سكولاري يعود إلى تدريب غريميو
أعلن نادي غريميو البرازيلي لكرة القدم على مواقع التواصل الاجتماعي عودة لويز فيليبي سكولاري إلى قيادة إدارته الفنية للمرة الرابعة في تاريخه.
وجاء الإعلان بعد وقت قصير من خسارة غريميو على أرضه أمام بالميراس (صفر-2) في المرحلة العاشرة من الدوري حيث يحتل الفريق المركز الأخير برصيد نقطتين.
ودفع المدرب السابق تياغو نونيش ثمن السلسلة السوداء الحالية بإقالته من منصبه الأحد عقب الهزيمة على أرضه أمام أتلتيكو غويانيينسي (صفر-1).
ولجأ غريميو إلى خدمات سكولاري الذي قاد البرازيل غلى لقبه الخامس والأخير في كأس العالم عام 2002 في اليابان وكوريا، والذي لم يكن مرتبطا مع أي ناد منذ كانون الثاني/يناير الماضي عقب فترة قصيرة امتدت لمدة ثلاثة أشهر مع كروزيرو من الدرجة الثانية.
وسبق لسكولاري، الملقب بـ"فيليباو"، أن قاد غريميو في عام 1987 وتوج معه بلقب بطولة ولاية ريو غراندي دو سول. عاد في عام 1993، وتوج معه بكأس البرازيل عام 1994، ثم كأس ليبرتادوريس عام 1995 وبطولة البرازيل عام 1996.
كانت آخر فترة له على رأس فريق غريميو بين عامي 2014 و2015. ويعود لقبه الأخير إلى عام 2018 عندما قاد نادي بالميراس إلى لقب الدوري.
ونجح بالميراس بقيادة سكولاري في إحراز كأس ليبرتادوريس عام 1999، وكأس البرازيل عامي 1998 و2012، وكأس ميركوسور (سوداميريكانا حاليا) في 1998. وكان سكولاري أشرف على تدريب المنتخب البرازيلي بين 2001 و2002 قاده خلالها الى اللقب العالمي الخامس في كوريا الجنوبية واليابان، ثم في مونديال 2014 عندما خرج السيليساو بخسارة تاريخية على ارضه امام المانيا في نصف النهائي 1-7 قبل ان ينهي العرس العالمي بخسارة مذلة امام هولندا صفر-3 في مباراة المركز الثالث.
ودرب سكولاري ايضا المنتخب البرتغالي من 2002 الى 2008، وقاده الى المباراة النهائية لكأس اوروبا على ارضه عندما خسر امام اليونان صفر-1. وأشرف سكولاري على تدريب فريق غوانغجو الصيني بين 2015 و2017، وتوج معه بطلا للدوري المحلي أعوام 2015 و2016 و2017، ودوري ابطال اسيا عام 2015.
وجاء الإعلان بعد وقت قصير من خسارة غريميو على أرضه أمام بالميراس (صفر-2) في المرحلة العاشرة من الدوري حيث يحتل الفريق المركز الأخير برصيد نقطتين.
ودفع المدرب السابق تياغو نونيش ثمن السلسلة السوداء الحالية بإقالته من منصبه الأحد عقب الهزيمة على أرضه أمام أتلتيكو غويانيينسي (صفر-1).
ولجأ غريميو إلى خدمات سكولاري الذي قاد البرازيل غلى لقبه الخامس والأخير في كأس العالم عام 2002 في اليابان وكوريا، والذي لم يكن مرتبطا مع أي ناد منذ كانون الثاني/يناير الماضي عقب فترة قصيرة امتدت لمدة ثلاثة أشهر مع كروزيرو من الدرجة الثانية.
وسبق لسكولاري، الملقب بـ"فيليباو"، أن قاد غريميو في عام 1987 وتوج معه بلقب بطولة ولاية ريو غراندي دو سول. عاد في عام 1993، وتوج معه بكأس البرازيل عام 1994، ثم كأس ليبرتادوريس عام 1995 وبطولة البرازيل عام 1996.
كانت آخر فترة له على رأس فريق غريميو بين عامي 2014 و2015. ويعود لقبه الأخير إلى عام 2018 عندما قاد نادي بالميراس إلى لقب الدوري.
ونجح بالميراس بقيادة سكولاري في إحراز كأس ليبرتادوريس عام 1999، وكأس البرازيل عامي 1998 و2012، وكأس ميركوسور (سوداميريكانا حاليا) في 1998. وكان سكولاري أشرف على تدريب المنتخب البرازيلي بين 2001 و2002 قاده خلالها الى اللقب العالمي الخامس في كوريا الجنوبية واليابان، ثم في مونديال 2014 عندما خرج السيليساو بخسارة تاريخية على ارضه امام المانيا في نصف النهائي 1-7 قبل ان ينهي العرس العالمي بخسارة مذلة امام هولندا صفر-3 في مباراة المركز الثالث.
ودرب سكولاري ايضا المنتخب البرتغالي من 2002 الى 2008، وقاده الى المباراة النهائية لكأس اوروبا على ارضه عندما خسر امام اليونان صفر-1. وأشرف سكولاري على تدريب فريق غوانغجو الصيني بين 2015 و2017، وتوج معه بطلا للدوري المحلي أعوام 2015 و2016 و2017، ودوري ابطال اسيا عام 2015.
