزيز وعي أفراد المجتمع بأهمية الابتكار وأثره على مستقبلهم، وتحفيزهم للمشاركة الفاعلة في مسيرة الابتكار بدولة الإمارات، لتعزيز ريادة الدولة في مختلف مجالات العمل الحكومي، وابتكار حلول استباقية لتحديات الـ50 عاماً المقبلة، ما يعزز الجهود لجعل الإمارات الدولة الأكثر ابتكاراً واستعداداً للمستقبل.
واستهدفت هذه الفعاليات التي تم تنظيمها في المركز الرئيسي بالعين وفروعها الخارجية بأبوظبي وعجمان، الموظفين والمهتدين الجدد والمهتمين بالثقافة الإسلامية، تعزيزا لوعي أفراد المجتمع بأهمية الابتكار وأثره في مستقبلهم، وإشراكهم في تصميم المستقبل، ضمن جهود الاستعداد للـ50 عاماً المقبلة.
وتضمن برنامج الدار في شهر الامارات للابتكار تنظيم ورشة ابتكارية حول المواطنة الإيجابية، إلى جانب ورشة ابتكارية حول تعزيز الهوية الوطنية. بالإضافة إلى نشر بوسترات الكترونية لموظفيها لتعريفهم بإجراءات الابتكار واستشراف المستقبل، لجعل «الابتكار» أسلوب ومنهج عمل في الدار.
كما نظمت الدار ورشة عصف ذهني إلكتروني حول عدة محاور بهدف جمع أكبر قدر ممكن من الأفكار التطويرية والتحسينية تعزيزا لتطوير جهود الدار و الخدمات التي تقدمها للمجتمع.
إلى جانب تنظيم زيارة ميدانية إلى مركز الابتكار في جامعة عجمان بهدف التعرف على الجهود المبذولة في مجال نشر مفهوم الابتكار.
وتحقيقاً لترسيخ التلاحم المجتمعي بين الأفراد نظمت الدار حلقة نقاشية بعنوان “الابتكار في التلاحم المجتمعي” بالتعاون مع وزارة الثقافة وتنمية المعرفة، شارك فيها عدد من موظفي الدار وموظفي الجهات والمؤسسات المتعاونة مع الدار لمشاركتهم الأفكار التطويرية والمبتكرة، التي تساهم في بناء مجتمع متلاحم. كما اشتمل برنامج شهر الامارات للابتكار في دار زايد للثقافة الإسلامية أيضاً على تنظيم معرض الابتكار والذي ضم ابتكارات المهتدين الجدد. وأكدت د.نضال محمد الطنيجي المدير العام للدار على أهمية الاحتفاء بشهر الامارات للابتكار كونه يدعم الهدف الرئيسي للشهر بتعزيز وعي أفراد المجتمع بأهمية الابتكار وأثره على مستقبلهم، وتحفيزهم للمشاركة الفاعلة في مسيرة الابتكار بدولة الإمارات، لتعزيز ريادة الدولة في مختلف مجالات العمل الحكومي، وابتكار حلول استباقية لتحديات الـ50 عاماً المقبلة، ما يعزز الجهود لجعل الإمارات الدولة الأكثر ابتكاراً واستعداداً للمستقبل.