رئيس الدولة ورئيس بيلاروسيا يبحثان علاقات البلدين وعدداً من القضايا الإقليمية والدولية
سلطان بن محمد القاسمي يفتتح المقهى الأدبي في الحيرة بالشارقة
افتتح صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، صباح أمس الثلاثاء مبنى المقهى الأدبي في منطقة الحيرة على شاطئ الشارقة.
وتفقد صاحب السمو حاكم الشارقة المبنى المكون من طابقين ونفذته دائرة الأشغال العامة، وقد حوى عددا من القاعات والمجالس التي تستقبل مختلف شرائح الأدباء، ومقهى لتقديم المشروبات والمأكولات لرواد المقهى الأدبي بالإضافة إلى مكتبة مزودة بدوريات متخصصة ومراجع في مختلف ضروب الأدب وعدد من المكاتب الإدارية.
ويهدف المقهى الأدبي إلى إيجاد مساحة حرة للأدباء يتبادلون فيها أفكارهم ويناقشون قضاياهم، ويستعرضون إبداعاتهم وإنجازاتهم الفكرية مع بعضهم البعض ضمن أجواء ودية، حيث تطل واجهته الأمامية على منظر بانورامي حي لشاطئ الشارقة.
وأراد صاحب السمو حاكم الشارقة من هذا المقهى الأدبي في حيرة الشارقة أن يكون امتداداً لما كان مشاعاً ومعروفاً عن حيرة النعمان، يعمل على استقطاب الأدباء وإعداد الكتب الخاصة بهم وإصدارها، كما وجه دائرة الثقافة بتزويد المقهى بالدوريات الصادرة منها، ووجه هيئة الشارقة للإذاعة والتلفزيون برعاية أنشطة المقهى ودعمها من خلال بثها والإعلان عنها في قنوات الهيئة المختلفة.
وأشاد صاحب السمو حاكم الشارقة بجهود مسؤولي بيوت الشعر في الوطن العربي في تفعيل دور تلك البيوت والنهوض بها وبالمنتسبين لها.من جانبهم استعرض مسؤولو بيوت الشعر النجاحات التي حققتها هذه البيوت وكيف أنها جعلت الشعر والشعراء في الوطن العربي في خير دائم في ظل رعاية ودعم صاحب السمو حاكم الشارقة لها.
حضر افتتاح المقهى الأدبي كل من سعادة عبدالله محمد العويس رئيس دائرة الثقافة، وسعادة المهندس علي سعيد بن شاهين رئيس دائرة الأشغال العامة، وسعادة محمد عبيد الزعابي رئيس دائرة التشريفات والضيافة، وسعادة عبدالعزيز حمد تريم مدير عام اتصالات المناطق الشمالية مستشار الرئيس التنفيذي، وعدد من مسؤولي بيوت الشعر العربي في الوطن العربي وضيوف مهرجان الشارقة للشعر العربي.
وتفقد صاحب السمو حاكم الشارقة المبنى المكون من طابقين ونفذته دائرة الأشغال العامة، وقد حوى عددا من القاعات والمجالس التي تستقبل مختلف شرائح الأدباء، ومقهى لتقديم المشروبات والمأكولات لرواد المقهى الأدبي بالإضافة إلى مكتبة مزودة بدوريات متخصصة ومراجع في مختلف ضروب الأدب وعدد من المكاتب الإدارية.
ويهدف المقهى الأدبي إلى إيجاد مساحة حرة للأدباء يتبادلون فيها أفكارهم ويناقشون قضاياهم، ويستعرضون إبداعاتهم وإنجازاتهم الفكرية مع بعضهم البعض ضمن أجواء ودية، حيث تطل واجهته الأمامية على منظر بانورامي حي لشاطئ الشارقة.
وأراد صاحب السمو حاكم الشارقة من هذا المقهى الأدبي في حيرة الشارقة أن يكون امتداداً لما كان مشاعاً ومعروفاً عن حيرة النعمان، يعمل على استقطاب الأدباء وإعداد الكتب الخاصة بهم وإصدارها، كما وجه دائرة الثقافة بتزويد المقهى بالدوريات الصادرة منها، ووجه هيئة الشارقة للإذاعة والتلفزيون برعاية أنشطة المقهى ودعمها من خلال بثها والإعلان عنها في قنوات الهيئة المختلفة.
وأشاد صاحب السمو حاكم الشارقة بجهود مسؤولي بيوت الشعر في الوطن العربي في تفعيل دور تلك البيوت والنهوض بها وبالمنتسبين لها.من جانبهم استعرض مسؤولو بيوت الشعر النجاحات التي حققتها هذه البيوت وكيف أنها جعلت الشعر والشعراء في الوطن العربي في خير دائم في ظل رعاية ودعم صاحب السمو حاكم الشارقة لها.
حضر افتتاح المقهى الأدبي كل من سعادة عبدالله محمد العويس رئيس دائرة الثقافة، وسعادة المهندس علي سعيد بن شاهين رئيس دائرة الأشغال العامة، وسعادة محمد عبيد الزعابي رئيس دائرة التشريفات والضيافة، وسعادة عبدالعزيز حمد تريم مدير عام اتصالات المناطق الشمالية مستشار الرئيس التنفيذي، وعدد من مسؤولي بيوت الشعر العربي في الوطن العربي وضيوف مهرجان الشارقة للشعر العربي.